تربية الأطفال مهمة شاقة، تتحمل فيها الأم الكثير من العباء والمسؤوليات التي تحتاج إلى صبر وطاقة وقدرة على التجمل. وحتى تتحملي أعباء التربية وتحافظي على صحتك النفسية، اتبعي النصائح التالية التي تسهّل عليكِ أعباء التربية. تابعي القراءة.
1- انشئي علاقات مع أمهات أخريات التواصل مع أمهات أخريات يخفف عنكِ الكثير من أعباء التربية، إذ تتبادلن الخبرات النصائح، كما تشعر كل منكن بالأخرى لأنها تمر بنفس التجربة، علاوة على أن الأمهات اللاتي لديهن أطفال أكبر سناً سوف تحصلين منهم على الدعم والثقة لتربية طفلك من واقع خبراتهن السابقة. والأهم هو أنكِ لن تشعري أنكِ وحدك، فهناك أمهات يمررن بنفس تجربتك ويتشاركن معكِ المشاعر والأفكار.
2- اهتمي بالرعاية الذاتية حتى تكون قادرة على تحمل أعباء ومسؤوليات التربية، أنتِ بحاجة إلى الاهتمام بنفسك والحصول على الرعاية الذاتية للحفاظ على صحتك الجسدية، النفسية والعقلية، وهو ما يستوجب تخصيص وقتك لنفسك، للحصول على الرعاية التي تحتاجينها، سواء للاسترخاء، أو التواصل مع صديقاتك، أو التسوّق، أو زيارة صالون التجميل، أو القراءة وسماع الموسيقى. وقتك الخاص يجب أن يكون مخصص لرعايتك الذاتية فقط.
3- تواصلي مع طفلك وعمّقي علاقتك به لا تكوني بالنسبة لطفلك مجرد جليسة، تعرفي عليه واقتربي منه وكوّني معه علاقة قوية وعميقة، اجعليه صديقك الصغير، هذه إحدى أعظم متع الأمومة، كما أنها تجعل رعايتك لطفلك وتربيتك له مهمة أسهل لأنكِ ببساطة تتعاملين مع شخصك المفضل وصديقك المقرّب وليس طفلك وحسب.
4- فكّري بإيجابية تخفيف الأعباء يبدأ من عقلك. فكري في الأمومة بطريقة إيجابية، بالتأكيد هناك أعباء وتحديات، ولكن هناك الكثير من المتع أيضاً مثل احتضان طفلك أو مشاركته لحظاته المهمة. كما أن ثمار مجهودك مع طفلك تستحق بذل الجهد والوقت. التفكير الإيجابي يساهم كثيراً في تخفيف أعباء الأمومة وتسهيل مهمتك كأم.
تربية الأطفال مهمة شاقة، تتحمل فيها الأم الكثير من العباء والمسؤوليات التي تحتاج إلى صبر وطاقة وقدرة على التجمل. وحتى تتحملي أعباء التربية وتحافظي على صحتك النفسية، اتبعي النصائح التالية التي تسهّل عليكِ أعباء التربية. تابعي القراءة.
1- انشئي علاقات مع أمهات أخريات التواصل مع أمهات أخريات يخفف عنكِ الكثير من أعباء التربية، إذ تتبادلن الخبرات النصائح، كما تشعر كل منكن بالأخرى لأنها تمر بنفس التجربة، علاوة على أن الأمهات اللاتي لديهن أطفال أكبر سناً سوف تحصلين منهم على الدعم والثقة لتربية طفلك من واقع خبراتهن السابقة. والأهم هو أنكِ لن تشعري أنكِ وحدك، فهناك أمهات يمررن بنفس تجربتك ويتشاركن معكِ المشاعر والأفكار.
2- اهتمي بالرعاية الذاتية حتى تكون قادرة على تحمل أعباء ومسؤوليات التربية، أنتِ بحاجة إلى الاهتمام بنفسك والحصول على الرعاية الذاتية للحفاظ على صحتك الجسدية، النفسية والعقلية، وهو ما يستوجب تخصيص وقتك لنفسك، للحصول على الرعاية التي تحتاجينها، سواء للاسترخاء، أو التواصل مع صديقاتك، أو التسوّق، أو زيارة صالون التجميل، أو القراءة وسماع الموسيقى. وقتك الخاص يجب أن يكون مخصص لرعايتك الذاتية فقط.
3- تواصلي مع طفلك وعمّقي علاقتك به لا تكوني بالنسبة لطفلك مجرد جليسة، تعرفي عليه واقتربي منه وكوّني معه علاقة قوية وعميقة، اجعليه صديقك الصغير، هذه إحدى أعظم متع الأمومة، كما أنها تجعل رعايتك لطفلك وتربيتك له مهمة أسهل لأنكِ ببساطة تتعاملين مع شخصك المفضل وصديقك المقرّب وليس طفلك وحسب.
4- فكّري بإيجابية تخفيف الأعباء يبدأ من عقلك. فكري في الأمومة بطريقة إيجابية، بالتأكيد هناك أعباء وتحديات، ولكن هناك الكثير من المتع أيضاً مثل احتضان طفلك أو مشاركته لحظاته المهمة. كما أن ثمار مجهودك مع طفلك تستحق بذل الجهد والوقت. التفكير الإيجابي يساهم كثيراً في تخفيف أعباء الأمومة وتسهيل مهمتك كأم.
تربية الأطفال مهمة شاقة، تتحمل فيها الأم الكثير من العباء والمسؤوليات التي تحتاج إلى صبر وطاقة وقدرة على التجمل. وحتى تتحملي أعباء التربية وتحافظي على صحتك النفسية، اتبعي النصائح التالية التي تسهّل عليكِ أعباء التربية. تابعي القراءة.
1- انشئي علاقات مع أمهات أخريات التواصل مع أمهات أخريات يخفف عنكِ الكثير من أعباء التربية، إذ تتبادلن الخبرات النصائح، كما تشعر كل منكن بالأخرى لأنها تمر بنفس التجربة، علاوة على أن الأمهات اللاتي لديهن أطفال أكبر سناً سوف تحصلين منهم على الدعم والثقة لتربية طفلك من واقع خبراتهن السابقة. والأهم هو أنكِ لن تشعري أنكِ وحدك، فهناك أمهات يمررن بنفس تجربتك ويتشاركن معكِ المشاعر والأفكار.
2- اهتمي بالرعاية الذاتية حتى تكون قادرة على تحمل أعباء ومسؤوليات التربية، أنتِ بحاجة إلى الاهتمام بنفسك والحصول على الرعاية الذاتية للحفاظ على صحتك الجسدية، النفسية والعقلية، وهو ما يستوجب تخصيص وقتك لنفسك، للحصول على الرعاية التي تحتاجينها، سواء للاسترخاء، أو التواصل مع صديقاتك، أو التسوّق، أو زيارة صالون التجميل، أو القراءة وسماع الموسيقى. وقتك الخاص يجب أن يكون مخصص لرعايتك الذاتية فقط.
3- تواصلي مع طفلك وعمّقي علاقتك به لا تكوني بالنسبة لطفلك مجرد جليسة، تعرفي عليه واقتربي منه وكوّني معه علاقة قوية وعميقة، اجعليه صديقك الصغير، هذه إحدى أعظم متع الأمومة، كما أنها تجعل رعايتك لطفلك وتربيتك له مهمة أسهل لأنكِ ببساطة تتعاملين مع شخصك المفضل وصديقك المقرّب وليس طفلك وحسب.
4- فكّري بإيجابية تخفيف الأعباء يبدأ من عقلك. فكري في الأمومة بطريقة إيجابية، بالتأكيد هناك أعباء وتحديات، ولكن هناك الكثير من المتع أيضاً مثل احتضان طفلك أو مشاركته لحظاته المهمة. كما أن ثمار مجهودك مع طفلك تستحق بذل الجهد والوقت. التفكير الإيجابي يساهم كثيراً في تخفيف أعباء الأمومة وتسهيل مهمتك كأم.
التعليقات