نظّم أبناء وبنات مدينة السلط فعالية وطنية لإشهار بيان دعم لمواقف وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم ومحاولات تغيير واقع القضية الفلسطينية. وأوضح البيان حرصهم على الحفاظ على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، مؤكدين أن الأردن وبقيادة جلالته سيظل السند الدائم للشعب الفلسطيني في مواجهة أي مشاريع تهدف إلى تفريغ الأرض الفلسطينية من أهلها. وشهدت المناسبة حضور قامات وطنية وسياسية بارزة من أبناء المدينة، والذين أكدوا تأييدهم المطلق للموقف الأردني و أهمية التمسك بالثوابت الوطنية. كما دعا البيان كافة أبناء الوطن إلى توحيد الصفوف والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية لمواجهة أي ضغوط خارجية تسعى لفرض حلول غير عادلة تتعارض مع الحقوق التاريخية للشعبين الأردني والفلسطيني.
نظّم أبناء وبنات مدينة السلط فعالية وطنية لإشهار بيان دعم لمواقف وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم ومحاولات تغيير واقع القضية الفلسطينية. وأوضح البيان حرصهم على الحفاظ على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، مؤكدين أن الأردن وبقيادة جلالته سيظل السند الدائم للشعب الفلسطيني في مواجهة أي مشاريع تهدف إلى تفريغ الأرض الفلسطينية من أهلها. وشهدت المناسبة حضور قامات وطنية وسياسية بارزة من أبناء المدينة، والذين أكدوا تأييدهم المطلق للموقف الأردني و أهمية التمسك بالثوابت الوطنية. كما دعا البيان كافة أبناء الوطن إلى توحيد الصفوف والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية لمواجهة أي ضغوط خارجية تسعى لفرض حلول غير عادلة تتعارض مع الحقوق التاريخية للشعبين الأردني والفلسطيني.
نظّم أبناء وبنات مدينة السلط فعالية وطنية لإشهار بيان دعم لمواقف وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم ومحاولات تغيير واقع القضية الفلسطينية. وأوضح البيان حرصهم على الحفاظ على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، مؤكدين أن الأردن وبقيادة جلالته سيظل السند الدائم للشعب الفلسطيني في مواجهة أي مشاريع تهدف إلى تفريغ الأرض الفلسطينية من أهلها. وشهدت المناسبة حضور قامات وطنية وسياسية بارزة من أبناء المدينة، والذين أكدوا تأييدهم المطلق للموقف الأردني و أهمية التمسك بالثوابت الوطنية. كما دعا البيان كافة أبناء الوطن إلى توحيد الصفوف والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية لمواجهة أي ضغوط خارجية تسعى لفرض حلول غير عادلة تتعارض مع الحقوق التاريخية للشعبين الأردني والفلسطيني.
التعليقات