يواصل الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عدوانه على مدينة طولكرم لليوم الـ12 على التوالي، فيما يواصل عدوانه لليوم السادس على التوالي على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوبي طوباس.
ودفعت قوات الاحتلال بمزيد من التعزيزات العسكرية من المشاة والآليات صوب مدينة طولكرم ومخيمها، في الوقت الذي ما زالت تفرض حصارا على مستشفى الشهيد ثابت الحكومي وتستولي على مجمع العدوية التجارية المتاخم له، وتحوله إلى ثكنة عسكرية ونقطة مراقبة.
كما تواصل قوات الاحتلال حصارها المطبق على مخيم طولكرم، وتدفع بالمزيد من جنودها إلى حاراته وأزقته التي تكاد تكون خالية تماما من السكان، وتستولي على المنازل وتحولها لثكنات عسكرية، والتي كثير منها تعرض للهدم الكلي والجزئي والتفجير والحرق.
وتتواصل عملية النزوح القسري لعائلات بأكملها من داخل المخيم باتجاه المدينة تحت تهديد السلاح، وسط جهود طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني التي تعمل يوميا على إخلاء كبار السن والمرضى ونقلهم إلى مراكز الإيواء المنتشرة في المدينة وضواحيها وعدد من قرى وبلدات المحافظة.
وقال محافظ طولكرم عبد الله كميل إن 85% من مجمل سكان مخيم طولكرم أجبرتهم قوات الاحتلال على النزوح قسرا من المخيم، خلال عدوان الاحتلال المتواصل.
وتشير الإحصائيات إلى أن قرابة 10450 فلسطينيا، بمعدل يقارب 2105 أسر نزحوا قسرا من مخيم طولكرم، وتبقى فقط 400 أسرة داخل المخيم، وفقا لـ'وفا'.
كما يواصل الاحتلال الدفع بالتعزيزات العسكرية من حاجز الحمرا، وبوابة عاطوف، وسط تدمير مستمر للبنية التحتية، والطرقات، وممتلكات المواطنين، عدا عن إغلاق المداخل الرئيسة والفرعية لبلدة طمون ومخيم الفارعة، والمدخل الجنوبي لمدينة لطوباس.
وتشهد بلدة طمون حظرا للتجول منذ يومين، فيما شلت الحركة في مخيم الفارعة بسبب الانتشار الواسع لجنود الاحتلال في أزقته.
ومع دخول العدوان يومه السادس، تزداد نداءات الاستغاثة من مخيم الفارعة، وبلدة طمون، وسط جهود رسمية تبذل للتنسيق لدخول المواد الأساسية للعائلات.
وفي سياق متصل، يواصل الاحتلال إغلاق حاجز تياسير شرقي طوباس، أمام حركة المواطنين لليوم الثالث على التوالي.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عدوانه على مدينة طولكرم لليوم الـ12 على التوالي، فيما يواصل عدوانه لليوم السادس على التوالي على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوبي طوباس.
ودفعت قوات الاحتلال بمزيد من التعزيزات العسكرية من المشاة والآليات صوب مدينة طولكرم ومخيمها، في الوقت الذي ما زالت تفرض حصارا على مستشفى الشهيد ثابت الحكومي وتستولي على مجمع العدوية التجارية المتاخم له، وتحوله إلى ثكنة عسكرية ونقطة مراقبة.
كما تواصل قوات الاحتلال حصارها المطبق على مخيم طولكرم، وتدفع بالمزيد من جنودها إلى حاراته وأزقته التي تكاد تكون خالية تماما من السكان، وتستولي على المنازل وتحولها لثكنات عسكرية، والتي كثير منها تعرض للهدم الكلي والجزئي والتفجير والحرق.
وتتواصل عملية النزوح القسري لعائلات بأكملها من داخل المخيم باتجاه المدينة تحت تهديد السلاح، وسط جهود طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني التي تعمل يوميا على إخلاء كبار السن والمرضى ونقلهم إلى مراكز الإيواء المنتشرة في المدينة وضواحيها وعدد من قرى وبلدات المحافظة.
وقال محافظ طولكرم عبد الله كميل إن 85% من مجمل سكان مخيم طولكرم أجبرتهم قوات الاحتلال على النزوح قسرا من المخيم، خلال عدوان الاحتلال المتواصل.
وتشير الإحصائيات إلى أن قرابة 10450 فلسطينيا، بمعدل يقارب 2105 أسر نزحوا قسرا من مخيم طولكرم، وتبقى فقط 400 أسرة داخل المخيم، وفقا لـ'وفا'.
كما يواصل الاحتلال الدفع بالتعزيزات العسكرية من حاجز الحمرا، وبوابة عاطوف، وسط تدمير مستمر للبنية التحتية، والطرقات، وممتلكات المواطنين، عدا عن إغلاق المداخل الرئيسة والفرعية لبلدة طمون ومخيم الفارعة، والمدخل الجنوبي لمدينة لطوباس.
وتشهد بلدة طمون حظرا للتجول منذ يومين، فيما شلت الحركة في مخيم الفارعة بسبب الانتشار الواسع لجنود الاحتلال في أزقته.
ومع دخول العدوان يومه السادس، تزداد نداءات الاستغاثة من مخيم الفارعة، وبلدة طمون، وسط جهود رسمية تبذل للتنسيق لدخول المواد الأساسية للعائلات.
وفي سياق متصل، يواصل الاحتلال إغلاق حاجز تياسير شرقي طوباس، أمام حركة المواطنين لليوم الثالث على التوالي.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عدوانه على مدينة طولكرم لليوم الـ12 على التوالي، فيما يواصل عدوانه لليوم السادس على التوالي على بلدة طمون ومخيم الفارعة جنوبي طوباس.
ودفعت قوات الاحتلال بمزيد من التعزيزات العسكرية من المشاة والآليات صوب مدينة طولكرم ومخيمها، في الوقت الذي ما زالت تفرض حصارا على مستشفى الشهيد ثابت الحكومي وتستولي على مجمع العدوية التجارية المتاخم له، وتحوله إلى ثكنة عسكرية ونقطة مراقبة.
كما تواصل قوات الاحتلال حصارها المطبق على مخيم طولكرم، وتدفع بالمزيد من جنودها إلى حاراته وأزقته التي تكاد تكون خالية تماما من السكان، وتستولي على المنازل وتحولها لثكنات عسكرية، والتي كثير منها تعرض للهدم الكلي والجزئي والتفجير والحرق.
وتتواصل عملية النزوح القسري لعائلات بأكملها من داخل المخيم باتجاه المدينة تحت تهديد السلاح، وسط جهود طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني التي تعمل يوميا على إخلاء كبار السن والمرضى ونقلهم إلى مراكز الإيواء المنتشرة في المدينة وضواحيها وعدد من قرى وبلدات المحافظة.
وقال محافظ طولكرم عبد الله كميل إن 85% من مجمل سكان مخيم طولكرم أجبرتهم قوات الاحتلال على النزوح قسرا من المخيم، خلال عدوان الاحتلال المتواصل.
وتشير الإحصائيات إلى أن قرابة 10450 فلسطينيا، بمعدل يقارب 2105 أسر نزحوا قسرا من مخيم طولكرم، وتبقى فقط 400 أسرة داخل المخيم، وفقا لـ'وفا'.
كما يواصل الاحتلال الدفع بالتعزيزات العسكرية من حاجز الحمرا، وبوابة عاطوف، وسط تدمير مستمر للبنية التحتية، والطرقات، وممتلكات المواطنين، عدا عن إغلاق المداخل الرئيسة والفرعية لبلدة طمون ومخيم الفارعة، والمدخل الجنوبي لمدينة لطوباس.
وتشهد بلدة طمون حظرا للتجول منذ يومين، فيما شلت الحركة في مخيم الفارعة بسبب الانتشار الواسع لجنود الاحتلال في أزقته.
ومع دخول العدوان يومه السادس، تزداد نداءات الاستغاثة من مخيم الفارعة، وبلدة طمون، وسط جهود رسمية تبذل للتنسيق لدخول المواد الأساسية للعائلات.
وفي سياق متصل، يواصل الاحتلال إغلاق حاجز تياسير شرقي طوباس، أمام حركة المواطنين لليوم الثالث على التوالي.
التعليقات
الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم وطمون ومخيم الفارعة جنوبي طوباس
التعليقات