في خضم التحديات والضغوط التي تواجه وطننا الحبيب الأردن، يبرز الشعب الأردني وقواه السياسية كجسد واحد، متحدين في خندق الدفاع عن الوطن. إننا هنا لنقاوم، لا لنساوم. فنحن نرفض التنازل عن حقوقنا، ونسعى لاستردادها كاملة غير منقوصة. الأردن، بقيادتها الحكيمة ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني، ترفض أي شكل من أشكال التقسيم أو التهجير لأهلنا ، ليس تقاعسًا عن دعم إخواننا الفلسطينيين، بل تأكيدًا على تمسكنا بحقوقهم الثابتة في أرضهم. صمودهم هو دعم لنا، وحفاظ على ترابهم الذي هو جزء لا يتجزأ من كرامتنا.
إن أي حديث عن التهجير يجب أن يكون موجهاً نحو أولئك الذين اغتصبوا الأرض، وليس نحو أصحابها الأصليين. إذا كان لا بد من تهجير، فليكن تهجير المستوطنين إلى الأماكن التي قدموا منها. وإذا أرادوا إفراغ غزة من سكانها، فعليهم إعادة الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم التي طردوا منها منذ أكثر من سبعة عقود.
الشعب الأردني، بكل فخار وإصرار، يقف اليوم كحامٍ شرس لحقوق إخوانه في فلسطين، مدافعًا عن حدود الأردن التي رُسمت بدماء الشهداء. هذه الأرض العريقة شهدت عبر العصور حروبًا وسلامًا، ولكنها لم تشهد أبدًا شعبًا يتراجع عن مبادئه أو يتنازل عن حقوقه.
نوجه رسالة واضحة إلى العالم: لا تختبروا إرادة الشعب الأردني. ونقول لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين: نحن هنا، درعك وسياجك، حاميين للأردن وفلسطين. ليحيا الأردن حرًا أبيًّا، ولتحيا فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر. المهندس عبدالله امجد ابوزيد
في خضم التحديات والضغوط التي تواجه وطننا الحبيب الأردن، يبرز الشعب الأردني وقواه السياسية كجسد واحد، متحدين في خندق الدفاع عن الوطن. إننا هنا لنقاوم، لا لنساوم. فنحن نرفض التنازل عن حقوقنا، ونسعى لاستردادها كاملة غير منقوصة. الأردن، بقيادتها الحكيمة ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني، ترفض أي شكل من أشكال التقسيم أو التهجير لأهلنا ، ليس تقاعسًا عن دعم إخواننا الفلسطينيين، بل تأكيدًا على تمسكنا بحقوقهم الثابتة في أرضهم. صمودهم هو دعم لنا، وحفاظ على ترابهم الذي هو جزء لا يتجزأ من كرامتنا.
إن أي حديث عن التهجير يجب أن يكون موجهاً نحو أولئك الذين اغتصبوا الأرض، وليس نحو أصحابها الأصليين. إذا كان لا بد من تهجير، فليكن تهجير المستوطنين إلى الأماكن التي قدموا منها. وإذا أرادوا إفراغ غزة من سكانها، فعليهم إعادة الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم التي طردوا منها منذ أكثر من سبعة عقود.
الشعب الأردني، بكل فخار وإصرار، يقف اليوم كحامٍ شرس لحقوق إخوانه في فلسطين، مدافعًا عن حدود الأردن التي رُسمت بدماء الشهداء. هذه الأرض العريقة شهدت عبر العصور حروبًا وسلامًا، ولكنها لم تشهد أبدًا شعبًا يتراجع عن مبادئه أو يتنازل عن حقوقه.
نوجه رسالة واضحة إلى العالم: لا تختبروا إرادة الشعب الأردني. ونقول لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين: نحن هنا، درعك وسياجك، حاميين للأردن وفلسطين. ليحيا الأردن حرًا أبيًّا، ولتحيا فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر. المهندس عبدالله امجد ابوزيد
في خضم التحديات والضغوط التي تواجه وطننا الحبيب الأردن، يبرز الشعب الأردني وقواه السياسية كجسد واحد، متحدين في خندق الدفاع عن الوطن. إننا هنا لنقاوم، لا لنساوم. فنحن نرفض التنازل عن حقوقنا، ونسعى لاستردادها كاملة غير منقوصة. الأردن، بقيادتها الحكيمة ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني، ترفض أي شكل من أشكال التقسيم أو التهجير لأهلنا ، ليس تقاعسًا عن دعم إخواننا الفلسطينيين، بل تأكيدًا على تمسكنا بحقوقهم الثابتة في أرضهم. صمودهم هو دعم لنا، وحفاظ على ترابهم الذي هو جزء لا يتجزأ من كرامتنا.
إن أي حديث عن التهجير يجب أن يكون موجهاً نحو أولئك الذين اغتصبوا الأرض، وليس نحو أصحابها الأصليين. إذا كان لا بد من تهجير، فليكن تهجير المستوطنين إلى الأماكن التي قدموا منها. وإذا أرادوا إفراغ غزة من سكانها، فعليهم إعادة الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم التي طردوا منها منذ أكثر من سبعة عقود.
الشعب الأردني، بكل فخار وإصرار، يقف اليوم كحامٍ شرس لحقوق إخوانه في فلسطين، مدافعًا عن حدود الأردن التي رُسمت بدماء الشهداء. هذه الأرض العريقة شهدت عبر العصور حروبًا وسلامًا، ولكنها لم تشهد أبدًا شعبًا يتراجع عن مبادئه أو يتنازل عن حقوقه.
نوجه رسالة واضحة إلى العالم: لا تختبروا إرادة الشعب الأردني. ونقول لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين: نحن هنا، درعك وسياجك، حاميين للأردن وفلسطين. ليحيا الأردن حرًا أبيًّا، ولتحيا فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر. المهندس عبدالله امجد ابوزيد
التعليقات