كتب المحامي يوسف ابو رمان إن من يطالب بتهجير الشعب الفلسطيني واهن، ولا يعرف حقيقة صمود هذا الشعب ونضاله المستمر منذ عقود. فالشعب الفلسطيني أثبت عبر تاريخه أنه متجذر في أرضه، متمسك بحقوقه، ولم تنجح كل محاولات الاحتلال في كسر إرادته أو طمس هويته.
التهجير القسري ليس مجرد جريمة حرب تخالف القوانين الدولية، بل هو وهم يعكس جهل من يظن أن الفلسطينيين سيتخلون عن أرضهم ووطنهم. لقد واجه الفلسطينيون المجازر والاعتداءات والتهجير سابقًا، لكنهم ظلوا صامدين، متمسكين بحقهم في العودة والحرية والاستقلال.
إن من يراهن على اقتلاع الفلسطينيين يجهل أن الأرض تنبت أهلها من جديد، وأن الأجيال تتوارث حب الوطن والحق في العيش بكرامة على تراب فلسطين.
ان موقف جلالة الملك عبد الله الثاني واضح وحاسم في رفض تهجير أهل غزة، وهو موقف مبدئي وثابت ينبع من التزام الأردن التاريخي بالقضية الفلسطينية.
جلالته شدد مرارًا على أن تهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية هو خط أحمر لا يمكن القبول به، مؤكدًا أن الأردن لن يكون طرفًا في أي مخطط لتصفية القضية الفلسطينية أو تفريغ الأراضي الفلسطينية من أهلها. كما حذر من أن التهجير القسري يمثل جريمة حرب لن يسمح الأردن بتمريرها، وهو ما يتوافق مع الموقف الشعبي الأردني الرافض لأي محاولات لتغيير التركيبة السكانية في فلسطين.
الأردن قيادة وشعبا كان وما يزال يدعم صمود الفلسطينيين في أرضهم، ويؤكد أن الحل العادل يتمثل في إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وليس في تهجير أهلها أو ترحيلهم إلى أي مكان آخر.
ان أهل غزة ليسوا مهاجرين ولا دخلوا إليها تهريبًا، كما هو الوضع في امريكا ، بل هم أصحاب الأرض الأصليون، وجذورهم ضاربة في عمق التاريخ الفلسطيني. قطاع غزة، مثل باقي فلسطين، كان دائمًا موطنًا للفلسطينيين قبل الاحتلال والاستعمار، وقبل نكبة عام 1948 التي تسببت في تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا من مدنهم وقراهم في الداخل الفلسطيني المحتل.
الكثير من سكان غزة اليوم هم لاجئون هجّرهم الاحتلال من أراضيهم الأصلية في يافا وعسقلان والمجدل وبئر السبع وغيرها، وليسوا غرباء عن أرضهم. بل هم ضحايا سياسات الاحتلال الاستيطاني الذي يسعى إلى اقتلاعهم، لكنهم ظلوا صامدين متمسكين بحقهم في العودة والعيش بكرامة في وطنهم.
محاولات الاحتلال وأعوانه لتشويه الحقيقة والافتراء على اهل غزة يهدف إلى تبرير الجرائم والمجازر المرتكبة بحقهم، لكن التاريخ والواقع يثبتان عكس ذلك أن غزة فلسطينية، وأهلها فلسطينيون، ولن تغير الأكاذيب هذه الحقيقة.
كتب المحامي يوسف ابو رمان إن من يطالب بتهجير الشعب الفلسطيني واهن، ولا يعرف حقيقة صمود هذا الشعب ونضاله المستمر منذ عقود. فالشعب الفلسطيني أثبت عبر تاريخه أنه متجذر في أرضه، متمسك بحقوقه، ولم تنجح كل محاولات الاحتلال في كسر إرادته أو طمس هويته.
التهجير القسري ليس مجرد جريمة حرب تخالف القوانين الدولية، بل هو وهم يعكس جهل من يظن أن الفلسطينيين سيتخلون عن أرضهم ووطنهم. لقد واجه الفلسطينيون المجازر والاعتداءات والتهجير سابقًا، لكنهم ظلوا صامدين، متمسكين بحقهم في العودة والحرية والاستقلال.
إن من يراهن على اقتلاع الفلسطينيين يجهل أن الأرض تنبت أهلها من جديد، وأن الأجيال تتوارث حب الوطن والحق في العيش بكرامة على تراب فلسطين.
ان موقف جلالة الملك عبد الله الثاني واضح وحاسم في رفض تهجير أهل غزة، وهو موقف مبدئي وثابت ينبع من التزام الأردن التاريخي بالقضية الفلسطينية.
جلالته شدد مرارًا على أن تهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية هو خط أحمر لا يمكن القبول به، مؤكدًا أن الأردن لن يكون طرفًا في أي مخطط لتصفية القضية الفلسطينية أو تفريغ الأراضي الفلسطينية من أهلها. كما حذر من أن التهجير القسري يمثل جريمة حرب لن يسمح الأردن بتمريرها، وهو ما يتوافق مع الموقف الشعبي الأردني الرافض لأي محاولات لتغيير التركيبة السكانية في فلسطين.
الأردن قيادة وشعبا كان وما يزال يدعم صمود الفلسطينيين في أرضهم، ويؤكد أن الحل العادل يتمثل في إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وليس في تهجير أهلها أو ترحيلهم إلى أي مكان آخر.
ان أهل غزة ليسوا مهاجرين ولا دخلوا إليها تهريبًا، كما هو الوضع في امريكا ، بل هم أصحاب الأرض الأصليون، وجذورهم ضاربة في عمق التاريخ الفلسطيني. قطاع غزة، مثل باقي فلسطين، كان دائمًا موطنًا للفلسطينيين قبل الاحتلال والاستعمار، وقبل نكبة عام 1948 التي تسببت في تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا من مدنهم وقراهم في الداخل الفلسطيني المحتل.
الكثير من سكان غزة اليوم هم لاجئون هجّرهم الاحتلال من أراضيهم الأصلية في يافا وعسقلان والمجدل وبئر السبع وغيرها، وليسوا غرباء عن أرضهم. بل هم ضحايا سياسات الاحتلال الاستيطاني الذي يسعى إلى اقتلاعهم، لكنهم ظلوا صامدين متمسكين بحقهم في العودة والعيش بكرامة في وطنهم.
محاولات الاحتلال وأعوانه لتشويه الحقيقة والافتراء على اهل غزة يهدف إلى تبرير الجرائم والمجازر المرتكبة بحقهم، لكن التاريخ والواقع يثبتان عكس ذلك أن غزة فلسطينية، وأهلها فلسطينيون، ولن تغير الأكاذيب هذه الحقيقة.
كتب المحامي يوسف ابو رمان إن من يطالب بتهجير الشعب الفلسطيني واهن، ولا يعرف حقيقة صمود هذا الشعب ونضاله المستمر منذ عقود. فالشعب الفلسطيني أثبت عبر تاريخه أنه متجذر في أرضه، متمسك بحقوقه، ولم تنجح كل محاولات الاحتلال في كسر إرادته أو طمس هويته.
التهجير القسري ليس مجرد جريمة حرب تخالف القوانين الدولية، بل هو وهم يعكس جهل من يظن أن الفلسطينيين سيتخلون عن أرضهم ووطنهم. لقد واجه الفلسطينيون المجازر والاعتداءات والتهجير سابقًا، لكنهم ظلوا صامدين، متمسكين بحقهم في العودة والحرية والاستقلال.
إن من يراهن على اقتلاع الفلسطينيين يجهل أن الأرض تنبت أهلها من جديد، وأن الأجيال تتوارث حب الوطن والحق في العيش بكرامة على تراب فلسطين.
ان موقف جلالة الملك عبد الله الثاني واضح وحاسم في رفض تهجير أهل غزة، وهو موقف مبدئي وثابت ينبع من التزام الأردن التاريخي بالقضية الفلسطينية.
جلالته شدد مرارًا على أن تهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية هو خط أحمر لا يمكن القبول به، مؤكدًا أن الأردن لن يكون طرفًا في أي مخطط لتصفية القضية الفلسطينية أو تفريغ الأراضي الفلسطينية من أهلها. كما حذر من أن التهجير القسري يمثل جريمة حرب لن يسمح الأردن بتمريرها، وهو ما يتوافق مع الموقف الشعبي الأردني الرافض لأي محاولات لتغيير التركيبة السكانية في فلسطين.
الأردن قيادة وشعبا كان وما يزال يدعم صمود الفلسطينيين في أرضهم، ويؤكد أن الحل العادل يتمثل في إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وليس في تهجير أهلها أو ترحيلهم إلى أي مكان آخر.
ان أهل غزة ليسوا مهاجرين ولا دخلوا إليها تهريبًا، كما هو الوضع في امريكا ، بل هم أصحاب الأرض الأصليون، وجذورهم ضاربة في عمق التاريخ الفلسطيني. قطاع غزة، مثل باقي فلسطين، كان دائمًا موطنًا للفلسطينيين قبل الاحتلال والاستعمار، وقبل نكبة عام 1948 التي تسببت في تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا من مدنهم وقراهم في الداخل الفلسطيني المحتل.
الكثير من سكان غزة اليوم هم لاجئون هجّرهم الاحتلال من أراضيهم الأصلية في يافا وعسقلان والمجدل وبئر السبع وغيرها، وليسوا غرباء عن أرضهم. بل هم ضحايا سياسات الاحتلال الاستيطاني الذي يسعى إلى اقتلاعهم، لكنهم ظلوا صامدين متمسكين بحقهم في العودة والعيش بكرامة في وطنهم.
محاولات الاحتلال وأعوانه لتشويه الحقيقة والافتراء على اهل غزة يهدف إلى تبرير الجرائم والمجازر المرتكبة بحقهم، لكن التاريخ والواقع يثبتان عكس ذلك أن غزة فلسطينية، وأهلها فلسطينيون، ولن تغير الأكاذيب هذه الحقيقة.
التعليقات
ابو رمان يكتب : اهل غزة ليسوا مهاجرين ولم يدخلوا اليها تهريبا،،،!!!!!
التعليقات