سوريا شهدت مأساة حقيقية تأثر فيها الشعب الأردني والدولة الأردنية
80% من المخدرات كانت تستهدف في المحطة النهائية دول الخليج العربي
غياب دور الأجهزة السورية في النظام السابق استنزفت جهد القوات المسلحة
لا نتوقع ضبط الحدود في يوم وليلة وكمية المخدرات انخفضت بشكل كبير
الأردن لم يُقصر مع اللاجئ السوري واستقبلنا نحو مليون و400 ألف منذ بداية الأزمة
120 ألف سوري في المخيمات وعودة السوريين إلى بلدهم طوعية وليست إجبارية
ما زلنا نرفع الصوت لاستمرار تدفق المساعدات الدولية إلى البلاد
تراجع الدعم الدولي سيؤثر على اللاجئ نفسه
ما يُقارب 29 ألف لاجئ سوري عادوا إلى سوريا منذ سقوط نظام الأسد
سهلنا إجراءات عودة السوريين إلى بلادهم لوجستيًا وأمنيًا
سفر الأردنيين إلى سوريا برًا فقط يحتاج إلى إذن من وزارة الداخلية
هناك نية إلى تسيير رحلات من عمان إلى مطار حلب الدولي
لا مشكلة لأي عربي أو اجنبي في الدخول إلى الأردن عبر معبر جابر بدون إذن
حركة النقل سواء برية أو جوية تؤثر في التجارة وحركة رجال الأعمال
الكثير من الإجراءات لمساعدة الإخوة السوريين
مليون دولار كلفة إنارة حدود نصيب من الأردن
نزود السوريين بـ 500 طن من الغاز المنزلي يوميًا
الأردن جاهزة لكل ما يطلبه الأشقاء في سوريا واستقرار سوريا هدية للأردنيين
العلاقة مستمرة بين التجار الأردنيين والسوريين
الأسبو ع المقبل سيشهد ارتفاعًا في ساعات العمل على حدود جابر
عرضنا على سوريا تدريب الجيش والأمن السوريين عسكريًا
النظام السوري السابق لم يلتزم باتفاقيات المياه بين البلدين
الأردن مستمر في حماية حدوده حتى تسطيع الإدارة الجديدة ضبط حدودها
الأردن أوقف شحنات محملة بالمخدرات متجهة إلى دول الخليج
هناك تعاون وتنسيق مستمر مع وزارة الداخلية العراقية
الأردن استطاع التعامل مع الازمات المحيطة به والمحافظة على أمنه
قال وزير الداخلية، مازن الفراية، إن هناك العديد من الملفات التي ستتم مناقشتها مستقبلاً بشأن العلاقات مع سوريا.
وأكد الفراية خلال لقاء تلفزيوني، أن ملف ترسيم الحدود مع سوريا هو من بين الملفات التي تضعها الحكومة الأردنية في اعتبارها 'في البال'، مُشيرًا إلى أن الحديث عنه سيكون في وقت لاحق، نظرًا لوجود إدارة سورية جديدة.
ولفت الفراية إلى أن سوريا حاليًا في مرحلة بناء الدولة وتحقيق الاستقرار، بما في ذلك إنشاء مؤسسات اقتصادية وهيكلية للدولة.
وأوضح أن الحديث عن هذه الملفات في الوقت الحالي لا يزال مبكرًا، لكن هناك ملفات استراتيجية أخرى، مثل المياه والحدود، التي ستكون موضع نقاش مستقبلاً.
وتاليا اللقاء الكامل في الفيديو التالي :
سوريا شهدت مأساة حقيقية تأثر فيها الشعب الأردني والدولة الأردنية
80% من المخدرات كانت تستهدف في المحطة النهائية دول الخليج العربي
غياب دور الأجهزة السورية في النظام السابق استنزفت جهد القوات المسلحة
لا نتوقع ضبط الحدود في يوم وليلة وكمية المخدرات انخفضت بشكل كبير
الأردن لم يُقصر مع اللاجئ السوري واستقبلنا نحو مليون و400 ألف منذ بداية الأزمة
120 ألف سوري في المخيمات وعودة السوريين إلى بلدهم طوعية وليست إجبارية
ما زلنا نرفع الصوت لاستمرار تدفق المساعدات الدولية إلى البلاد
تراجع الدعم الدولي سيؤثر على اللاجئ نفسه
ما يُقارب 29 ألف لاجئ سوري عادوا إلى سوريا منذ سقوط نظام الأسد
سهلنا إجراءات عودة السوريين إلى بلادهم لوجستيًا وأمنيًا
سفر الأردنيين إلى سوريا برًا فقط يحتاج إلى إذن من وزارة الداخلية
هناك نية إلى تسيير رحلات من عمان إلى مطار حلب الدولي
لا مشكلة لأي عربي أو اجنبي في الدخول إلى الأردن عبر معبر جابر بدون إذن
حركة النقل سواء برية أو جوية تؤثر في التجارة وحركة رجال الأعمال
الكثير من الإجراءات لمساعدة الإخوة السوريين
مليون دولار كلفة إنارة حدود نصيب من الأردن
نزود السوريين بـ 500 طن من الغاز المنزلي يوميًا
الأردن جاهزة لكل ما يطلبه الأشقاء في سوريا واستقرار سوريا هدية للأردنيين
العلاقة مستمرة بين التجار الأردنيين والسوريين
الأسبو ع المقبل سيشهد ارتفاعًا في ساعات العمل على حدود جابر
عرضنا على سوريا تدريب الجيش والأمن السوريين عسكريًا
النظام السوري السابق لم يلتزم باتفاقيات المياه بين البلدين
الأردن مستمر في حماية حدوده حتى تسطيع الإدارة الجديدة ضبط حدودها
الأردن أوقف شحنات محملة بالمخدرات متجهة إلى دول الخليج
هناك تعاون وتنسيق مستمر مع وزارة الداخلية العراقية
الأردن استطاع التعامل مع الازمات المحيطة به والمحافظة على أمنه
قال وزير الداخلية، مازن الفراية، إن هناك العديد من الملفات التي ستتم مناقشتها مستقبلاً بشأن العلاقات مع سوريا.
وأكد الفراية خلال لقاء تلفزيوني، أن ملف ترسيم الحدود مع سوريا هو من بين الملفات التي تضعها الحكومة الأردنية في اعتبارها 'في البال'، مُشيرًا إلى أن الحديث عنه سيكون في وقت لاحق، نظرًا لوجود إدارة سورية جديدة.
ولفت الفراية إلى أن سوريا حاليًا في مرحلة بناء الدولة وتحقيق الاستقرار، بما في ذلك إنشاء مؤسسات اقتصادية وهيكلية للدولة.
وأوضح أن الحديث عن هذه الملفات في الوقت الحالي لا يزال مبكرًا، لكن هناك ملفات استراتيجية أخرى، مثل المياه والحدود، التي ستكون موضع نقاش مستقبلاً.
وتاليا اللقاء الكامل في الفيديو التالي :
سوريا شهدت مأساة حقيقية تأثر فيها الشعب الأردني والدولة الأردنية
80% من المخدرات كانت تستهدف في المحطة النهائية دول الخليج العربي
غياب دور الأجهزة السورية في النظام السابق استنزفت جهد القوات المسلحة
لا نتوقع ضبط الحدود في يوم وليلة وكمية المخدرات انخفضت بشكل كبير
الأردن لم يُقصر مع اللاجئ السوري واستقبلنا نحو مليون و400 ألف منذ بداية الأزمة
120 ألف سوري في المخيمات وعودة السوريين إلى بلدهم طوعية وليست إجبارية
ما زلنا نرفع الصوت لاستمرار تدفق المساعدات الدولية إلى البلاد
تراجع الدعم الدولي سيؤثر على اللاجئ نفسه
ما يُقارب 29 ألف لاجئ سوري عادوا إلى سوريا منذ سقوط نظام الأسد
سهلنا إجراءات عودة السوريين إلى بلادهم لوجستيًا وأمنيًا
سفر الأردنيين إلى سوريا برًا فقط يحتاج إلى إذن من وزارة الداخلية
هناك نية إلى تسيير رحلات من عمان إلى مطار حلب الدولي
لا مشكلة لأي عربي أو اجنبي في الدخول إلى الأردن عبر معبر جابر بدون إذن
حركة النقل سواء برية أو جوية تؤثر في التجارة وحركة رجال الأعمال
الكثير من الإجراءات لمساعدة الإخوة السوريين
مليون دولار كلفة إنارة حدود نصيب من الأردن
نزود السوريين بـ 500 طن من الغاز المنزلي يوميًا
الأردن جاهزة لكل ما يطلبه الأشقاء في سوريا واستقرار سوريا هدية للأردنيين
العلاقة مستمرة بين التجار الأردنيين والسوريين
الأسبو ع المقبل سيشهد ارتفاعًا في ساعات العمل على حدود جابر
عرضنا على سوريا تدريب الجيش والأمن السوريين عسكريًا
النظام السوري السابق لم يلتزم باتفاقيات المياه بين البلدين
الأردن مستمر في حماية حدوده حتى تسطيع الإدارة الجديدة ضبط حدودها
الأردن أوقف شحنات محملة بالمخدرات متجهة إلى دول الخليج
هناك تعاون وتنسيق مستمر مع وزارة الداخلية العراقية
الأردن استطاع التعامل مع الازمات المحيطة به والمحافظة على أمنه
قال وزير الداخلية، مازن الفراية، إن هناك العديد من الملفات التي ستتم مناقشتها مستقبلاً بشأن العلاقات مع سوريا.
وأكد الفراية خلال لقاء تلفزيوني، أن ملف ترسيم الحدود مع سوريا هو من بين الملفات التي تضعها الحكومة الأردنية في اعتبارها 'في البال'، مُشيرًا إلى أن الحديث عنه سيكون في وقت لاحق، نظرًا لوجود إدارة سورية جديدة.
ولفت الفراية إلى أن سوريا حاليًا في مرحلة بناء الدولة وتحقيق الاستقرار، بما في ذلك إنشاء مؤسسات اقتصادية وهيكلية للدولة.
وأوضح أن الحديث عن هذه الملفات في الوقت الحالي لا يزال مبكرًا، لكن هناك ملفات استراتيجية أخرى، مثل المياه والحدود، التي ستكون موضع نقاش مستقبلاً.
وتاليا اللقاء الكامل في الفيديو التالي :
التعليقات