أكدت النائب ديمة طهبوب، خلال جلسة مجلس النواب الأردني، اليوم الأربعاء، أن الشعب الأردني بمختلف فئاته يقف صفًا واحدًا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في رفض أي مخططات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني أو توطينه خارج أرضه، مشددة على أن هذا الموقف ثابت لا يتغير.
وقالت طهبوب في كلمتها:
تعداد سكان الاردن حتى اللحظة ١١ مليون و ٧٥٩ الف نسمة وهؤلاء من الصغير الى الكبير الى المقمط في السرير كلهم كلمة واحدة على قلب رجل وملك واحد برفض التهجير والتوطين ودعم فلسطين وحقوق الفلسطينيين على ارضهم الحرة المستقلة وهذا موقفنا الاردني الثابت في اليوم التالي واليوم الحاضر واليوم السابق قبل ترامب وبعد ترامب واقدم فيما يلي ست اقتراحات ارى انها تعزز صمود الأردن وقدرته على المواجهة وصمود الاشقاء الفلسطينيين :
اولا:تحرك قانوني يعطي صفة الاستعجال وقد ادرج قانون حظر التهجير على جدول اعمال المجلس ويجب اقراره الاسبوع القادم بحد اقصى
ثانيا : تعزيز الاستقرار والتماسك الداخلي وتمكين المؤسسة العسكرية والامنية وتعزيز القدرة الدفاعية واعلان الاستنفار العام واعادة التجنيد والجيش الشعبي وتحصين المجتمع من محاولات زرع الفتنة
ثالثا : تفعيل دور الدبلوماسية الاردنية بكل اشكالها حول العالم بوفود لدول شقيقة وصديقة لشرح خطورة القضية وتكوين جبهة تصدي عربية عالمية للتصدي للتهجير، وزيارة كل البعثات الدبلوماسية في الاردن ونقل الرسائل من خلالها لدولهم، والبدء باعمار غزة عربيا واقامة المستشفيات الميدانية
رابعا : دعم الجهود القانونية العالمية لتجريم الكيان الصهيوني في القضية المرفوعه امام محكمة العدل الدولية، ورفع قضية امام المحاكم الدولية ضد امريكا لتجاوز الشرعية الدولية والمعاهدات الاممية وتهديد الاردن بالتهجير القسري والتطهير العرقي، اغلاق القواعد الامريكيه واصدار عفو خاص للمعتقلين بتهمة دعم المقاومة، واعادة العلاقات مع فصائل المقاومة
خامسا: تحصين الاقتصاد وتفعيل لجان مجلس النواب ذات الطابع الاقتصادي والاستثماري لتوفير بدائل اقتصاديه وماليه للمنح، ومطالبة الحكومة بتعزيز سياسة الاكتفاء الذاتي بالاستثمار في الثروات ودعم القطاعات الانتاجية وتحقيق الامن الغذائي والمائي
سادسا: تبني خطاب وطني اعلامي وحقوقي يرفض التوطين والتهجير القسري ويؤكد على الثوابت الاردنية والحقوق الفلسطينية
فشلت صفقة القرن وستفشل صفقات التهجير امريكا ورئيسها ليسوا الهة وغزة ليست للبيع وفلسطين للفلسطينين والاردن لن يكون وطنا بديلا .
أكدت النائب ديمة طهبوب، خلال جلسة مجلس النواب الأردني، اليوم الأربعاء، أن الشعب الأردني بمختلف فئاته يقف صفًا واحدًا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في رفض أي مخططات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني أو توطينه خارج أرضه، مشددة على أن هذا الموقف ثابت لا يتغير.
وقالت طهبوب في كلمتها:
تعداد سكان الاردن حتى اللحظة ١١ مليون و ٧٥٩ الف نسمة وهؤلاء من الصغير الى الكبير الى المقمط في السرير كلهم كلمة واحدة على قلب رجل وملك واحد برفض التهجير والتوطين ودعم فلسطين وحقوق الفلسطينيين على ارضهم الحرة المستقلة وهذا موقفنا الاردني الثابت في اليوم التالي واليوم الحاضر واليوم السابق قبل ترامب وبعد ترامب واقدم فيما يلي ست اقتراحات ارى انها تعزز صمود الأردن وقدرته على المواجهة وصمود الاشقاء الفلسطينيين :
اولا:تحرك قانوني يعطي صفة الاستعجال وقد ادرج قانون حظر التهجير على جدول اعمال المجلس ويجب اقراره الاسبوع القادم بحد اقصى
ثانيا : تعزيز الاستقرار والتماسك الداخلي وتمكين المؤسسة العسكرية والامنية وتعزيز القدرة الدفاعية واعلان الاستنفار العام واعادة التجنيد والجيش الشعبي وتحصين المجتمع من محاولات زرع الفتنة
ثالثا : تفعيل دور الدبلوماسية الاردنية بكل اشكالها حول العالم بوفود لدول شقيقة وصديقة لشرح خطورة القضية وتكوين جبهة تصدي عربية عالمية للتصدي للتهجير، وزيارة كل البعثات الدبلوماسية في الاردن ونقل الرسائل من خلالها لدولهم، والبدء باعمار غزة عربيا واقامة المستشفيات الميدانية
رابعا : دعم الجهود القانونية العالمية لتجريم الكيان الصهيوني في القضية المرفوعه امام محكمة العدل الدولية، ورفع قضية امام المحاكم الدولية ضد امريكا لتجاوز الشرعية الدولية والمعاهدات الاممية وتهديد الاردن بالتهجير القسري والتطهير العرقي، اغلاق القواعد الامريكيه واصدار عفو خاص للمعتقلين بتهمة دعم المقاومة، واعادة العلاقات مع فصائل المقاومة
خامسا: تحصين الاقتصاد وتفعيل لجان مجلس النواب ذات الطابع الاقتصادي والاستثماري لتوفير بدائل اقتصاديه وماليه للمنح، ومطالبة الحكومة بتعزيز سياسة الاكتفاء الذاتي بالاستثمار في الثروات ودعم القطاعات الانتاجية وتحقيق الامن الغذائي والمائي
سادسا: تبني خطاب وطني اعلامي وحقوقي يرفض التوطين والتهجير القسري ويؤكد على الثوابت الاردنية والحقوق الفلسطينية
فشلت صفقة القرن وستفشل صفقات التهجير امريكا ورئيسها ليسوا الهة وغزة ليست للبيع وفلسطين للفلسطينين والاردن لن يكون وطنا بديلا .
أكدت النائب ديمة طهبوب، خلال جلسة مجلس النواب الأردني، اليوم الأربعاء، أن الشعب الأردني بمختلف فئاته يقف صفًا واحدًا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في رفض أي مخططات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني أو توطينه خارج أرضه، مشددة على أن هذا الموقف ثابت لا يتغير.
وقالت طهبوب في كلمتها:
تعداد سكان الاردن حتى اللحظة ١١ مليون و ٧٥٩ الف نسمة وهؤلاء من الصغير الى الكبير الى المقمط في السرير كلهم كلمة واحدة على قلب رجل وملك واحد برفض التهجير والتوطين ودعم فلسطين وحقوق الفلسطينيين على ارضهم الحرة المستقلة وهذا موقفنا الاردني الثابت في اليوم التالي واليوم الحاضر واليوم السابق قبل ترامب وبعد ترامب واقدم فيما يلي ست اقتراحات ارى انها تعزز صمود الأردن وقدرته على المواجهة وصمود الاشقاء الفلسطينيين :
اولا:تحرك قانوني يعطي صفة الاستعجال وقد ادرج قانون حظر التهجير على جدول اعمال المجلس ويجب اقراره الاسبوع القادم بحد اقصى
ثانيا : تعزيز الاستقرار والتماسك الداخلي وتمكين المؤسسة العسكرية والامنية وتعزيز القدرة الدفاعية واعلان الاستنفار العام واعادة التجنيد والجيش الشعبي وتحصين المجتمع من محاولات زرع الفتنة
ثالثا : تفعيل دور الدبلوماسية الاردنية بكل اشكالها حول العالم بوفود لدول شقيقة وصديقة لشرح خطورة القضية وتكوين جبهة تصدي عربية عالمية للتصدي للتهجير، وزيارة كل البعثات الدبلوماسية في الاردن ونقل الرسائل من خلالها لدولهم، والبدء باعمار غزة عربيا واقامة المستشفيات الميدانية
رابعا : دعم الجهود القانونية العالمية لتجريم الكيان الصهيوني في القضية المرفوعه امام محكمة العدل الدولية، ورفع قضية امام المحاكم الدولية ضد امريكا لتجاوز الشرعية الدولية والمعاهدات الاممية وتهديد الاردن بالتهجير القسري والتطهير العرقي، اغلاق القواعد الامريكيه واصدار عفو خاص للمعتقلين بتهمة دعم المقاومة، واعادة العلاقات مع فصائل المقاومة
خامسا: تحصين الاقتصاد وتفعيل لجان مجلس النواب ذات الطابع الاقتصادي والاستثماري لتوفير بدائل اقتصاديه وماليه للمنح، ومطالبة الحكومة بتعزيز سياسة الاكتفاء الذاتي بالاستثمار في الثروات ودعم القطاعات الانتاجية وتحقيق الامن الغذائي والمائي
سادسا: تبني خطاب وطني اعلامي وحقوقي يرفض التوطين والتهجير القسري ويؤكد على الثوابت الاردنية والحقوق الفلسطينية
فشلت صفقة القرن وستفشل صفقات التهجير امريكا ورئيسها ليسوا الهة وغزة ليست للبيع وفلسطين للفلسطينين والاردن لن يكون وطنا بديلا .
التعليقات