ناجح الصوالحه قمنا بكل ما قمنا به أثناء حرب غزة عن طيب خاطر وبعيدا عن التمجيد والبحث عن عبارات الثناء، كانت حرب غزة شغلنا الشاغل وسعينا الدائم من رأس الهرم جلالة الملك عبدالله الثاني وحكومته وأجهزتنا العسكرية ولم نغفل عنها دقيقة واحدة، واستمر نضالنا وحجتنا القوية في الدفاع عن إخوتنا في غزة دون النظر لتبعات قوتنا في الطرح وتجاوزنا المسار الدبلوماسي المتبع، كانت دبلوماسيتنا وخطابنا من القوة ما أثبت للجميع أننا على حق في هذه الاستماتة في وضع حرب غزة في مقدمة الاهتمام العالمي.
شاهدنا الملك وقوته في خلخلة التأييد الغربي للكيان الصهيوني منذ اللحظة الأولى، قال كلمته أمام العالم ولم يترك حديثا سياسيا أو لقاء دوليا دون أن تكون غزة سيدة الحضور، وزادت جلالة الملكة في زيادة التأثير الإنساني في صناع القرار العالمي من منظمات ومنتديات تسعى أن يكون هذا العالم في أمان وبعيدا عن الحروب والدمار، الحديث عن نشاط الدبلوماسية الأردنية ووزير خارجيتنا شهد لها البعيد قبل القريب، حصلنا على ثناء لدورنا في رفع وتيرة النشاط البلوماسي ووصلنا لمرحلة عناد أردني محبب في حالة غزة، عنادنا كان من القوة ما سهل وصول صوتنا لكل من يهمه معرفة ما يحدث في شرقنا، كنا ندا لمن يناصر الكيان الصهيوني واستطعنا أن نتفوق على الأصوات الداعمة للحرب والدمار والإبادة في غزة، وجدنا حالة عالمية تتصف بالحكمة ورجاحة التعاطي مع الحقائق بعيدا عن فوضى الإعلام الأعمى الذي يديره اللوبي الصهيوني في الغرب.
ننسى أن الملك بنفسه قام بالمشاركة بإنزال جوي لتقديم المساعدات للأهل في غزة، هذا الفعل الهاشمي يحتاج إلى نظرية عميقة في فهم أن يقوم قائد دولة بهذا الفعل في ظروف بالغة التعقيد والحرب مشتعلة بقوتها، لن نزيد ما قامت به الهيئة الخيرية الهاشمية منذ بدء الحرب في تسخير كل طاقاتها وإمكانياتها لتكون في جانب أشقائنا في غزة، لم تغب هذه الهيئة واستمرت وبشكل يومي في تأمين مدن غزة بكل ما تحتاجه من مساعدات، كانت الفعاليات الشعبية في مختلف مناطق مملكتنا تؤدي دورها وترسل ما يتم جمعه من الناس البسيطة الطيبة، هذا واجبنا ولن نمن عليهم وسنبقى نستمر بهذا الدور إالى أن نطمئن على أحوالهم.
ننسى عمان وشقيقاتها في مملكتنا الحبيبة وهي تندد بهذه الحرب منذ بدأت، كانت في كل ليلة وبكل ساحة عامة تنادي لتقول كلمتها أننا مع أهلنا في غزة، نحن قدمنا الكثير ونتمنى أن نقدم الأكثر، لهذا من يظن أننا ننتظر الشكر على ما قدمنا يكون بعيدا جدا عن قيمنا ومبادئ دولتنا وعمقنا العربي والحضاري.
ناجح الصوالحه قمنا بكل ما قمنا به أثناء حرب غزة عن طيب خاطر وبعيدا عن التمجيد والبحث عن عبارات الثناء، كانت حرب غزة شغلنا الشاغل وسعينا الدائم من رأس الهرم جلالة الملك عبدالله الثاني وحكومته وأجهزتنا العسكرية ولم نغفل عنها دقيقة واحدة، واستمر نضالنا وحجتنا القوية في الدفاع عن إخوتنا في غزة دون النظر لتبعات قوتنا في الطرح وتجاوزنا المسار الدبلوماسي المتبع، كانت دبلوماسيتنا وخطابنا من القوة ما أثبت للجميع أننا على حق في هذه الاستماتة في وضع حرب غزة في مقدمة الاهتمام العالمي.
شاهدنا الملك وقوته في خلخلة التأييد الغربي للكيان الصهيوني منذ اللحظة الأولى، قال كلمته أمام العالم ولم يترك حديثا سياسيا أو لقاء دوليا دون أن تكون غزة سيدة الحضور، وزادت جلالة الملكة في زيادة التأثير الإنساني في صناع القرار العالمي من منظمات ومنتديات تسعى أن يكون هذا العالم في أمان وبعيدا عن الحروب والدمار، الحديث عن نشاط الدبلوماسية الأردنية ووزير خارجيتنا شهد لها البعيد قبل القريب، حصلنا على ثناء لدورنا في رفع وتيرة النشاط البلوماسي ووصلنا لمرحلة عناد أردني محبب في حالة غزة، عنادنا كان من القوة ما سهل وصول صوتنا لكل من يهمه معرفة ما يحدث في شرقنا، كنا ندا لمن يناصر الكيان الصهيوني واستطعنا أن نتفوق على الأصوات الداعمة للحرب والدمار والإبادة في غزة، وجدنا حالة عالمية تتصف بالحكمة ورجاحة التعاطي مع الحقائق بعيدا عن فوضى الإعلام الأعمى الذي يديره اللوبي الصهيوني في الغرب.
ننسى أن الملك بنفسه قام بالمشاركة بإنزال جوي لتقديم المساعدات للأهل في غزة، هذا الفعل الهاشمي يحتاج إلى نظرية عميقة في فهم أن يقوم قائد دولة بهذا الفعل في ظروف بالغة التعقيد والحرب مشتعلة بقوتها، لن نزيد ما قامت به الهيئة الخيرية الهاشمية منذ بدء الحرب في تسخير كل طاقاتها وإمكانياتها لتكون في جانب أشقائنا في غزة، لم تغب هذه الهيئة واستمرت وبشكل يومي في تأمين مدن غزة بكل ما تحتاجه من مساعدات، كانت الفعاليات الشعبية في مختلف مناطق مملكتنا تؤدي دورها وترسل ما يتم جمعه من الناس البسيطة الطيبة، هذا واجبنا ولن نمن عليهم وسنبقى نستمر بهذا الدور إالى أن نطمئن على أحوالهم.
ننسى عمان وشقيقاتها في مملكتنا الحبيبة وهي تندد بهذه الحرب منذ بدأت، كانت في كل ليلة وبكل ساحة عامة تنادي لتقول كلمتها أننا مع أهلنا في غزة، نحن قدمنا الكثير ونتمنى أن نقدم الأكثر، لهذا من يظن أننا ننتظر الشكر على ما قدمنا يكون بعيدا جدا عن قيمنا ومبادئ دولتنا وعمقنا العربي والحضاري.
ناجح الصوالحه قمنا بكل ما قمنا به أثناء حرب غزة عن طيب خاطر وبعيدا عن التمجيد والبحث عن عبارات الثناء، كانت حرب غزة شغلنا الشاغل وسعينا الدائم من رأس الهرم جلالة الملك عبدالله الثاني وحكومته وأجهزتنا العسكرية ولم نغفل عنها دقيقة واحدة، واستمر نضالنا وحجتنا القوية في الدفاع عن إخوتنا في غزة دون النظر لتبعات قوتنا في الطرح وتجاوزنا المسار الدبلوماسي المتبع، كانت دبلوماسيتنا وخطابنا من القوة ما أثبت للجميع أننا على حق في هذه الاستماتة في وضع حرب غزة في مقدمة الاهتمام العالمي.
شاهدنا الملك وقوته في خلخلة التأييد الغربي للكيان الصهيوني منذ اللحظة الأولى، قال كلمته أمام العالم ولم يترك حديثا سياسيا أو لقاء دوليا دون أن تكون غزة سيدة الحضور، وزادت جلالة الملكة في زيادة التأثير الإنساني في صناع القرار العالمي من منظمات ومنتديات تسعى أن يكون هذا العالم في أمان وبعيدا عن الحروب والدمار، الحديث عن نشاط الدبلوماسية الأردنية ووزير خارجيتنا شهد لها البعيد قبل القريب، حصلنا على ثناء لدورنا في رفع وتيرة النشاط البلوماسي ووصلنا لمرحلة عناد أردني محبب في حالة غزة، عنادنا كان من القوة ما سهل وصول صوتنا لكل من يهمه معرفة ما يحدث في شرقنا، كنا ندا لمن يناصر الكيان الصهيوني واستطعنا أن نتفوق على الأصوات الداعمة للحرب والدمار والإبادة في غزة، وجدنا حالة عالمية تتصف بالحكمة ورجاحة التعاطي مع الحقائق بعيدا عن فوضى الإعلام الأعمى الذي يديره اللوبي الصهيوني في الغرب.
ننسى أن الملك بنفسه قام بالمشاركة بإنزال جوي لتقديم المساعدات للأهل في غزة، هذا الفعل الهاشمي يحتاج إلى نظرية عميقة في فهم أن يقوم قائد دولة بهذا الفعل في ظروف بالغة التعقيد والحرب مشتعلة بقوتها، لن نزيد ما قامت به الهيئة الخيرية الهاشمية منذ بدء الحرب في تسخير كل طاقاتها وإمكانياتها لتكون في جانب أشقائنا في غزة، لم تغب هذه الهيئة واستمرت وبشكل يومي في تأمين مدن غزة بكل ما تحتاجه من مساعدات، كانت الفعاليات الشعبية في مختلف مناطق مملكتنا تؤدي دورها وترسل ما يتم جمعه من الناس البسيطة الطيبة، هذا واجبنا ولن نمن عليهم وسنبقى نستمر بهذا الدور إالى أن نطمئن على أحوالهم.
ننسى عمان وشقيقاتها في مملكتنا الحبيبة وهي تندد بهذه الحرب منذ بدأت، كانت في كل ليلة وبكل ساحة عامة تنادي لتقول كلمتها أننا مع أهلنا في غزة، نحن قدمنا الكثير ونتمنى أن نقدم الأكثر، لهذا من يظن أننا ننتظر الشكر على ما قدمنا يكون بعيدا جدا عن قيمنا ومبادئ دولتنا وعمقنا العربي والحضاري.
التعليقات