في واشنطن، قدم جلالة الملك عبدالله الثاني درسًا في الحكمة والفطنة الدبلوماسية، مستندًا إلى قاعدة واحدة: 'علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي.' جلالة الملك لا يرفض الضغط، بل يعيد توجيهه، لا يواجه التحديات بردود أفعال عاطفية، بل بحسابات دقيقة ورؤية استراتيجية تحمي الأردن وتحافظ على مصالحه القومية دون تنازل أو تفريط، دبلوماسية جلالته بدت واضحة، مع فن المناورة السياسية، يدرك أن مواجهة القوى الكبرى تحتاج إلى توازن ذكي بين الحزم والمرونة، بين الثبات على المواقف وفتح الأبواب للحوار دون التفريط بالثوابت.
في قضية فلسطين، كان الموقف الأردني واضحًا: - لا للوطن البديل - لا للتهجير القسري - لا للمساس بحقوق الفلسطينيين
جلالته لم ولن يتراجع، بل أعاد ترتيب الطاولة، مؤكدًا أن الأردن ليس طرفًا يتلقى القرارات، بل شريكًا يضع خطوطه الحمراء بوضوح، لم يذهب إلى واشنطن ليقبل بالإملاءات، بل ليصوغ مصلحة الأردن بنفسه، كان بإمكانه تجنب الضغوط، لكنه اختار المواجهة بطريقة ذكية وهادئة، مقدمًا حلاً إنسانيًا دون السماح باستغلال الأردن سياسيًا.
عندما قال جلالته 'علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي'، كان يعني أن الأردن ليس ورقة تفاوض، وليس تابعًا لأحد، إنه بلد قائم بذاته، بقراراته، بقيادته، بجيشه، بشعبه. الأردن ليست بلدًا تتلقى الضغوط، بل بلدًا يعيد توجيهها، دبلوماسية الملك ليست رد فعل، بل فعل مدروس، يبني التحالفات، يحمي الاستقرار، ويضمن أن الأردن دائمًا في موقع القوة.
#الأردن #مع_الملك
وسن النعيمات
في واشنطن، قدم جلالة الملك عبدالله الثاني درسًا في الحكمة والفطنة الدبلوماسية، مستندًا إلى قاعدة واحدة: 'علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي.' جلالة الملك لا يرفض الضغط، بل يعيد توجيهه، لا يواجه التحديات بردود أفعال عاطفية، بل بحسابات دقيقة ورؤية استراتيجية تحمي الأردن وتحافظ على مصالحه القومية دون تنازل أو تفريط، دبلوماسية جلالته بدت واضحة، مع فن المناورة السياسية، يدرك أن مواجهة القوى الكبرى تحتاج إلى توازن ذكي بين الحزم والمرونة، بين الثبات على المواقف وفتح الأبواب للحوار دون التفريط بالثوابت.
في قضية فلسطين، كان الموقف الأردني واضحًا: - لا للوطن البديل - لا للتهجير القسري - لا للمساس بحقوق الفلسطينيين
جلالته لم ولن يتراجع، بل أعاد ترتيب الطاولة، مؤكدًا أن الأردن ليس طرفًا يتلقى القرارات، بل شريكًا يضع خطوطه الحمراء بوضوح، لم يذهب إلى واشنطن ليقبل بالإملاءات، بل ليصوغ مصلحة الأردن بنفسه، كان بإمكانه تجنب الضغوط، لكنه اختار المواجهة بطريقة ذكية وهادئة، مقدمًا حلاً إنسانيًا دون السماح باستغلال الأردن سياسيًا.
عندما قال جلالته 'علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي'، كان يعني أن الأردن ليس ورقة تفاوض، وليس تابعًا لأحد، إنه بلد قائم بذاته، بقراراته، بقيادته، بجيشه، بشعبه. الأردن ليست بلدًا تتلقى الضغوط، بل بلدًا يعيد توجيهها، دبلوماسية الملك ليست رد فعل، بل فعل مدروس، يبني التحالفات، يحمي الاستقرار، ويضمن أن الأردن دائمًا في موقع القوة.
#الأردن #مع_الملك
وسن النعيمات
في واشنطن، قدم جلالة الملك عبدالله الثاني درسًا في الحكمة والفطنة الدبلوماسية، مستندًا إلى قاعدة واحدة: 'علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي.' جلالة الملك لا يرفض الضغط، بل يعيد توجيهه، لا يواجه التحديات بردود أفعال عاطفية، بل بحسابات دقيقة ورؤية استراتيجية تحمي الأردن وتحافظ على مصالحه القومية دون تنازل أو تفريط، دبلوماسية جلالته بدت واضحة، مع فن المناورة السياسية، يدرك أن مواجهة القوى الكبرى تحتاج إلى توازن ذكي بين الحزم والمرونة، بين الثبات على المواقف وفتح الأبواب للحوار دون التفريط بالثوابت.
في قضية فلسطين، كان الموقف الأردني واضحًا: - لا للوطن البديل - لا للتهجير القسري - لا للمساس بحقوق الفلسطينيين
جلالته لم ولن يتراجع، بل أعاد ترتيب الطاولة، مؤكدًا أن الأردن ليس طرفًا يتلقى القرارات، بل شريكًا يضع خطوطه الحمراء بوضوح، لم يذهب إلى واشنطن ليقبل بالإملاءات، بل ليصوغ مصلحة الأردن بنفسه، كان بإمكانه تجنب الضغوط، لكنه اختار المواجهة بطريقة ذكية وهادئة، مقدمًا حلاً إنسانيًا دون السماح باستغلال الأردن سياسيًا.
عندما قال جلالته 'علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي'، كان يعني أن الأردن ليس ورقة تفاوض، وليس تابعًا لأحد، إنه بلد قائم بذاته، بقراراته، بقيادته، بجيشه، بشعبه. الأردن ليست بلدًا تتلقى الضغوط، بل بلدًا يعيد توجيهها، دبلوماسية الملك ليست رد فعل، بل فعل مدروس، يبني التحالفات، يحمي الاستقرار، ويضمن أن الأردن دائمًا في موقع القوة.
#الأردن #مع_الملك
التعليقات
السياسة "فن الممكن"، والدبلوماسية "مهارة إدارة الضغوط وتوجيهها بما يخدم مصلحة الوطن."
التعليقات