- {ألا بذكر الله تطمئن القلوب } هو مصدر الراحة والسكينة، وهو السبيل الأسمى للسعادة الدائمة…
- طريق السعادة :﴿ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى﴾
- تكمن سعادتك بنعم عليك والتسليم بقضاء الله وقدره قال -ﷺ َلا سعَادَةَ فِي الدُّنْيَا إِلَّا بِالْإِيمَانِ وَالْرِّضَا “ ….. وقوله : 'من أصبح آمِنًا في سِربِه، مُعافًا في جسدِه، عنده قوتُ يومِه، فقد حِيزت له الدنيا بحذافيرها'
- الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، عندما سُئل عن السعادة، قال: “السعادة في الرضا بقضاء الله وقدره، والسكينة في طاعته.
- قال الشافعي رحمه الله : “من طلب السعادة في غير الطاعة ضاق عليه المدى، وخاب سعيه'
- قال ابن قدامة رحمه الله: (السعيد هو من إذا توقفت أنفاسه لم تتوقف حسناته)
- صدق من قال ' إذا كُنتَ تُحبُّ السُّرورَ في الحيَاة فَاعْتنِ بِصحتكَ ، وَ إذا كُنتَ تحبُّ السعادةَ في الحيَاة فَاعْتنِ بخُلُقكَ ، و إذا كُنتَ تحبُّ الخُلودَ في الحيَاة فَاعْتنِ بعقلكَ ، و إذا كنتَ تحبُّ ذلكَ كُلّه فَاعْتنِ بدينِكَ '...... - - قال الإمام #الماوردي رحمه الله : 'ندب الله سُبحانه إلى التعاون بِالبر وقرنهُ بِالتقوى له ؛ لأن في التقوى رضا الله تعالى ، وفي البر رضا الناس ، ومن جمع بين رضا الله تعالى ورضا الناس فقد تمت سعادته وعمت نعمته' ،،،،،
اللهُم قِطافاً من السعادة وثِماراً من المسرّة وخيراً يُلازم أيامنا ولُطفاً يضمُ جوانب أرواحنا….
- {ألا بذكر الله تطمئن القلوب } هو مصدر الراحة والسكينة، وهو السبيل الأسمى للسعادة الدائمة…
- طريق السعادة :﴿ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى﴾
- تكمن سعادتك بنعم عليك والتسليم بقضاء الله وقدره قال -ﷺ َلا سعَادَةَ فِي الدُّنْيَا إِلَّا بِالْإِيمَانِ وَالْرِّضَا “ ….. وقوله : 'من أصبح آمِنًا في سِربِه، مُعافًا في جسدِه، عنده قوتُ يومِه، فقد حِيزت له الدنيا بحذافيرها'
- الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، عندما سُئل عن السعادة، قال: “السعادة في الرضا بقضاء الله وقدره، والسكينة في طاعته.
- قال الشافعي رحمه الله : “من طلب السعادة في غير الطاعة ضاق عليه المدى، وخاب سعيه'
- قال ابن قدامة رحمه الله: (السعيد هو من إذا توقفت أنفاسه لم تتوقف حسناته)
- صدق من قال ' إذا كُنتَ تُحبُّ السُّرورَ في الحيَاة فَاعْتنِ بِصحتكَ ، وَ إذا كُنتَ تحبُّ السعادةَ في الحيَاة فَاعْتنِ بخُلُقكَ ، و إذا كُنتَ تحبُّ الخُلودَ في الحيَاة فَاعْتنِ بعقلكَ ، و إذا كنتَ تحبُّ ذلكَ كُلّه فَاعْتنِ بدينِكَ '...... - - قال الإمام #الماوردي رحمه الله : 'ندب الله سُبحانه إلى التعاون بِالبر وقرنهُ بِالتقوى له ؛ لأن في التقوى رضا الله تعالى ، وفي البر رضا الناس ، ومن جمع بين رضا الله تعالى ورضا الناس فقد تمت سعادته وعمت نعمته' ،،،،،
اللهُم قِطافاً من السعادة وثِماراً من المسرّة وخيراً يُلازم أيامنا ولُطفاً يضمُ جوانب أرواحنا….
- {ألا بذكر الله تطمئن القلوب } هو مصدر الراحة والسكينة، وهو السبيل الأسمى للسعادة الدائمة…
- طريق السعادة :﴿ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى﴾
- تكمن سعادتك بنعم عليك والتسليم بقضاء الله وقدره قال -ﷺ َلا سعَادَةَ فِي الدُّنْيَا إِلَّا بِالْإِيمَانِ وَالْرِّضَا “ ….. وقوله : 'من أصبح آمِنًا في سِربِه، مُعافًا في جسدِه، عنده قوتُ يومِه، فقد حِيزت له الدنيا بحذافيرها'
- الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، عندما سُئل عن السعادة، قال: “السعادة في الرضا بقضاء الله وقدره، والسكينة في طاعته.
- قال الشافعي رحمه الله : “من طلب السعادة في غير الطاعة ضاق عليه المدى، وخاب سعيه'
- قال ابن قدامة رحمه الله: (السعيد هو من إذا توقفت أنفاسه لم تتوقف حسناته)
- صدق من قال ' إذا كُنتَ تُحبُّ السُّرورَ في الحيَاة فَاعْتنِ بِصحتكَ ، وَ إذا كُنتَ تحبُّ السعادةَ في الحيَاة فَاعْتنِ بخُلُقكَ ، و إذا كُنتَ تحبُّ الخُلودَ في الحيَاة فَاعْتنِ بعقلكَ ، و إذا كنتَ تحبُّ ذلكَ كُلّه فَاعْتنِ بدينِكَ '...... - - قال الإمام #الماوردي رحمه الله : 'ندب الله سُبحانه إلى التعاون بِالبر وقرنهُ بِالتقوى له ؛ لأن في التقوى رضا الله تعالى ، وفي البر رضا الناس ، ومن جمع بين رضا الله تعالى ورضا الناس فقد تمت سعادته وعمت نعمته' ،،،،،
اللهُم قِطافاً من السعادة وثِماراً من المسرّة وخيراً يُلازم أيامنا ولُطفاً يضمُ جوانب أرواحنا….
التعليقات