صرح وزير الإعلام الاسبق سميح المعايطة أن الأردن يواجه تحديًا كبيرًا مع عودة ملف التهجير للفلسطينيين من غزة والضفة الغربية. وأوضح أن الأردن، الذي تحمل عبر عقود أعباء موجات اللجوء المختلفة من فلسطين ودول الجوار نتيجة الحروب والأزمات، لم يعد قادرًا على استيعاب المزيد.
المعايطة أكد أن التهجير يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتجريدها من عناصرها الأساسية، مشيرًا إلى أن أي تهجير جديد ستكون له أبعاد خطيرة على الهوية الوطنية الأردنية والفلسطينية. وأضاف أن الأردن يدرك أن الهدف الأساسي لإسرائيل هو تفريغ الأرض الفلسطينية من سكانها لتحقيق مشروع “فلسطين بلا فلسطينيين”.
وشدد على أن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية هو منح الشعب الفلسطيني حقوقه كاملة على أرضه، وليس البحث عن حلول على حساب الدول المجاورة. وأضاف أن الأردن، بالتنسيق مع مصر وأطراف دولية أخرى، يعمل على التصدي لهذا المشروع، مؤكداً رفض أي حلول تؤثر على هويته الوطنية أو استقراره.
وفي ختام مقاله، دعا المعايطة العالم إلى تحمل مسؤولياته تجاه القضية الفلسطينية والعمل على إنهاء الصراع بإحقاق الحق للفلسطينيين، بدلاً من البحث عن حلول تُكرّس الظلم وتعمّق الأزمات في المنطقة.
صرح وزير الإعلام الاسبق سميح المعايطة أن الأردن يواجه تحديًا كبيرًا مع عودة ملف التهجير للفلسطينيين من غزة والضفة الغربية. وأوضح أن الأردن، الذي تحمل عبر عقود أعباء موجات اللجوء المختلفة من فلسطين ودول الجوار نتيجة الحروب والأزمات، لم يعد قادرًا على استيعاب المزيد.
المعايطة أكد أن التهجير يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتجريدها من عناصرها الأساسية، مشيرًا إلى أن أي تهجير جديد ستكون له أبعاد خطيرة على الهوية الوطنية الأردنية والفلسطينية. وأضاف أن الأردن يدرك أن الهدف الأساسي لإسرائيل هو تفريغ الأرض الفلسطينية من سكانها لتحقيق مشروع “فلسطين بلا فلسطينيين”.
وشدد على أن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية هو منح الشعب الفلسطيني حقوقه كاملة على أرضه، وليس البحث عن حلول على حساب الدول المجاورة. وأضاف أن الأردن، بالتنسيق مع مصر وأطراف دولية أخرى، يعمل على التصدي لهذا المشروع، مؤكداً رفض أي حلول تؤثر على هويته الوطنية أو استقراره.
وفي ختام مقاله، دعا المعايطة العالم إلى تحمل مسؤولياته تجاه القضية الفلسطينية والعمل على إنهاء الصراع بإحقاق الحق للفلسطينيين، بدلاً من البحث عن حلول تُكرّس الظلم وتعمّق الأزمات في المنطقة.
صرح وزير الإعلام الاسبق سميح المعايطة أن الأردن يواجه تحديًا كبيرًا مع عودة ملف التهجير للفلسطينيين من غزة والضفة الغربية. وأوضح أن الأردن، الذي تحمل عبر عقود أعباء موجات اللجوء المختلفة من فلسطين ودول الجوار نتيجة الحروب والأزمات، لم يعد قادرًا على استيعاب المزيد.
المعايطة أكد أن التهجير يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتجريدها من عناصرها الأساسية، مشيرًا إلى أن أي تهجير جديد ستكون له أبعاد خطيرة على الهوية الوطنية الأردنية والفلسطينية. وأضاف أن الأردن يدرك أن الهدف الأساسي لإسرائيل هو تفريغ الأرض الفلسطينية من سكانها لتحقيق مشروع “فلسطين بلا فلسطينيين”.
وشدد على أن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية هو منح الشعب الفلسطيني حقوقه كاملة على أرضه، وليس البحث عن حلول على حساب الدول المجاورة. وأضاف أن الأردن، بالتنسيق مع مصر وأطراف دولية أخرى، يعمل على التصدي لهذا المشروع، مؤكداً رفض أي حلول تؤثر على هويته الوطنية أو استقراره.
وفي ختام مقاله، دعا المعايطة العالم إلى تحمل مسؤولياته تجاه القضية الفلسطينية والعمل على إنهاء الصراع بإحقاق الحق للفلسطينيين، بدلاً من البحث عن حلول تُكرّس الظلم وتعمّق الأزمات في المنطقة.
التعليقات