من خدموا الوطن يستحقون الوفاء، المنتج محمد المجالي كان واحداً من هؤلاء الذين يستحقون الوقوف الى جانبهم وتكريمهم على كل ما قدموه للوطن.
المنتج المجالي ابن هذا الوطن وساهم كثيرا في إثراء الحركة الفنية وكان عمله دون مغالاة ولا أجندات إلا الوطن، عمل كسفير للفن الاردني وواجهة سياحية بعدما كان سبباً رئيساً في زيارة رموز الفن العربي للاردن على مدار سنوات، بل كان أول المنتجين الذين استقدموا كاظم الساهر وهاني شاكر وغيرهم من الممثلين والمنتجين الأجانب والعرب والمشاهير في هذا المجال.
لم يبخل المجالي يوماً، فكان همه أن يزور اكبر عدد من المشاهير هذا البلد ويعودوا بانطباع إيجابي وقد شكلو صورة طيبة يعكسونها لبلدانهم ومواطنيها، فكانت المهرجانات الفنية التي نظمها شاهدة على ثقل ما قام به هذا المنتج المحب لوطنه.
المجالي تعرض مؤخراً لعدة وعكات صحية، أثقلت كاهله، ولكنه لا زال ينبض بحب هذا الوطن، ويبدو أن على القائمين على الفن والمسؤلين رد الدين وتكريم هذا المنتج والنظر اليه نظرة ابن الوطن المحب. نتمنى السلامة للمنتج المجالي وننتظر التحرك لأجله..
من خدموا الوطن يستحقون الوفاء، المنتج محمد المجالي كان واحداً من هؤلاء الذين يستحقون الوقوف الى جانبهم وتكريمهم على كل ما قدموه للوطن.
المنتج المجالي ابن هذا الوطن وساهم كثيرا في إثراء الحركة الفنية وكان عمله دون مغالاة ولا أجندات إلا الوطن، عمل كسفير للفن الاردني وواجهة سياحية بعدما كان سبباً رئيساً في زيارة رموز الفن العربي للاردن على مدار سنوات، بل كان أول المنتجين الذين استقدموا كاظم الساهر وهاني شاكر وغيرهم من الممثلين والمنتجين الأجانب والعرب والمشاهير في هذا المجال.
لم يبخل المجالي يوماً، فكان همه أن يزور اكبر عدد من المشاهير هذا البلد ويعودوا بانطباع إيجابي وقد شكلو صورة طيبة يعكسونها لبلدانهم ومواطنيها، فكانت المهرجانات الفنية التي نظمها شاهدة على ثقل ما قام به هذا المنتج المحب لوطنه.
المجالي تعرض مؤخراً لعدة وعكات صحية، أثقلت كاهله، ولكنه لا زال ينبض بحب هذا الوطن، ويبدو أن على القائمين على الفن والمسؤلين رد الدين وتكريم هذا المنتج والنظر اليه نظرة ابن الوطن المحب. نتمنى السلامة للمنتج المجالي وننتظر التحرك لأجله..
من خدموا الوطن يستحقون الوفاء، المنتج محمد المجالي كان واحداً من هؤلاء الذين يستحقون الوقوف الى جانبهم وتكريمهم على كل ما قدموه للوطن.
المنتج المجالي ابن هذا الوطن وساهم كثيرا في إثراء الحركة الفنية وكان عمله دون مغالاة ولا أجندات إلا الوطن، عمل كسفير للفن الاردني وواجهة سياحية بعدما كان سبباً رئيساً في زيارة رموز الفن العربي للاردن على مدار سنوات، بل كان أول المنتجين الذين استقدموا كاظم الساهر وهاني شاكر وغيرهم من الممثلين والمنتجين الأجانب والعرب والمشاهير في هذا المجال.
لم يبخل المجالي يوماً، فكان همه أن يزور اكبر عدد من المشاهير هذا البلد ويعودوا بانطباع إيجابي وقد شكلو صورة طيبة يعكسونها لبلدانهم ومواطنيها، فكانت المهرجانات الفنية التي نظمها شاهدة على ثقل ما قام به هذا المنتج المحب لوطنه.
المجالي تعرض مؤخراً لعدة وعكات صحية، أثقلت كاهله، ولكنه لا زال ينبض بحب هذا الوطن، ويبدو أن على القائمين على الفن والمسؤلين رد الدين وتكريم هذا المنتج والنظر اليه نظرة ابن الوطن المحب. نتمنى السلامة للمنتج المجالي وننتظر التحرك لأجله..
التعليقات