أكدت نقابة المحامين، اليوم الثلاثاء، وقوفها المطلق خلف جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن القضية الفلسطينية ورفض أي محاولات للتهجير، وذلك خلال توقف عن الترافع أمام جميع المحاكم، تبعه مسيرة حاشدة انطلقت من قصر العدل باتجاه مجلس النواب.
وشدد المحامون خلال المسيرة على دعمهم الثابت للموقف الملكي الرافض لكل الضغوط التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية والاعتداء على حقوق الشعب الفلسطيني، ووقوفهم في خندق الوطن لحماية سيادته وأمنه واستقراره.
وأشاروا إلى أن موقفهم يأتي انطلاقًا من مسؤوليتهم الوطنية والقومية والغير القابلة للمساومة،وعلى رأسها إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس وان تبقى الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين.
كما استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، وبرفقة عدد من النواب، مسيرة المحامين، حيث شدد خلال كلمته أن الأردن وبقيادة جلالة الملك، سيبقى الحصن المنيع في وجه أي مخططات تهديد وان الشعب يقف صفًا واحدًا خلف الملك.
أكدت نقابة المحامين، اليوم الثلاثاء، وقوفها المطلق خلف جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن القضية الفلسطينية ورفض أي محاولات للتهجير، وذلك خلال توقف عن الترافع أمام جميع المحاكم، تبعه مسيرة حاشدة انطلقت من قصر العدل باتجاه مجلس النواب.
وشدد المحامون خلال المسيرة على دعمهم الثابت للموقف الملكي الرافض لكل الضغوط التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية والاعتداء على حقوق الشعب الفلسطيني، ووقوفهم في خندق الوطن لحماية سيادته وأمنه واستقراره.
وأشاروا إلى أن موقفهم يأتي انطلاقًا من مسؤوليتهم الوطنية والقومية والغير القابلة للمساومة،وعلى رأسها إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس وان تبقى الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين.
كما استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، وبرفقة عدد من النواب، مسيرة المحامين، حيث شدد خلال كلمته أن الأردن وبقيادة جلالة الملك، سيبقى الحصن المنيع في وجه أي مخططات تهديد وان الشعب يقف صفًا واحدًا خلف الملك.
أكدت نقابة المحامين، اليوم الثلاثاء، وقوفها المطلق خلف جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن القضية الفلسطينية ورفض أي محاولات للتهجير، وذلك خلال توقف عن الترافع أمام جميع المحاكم، تبعه مسيرة حاشدة انطلقت من قصر العدل باتجاه مجلس النواب.
وشدد المحامون خلال المسيرة على دعمهم الثابت للموقف الملكي الرافض لكل الضغوط التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية والاعتداء على حقوق الشعب الفلسطيني، ووقوفهم في خندق الوطن لحماية سيادته وأمنه واستقراره.
وأشاروا إلى أن موقفهم يأتي انطلاقًا من مسؤوليتهم الوطنية والقومية والغير القابلة للمساومة،وعلى رأسها إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس وان تبقى الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين.
كما استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، وبرفقة عدد من النواب، مسيرة المحامين، حيث شدد خلال كلمته أن الأردن وبقيادة جلالة الملك، سيبقى الحصن المنيع في وجه أي مخططات تهديد وان الشعب يقف صفًا واحدًا خلف الملك.
التعليقات