بَدَأَ عرض الموسم الثاني من مسلسل «الصفقة» على منصة البث التدفقي الترفيهية «نتفليكس» العالمية، والذي يشهد صراعاً ما بين الحب والسيطرة وإثبات الذات، في مقابل عالم من الأموال والصراعات لتحقيق كل فرد طموحه ورؤيته من خلال دراما اجتماعية كويتية ترصد تفاصيل ومتغيرات المجتمع الكويتي في ذلك الوقت من عام 1987.
روان مهدي ومنى حسين قدم الثنائي الكويتي النجمتان روان مهدي ومنى حسين أداء متناغماً بينهما، من حيث الحضور وإتقان الدور وتقديم مشاعر إنسانية صادقة ما بين الضعف والوقوع فريسة أحياناً في شراك الاكتئاب والإحباط، وتقديم مشاعر إنسانية صادقة للحب والكره والتخطيط بالإيقاع بالشريك.
عالم المال والأعمال على مدى 6 حلقات امتدت تفاصيل «الصفقة 2» قدم صورة خاصة عن ملامح سوق الأوراق المالية في الكويت في 1987، الذي يختصر على عالم الرجال وقواعدهم الخاصة، لكن تنجح كل من بطلتي العمل فريدة (روان مهدي) ومن بعدها منيرة (منى حسين) في اقتحام هذا العالم، وإثبات أن المرأة تمتلك روح المغامرة والجرأة لدخول عوالم خفية وأكثر تنافسية، مهما كانت صعوبتها وخطورتها، الموسم الأول رسخ مجموعة من الأفكار، وكشف عن خلفيات كل من فريدة ومنيرة كشخصيتين رائدتين، بداية من خروج الأولى من إطار الضعف الذي عاشته رغم ذكائها، والثانية الأكثر تمرد على الواقع والنظرة الذكورية للأمور، مرورا بالعلاقة القوية التي تجمعهما بعيدا عن المنافسة المستمرة، وأخيرا التحديات المتجددة على المستوى المهني والعائلي.
قصة الموسم الثاني الموسم الثاني من الصفقة يقدم نموذجاً استثنائياً وفريداً فيما يخص دور المرأة في إدارة الأعمال والشركات الكبرى، وذلك بظهور شخصية صبيحة (اسمهان توفيق)، ومشروعها من خلال مجموعة ألفا العقارية، وإدراجها في سوق المال، وتكشف الشخصية النسائية الجديد عن نفوذها وخبرتها الواسعة في الإدارة، وقدرتها على اختيار الأشخاص المناسبين كذلك والتلاعب ببعضهم، كل تلك المواصفات لصبيحة فرضت حضورها كعنصر نسائي جديد يكشف عن شخصية ثالثة تنضم لمنيرة وفريدة، لكنها الأكثر نفوذاً وقدرة على أن تملي شروطها وقراراتها فضلاً عن نظرتها الثاقبة في حجم قدرات الثنائي وكيفية استغلالهما بالشكل الأمثل.
أسلوب جديد منيرة وفريدة رغم عملهما المتواصل معاً، تبدأ حالة من التحدي الواضح بينهما في مرحلة يصبح التحدي والنجاح مقياس كل شيء، لا سيما بعد خروج فريدة من الفريق، وعملها في التداول، وذلك بعد دخول صبيحة التي تسعى لتحكم ابنها وسيطرته مع منيرة على كل تفاصيل مشروع ألفا والتخطيط له، فالكمياء الخاصة التي ظهرت على مدار الموسم الأول بين الثنائي يتخللها عواصف من تحديات جديدة، ومن الأجدار في إثبات حضوره وقدرتها على جذب أكبر استثمار يفيد المجموعة. أما «سعود» الذي يلعب بطولته حسين المهدي فيشكل ظهوره دوراً استثنائياً في هذا التحدي، بعد أن عاد من الأزمة الصحية التي تَعَرّض لها في نهاية الحلقة الأخيرة من الموسم الأول، لتظهر مجموعتان كل منهما لها أهدافها وسعيها في إثبات قدرتها على النجاح بدون المجموعة الأخرى، حيث ينضم سعود لفريدة، في تحدي واضح لقصة ارتباطه بمنيرة، التي تعمل مع حمد أشكناني الذي يلعب دور ابن سيدة الأعمال صبيحة.
بَدَأَ عرض الموسم الثاني من مسلسل «الصفقة» على منصة البث التدفقي الترفيهية «نتفليكس» العالمية، والذي يشهد صراعاً ما بين الحب والسيطرة وإثبات الذات، في مقابل عالم من الأموال والصراعات لتحقيق كل فرد طموحه ورؤيته من خلال دراما اجتماعية كويتية ترصد تفاصيل ومتغيرات المجتمع الكويتي في ذلك الوقت من عام 1987.
روان مهدي ومنى حسين قدم الثنائي الكويتي النجمتان روان مهدي ومنى حسين أداء متناغماً بينهما، من حيث الحضور وإتقان الدور وتقديم مشاعر إنسانية صادقة ما بين الضعف والوقوع فريسة أحياناً في شراك الاكتئاب والإحباط، وتقديم مشاعر إنسانية صادقة للحب والكره والتخطيط بالإيقاع بالشريك.
عالم المال والأعمال على مدى 6 حلقات امتدت تفاصيل «الصفقة 2» قدم صورة خاصة عن ملامح سوق الأوراق المالية في الكويت في 1987، الذي يختصر على عالم الرجال وقواعدهم الخاصة، لكن تنجح كل من بطلتي العمل فريدة (روان مهدي) ومن بعدها منيرة (منى حسين) في اقتحام هذا العالم، وإثبات أن المرأة تمتلك روح المغامرة والجرأة لدخول عوالم خفية وأكثر تنافسية، مهما كانت صعوبتها وخطورتها، الموسم الأول رسخ مجموعة من الأفكار، وكشف عن خلفيات كل من فريدة ومنيرة كشخصيتين رائدتين، بداية من خروج الأولى من إطار الضعف الذي عاشته رغم ذكائها، والثانية الأكثر تمرد على الواقع والنظرة الذكورية للأمور، مرورا بالعلاقة القوية التي تجمعهما بعيدا عن المنافسة المستمرة، وأخيرا التحديات المتجددة على المستوى المهني والعائلي.
قصة الموسم الثاني الموسم الثاني من الصفقة يقدم نموذجاً استثنائياً وفريداً فيما يخص دور المرأة في إدارة الأعمال والشركات الكبرى، وذلك بظهور شخصية صبيحة (اسمهان توفيق)، ومشروعها من خلال مجموعة ألفا العقارية، وإدراجها في سوق المال، وتكشف الشخصية النسائية الجديد عن نفوذها وخبرتها الواسعة في الإدارة، وقدرتها على اختيار الأشخاص المناسبين كذلك والتلاعب ببعضهم، كل تلك المواصفات لصبيحة فرضت حضورها كعنصر نسائي جديد يكشف عن شخصية ثالثة تنضم لمنيرة وفريدة، لكنها الأكثر نفوذاً وقدرة على أن تملي شروطها وقراراتها فضلاً عن نظرتها الثاقبة في حجم قدرات الثنائي وكيفية استغلالهما بالشكل الأمثل.
أسلوب جديد منيرة وفريدة رغم عملهما المتواصل معاً، تبدأ حالة من التحدي الواضح بينهما في مرحلة يصبح التحدي والنجاح مقياس كل شيء، لا سيما بعد خروج فريدة من الفريق، وعملها في التداول، وذلك بعد دخول صبيحة التي تسعى لتحكم ابنها وسيطرته مع منيرة على كل تفاصيل مشروع ألفا والتخطيط له، فالكمياء الخاصة التي ظهرت على مدار الموسم الأول بين الثنائي يتخللها عواصف من تحديات جديدة، ومن الأجدار في إثبات حضوره وقدرتها على جذب أكبر استثمار يفيد المجموعة. أما «سعود» الذي يلعب بطولته حسين المهدي فيشكل ظهوره دوراً استثنائياً في هذا التحدي، بعد أن عاد من الأزمة الصحية التي تَعَرّض لها في نهاية الحلقة الأخيرة من الموسم الأول، لتظهر مجموعتان كل منهما لها أهدافها وسعيها في إثبات قدرتها على النجاح بدون المجموعة الأخرى، حيث ينضم سعود لفريدة، في تحدي واضح لقصة ارتباطه بمنيرة، التي تعمل مع حمد أشكناني الذي يلعب دور ابن سيدة الأعمال صبيحة.
بَدَأَ عرض الموسم الثاني من مسلسل «الصفقة» على منصة البث التدفقي الترفيهية «نتفليكس» العالمية، والذي يشهد صراعاً ما بين الحب والسيطرة وإثبات الذات، في مقابل عالم من الأموال والصراعات لتحقيق كل فرد طموحه ورؤيته من خلال دراما اجتماعية كويتية ترصد تفاصيل ومتغيرات المجتمع الكويتي في ذلك الوقت من عام 1987.
روان مهدي ومنى حسين قدم الثنائي الكويتي النجمتان روان مهدي ومنى حسين أداء متناغماً بينهما، من حيث الحضور وإتقان الدور وتقديم مشاعر إنسانية صادقة ما بين الضعف والوقوع فريسة أحياناً في شراك الاكتئاب والإحباط، وتقديم مشاعر إنسانية صادقة للحب والكره والتخطيط بالإيقاع بالشريك.
عالم المال والأعمال على مدى 6 حلقات امتدت تفاصيل «الصفقة 2» قدم صورة خاصة عن ملامح سوق الأوراق المالية في الكويت في 1987، الذي يختصر على عالم الرجال وقواعدهم الخاصة، لكن تنجح كل من بطلتي العمل فريدة (روان مهدي) ومن بعدها منيرة (منى حسين) في اقتحام هذا العالم، وإثبات أن المرأة تمتلك روح المغامرة والجرأة لدخول عوالم خفية وأكثر تنافسية، مهما كانت صعوبتها وخطورتها، الموسم الأول رسخ مجموعة من الأفكار، وكشف عن خلفيات كل من فريدة ومنيرة كشخصيتين رائدتين، بداية من خروج الأولى من إطار الضعف الذي عاشته رغم ذكائها، والثانية الأكثر تمرد على الواقع والنظرة الذكورية للأمور، مرورا بالعلاقة القوية التي تجمعهما بعيدا عن المنافسة المستمرة، وأخيرا التحديات المتجددة على المستوى المهني والعائلي.
قصة الموسم الثاني الموسم الثاني من الصفقة يقدم نموذجاً استثنائياً وفريداً فيما يخص دور المرأة في إدارة الأعمال والشركات الكبرى، وذلك بظهور شخصية صبيحة (اسمهان توفيق)، ومشروعها من خلال مجموعة ألفا العقارية، وإدراجها في سوق المال، وتكشف الشخصية النسائية الجديد عن نفوذها وخبرتها الواسعة في الإدارة، وقدرتها على اختيار الأشخاص المناسبين كذلك والتلاعب ببعضهم، كل تلك المواصفات لصبيحة فرضت حضورها كعنصر نسائي جديد يكشف عن شخصية ثالثة تنضم لمنيرة وفريدة، لكنها الأكثر نفوذاً وقدرة على أن تملي شروطها وقراراتها فضلاً عن نظرتها الثاقبة في حجم قدرات الثنائي وكيفية استغلالهما بالشكل الأمثل.
أسلوب جديد منيرة وفريدة رغم عملهما المتواصل معاً، تبدأ حالة من التحدي الواضح بينهما في مرحلة يصبح التحدي والنجاح مقياس كل شيء، لا سيما بعد خروج فريدة من الفريق، وعملها في التداول، وذلك بعد دخول صبيحة التي تسعى لتحكم ابنها وسيطرته مع منيرة على كل تفاصيل مشروع ألفا والتخطيط له، فالكمياء الخاصة التي ظهرت على مدار الموسم الأول بين الثنائي يتخللها عواصف من تحديات جديدة، ومن الأجدار في إثبات حضوره وقدرتها على جذب أكبر استثمار يفيد المجموعة. أما «سعود» الذي يلعب بطولته حسين المهدي فيشكل ظهوره دوراً استثنائياً في هذا التحدي، بعد أن عاد من الأزمة الصحية التي تَعَرّض لها في نهاية الحلقة الأخيرة من الموسم الأول، لتظهر مجموعتان كل منهما لها أهدافها وسعيها في إثبات قدرتها على النجاح بدون المجموعة الأخرى، حيث ينضم سعود لفريدة، في تحدي واضح لقصة ارتباطه بمنيرة، التي تعمل مع حمد أشكناني الذي يلعب دور ابن سيدة الأعمال صبيحة.
التعليقات