بالمناسبة، البنك العربي لم يغير شعاره بل قام بتحديثه، فهذا البنك اعتاد على مواكبة الحداثة في كل تفاصيله حتى في هويته البصرية، ويهتم بوضع بصمة التطوير التي تزيد من قوته التي عهدناها، بل هي إضافة بسيطة للإنجازات التي لا تضاهى ويسجلها البنك مع نهاية كل سنة مالية، وآخرها الانجاز التاريخي الذي أنهى به البنك عام 2024، وتعكس مفهوم الريادة للمؤسسة البنكية الأكثر عراقة في الأردن.
الكثير من الأبواق الحاسدة، صدحت بدون مبرر فقط من أجل الانتقاد وهم معروفون وغاياتهم واضحة، غيورين من النجاح الذي تحقق، لكنهم لا يعرفون أن البنك العربي هو البنك العربي لا يتغير، بل يزيد من عروبته بزيادة استثماراته في الوطن الأم والدول المجاورة، فآخر تلك الاستثمارات هو تأسيس بنك من الصفر في العراق الشقيق، ولم يقف على أطلال الزمن والذكريات أو حتى التقسيم الفئوي الذي يحاول البعض سحبه إليها، البنك العربي عروبته لا تنحصر بشعار بل بالأفعال وهو ما نشاهده على أرض الواقع من خلال التنمية والمسؤولية المجتمعية التي يصر البنك على توسيع رقتعها.
البنك العربي لا ينحصر بشعار، فالمواقف التي كان البنك فيها إلى صف الوطن أكبر من مسألة شعار، فوقوفه في الأوقات الصعبة سنديانة ثابتة، وعاموداً اقتصادياً أساسياً في السوق الأردني، بل شكل فارقاً كأكبر قوة اقتصادية حملت الاقتصاد الأردني إلى العالمية، بعد أن توسعت آفاقه ووصلت إلى أبعد حد من النجاح.
لم يتغير الشعار بل تطور وأصبح أقرب لمنظومة النجاح الثلاثية التي تبدأ من العميل بكل سبل الإقناع والتطوير للخدمات التي يقدمها البن لتصل مرحلة الرضا والإقناع فبالنهاية الخدمة هي السلعة التي يقدمها البنك، والتي تشير إليها الحلقة في الوسط، بالإضافة لحلقة تمثل المجتمع بكل المسؤولية التي يتحملها البنك لتنمية المجتمع المحلي وتبنيه للإبداع والمواهب ودعم التعليم والصحة ومختلف القطاعات بما لا يقوم به الآخرون، والحلقة الثالثة تمثل الشركاء والثقة التي تجمع البنك بكل أضلاع منظومة الاقتصاد.
لا داعي أن يقدم البنك مبررات حول تحديث شعاره، فالبنك يمتلك إدارة قوية تسير به إلى آفاق النجاح بأرقام غير معقولة ولا يمكن للعقل البشري استيعابها على مستوى الاقتصاد الأردني، ولا زالت مجموعة البنك الاقتصادية تتوسع وتكبر وتنمو بعد كل تلك السنين، ولا زال يحافظ على إرثه واسمه وتقاليده باقية وتتجذر في ذاكرة الأردنيين، ولا يمكن محوها، بل هي قاعدة يبنى عليها المستقبل التقني الاقتصادي الرشيق المتمكن، بلمسة حداثة.
أعتقد أن الجدل الذي رافق هذا التحديث هو إيجابي بكل تفاصيله، فبعد كل النجاحات وتخطي المليار دينار أرباح في العام الماضي، كانت بصمة التغيير أشبه بتجديد دماء أو صدمة كهرباء إيجابية، بل حظي البنك بحملة إضافة للحملة التي قام بها وأصبح حديث الشارع، هذا أيضاً له قيمة كبيرة تعكس ما يحمله الأردنيون من ثقة ومن محبة وقيمة للبنك العربي في قلوبهم وكل تلك هي إيجابيات تكشفت.
إذا انحصرت الانتقادات من بعض الذين يغضبهم النجاح، فقد جاءت ردود الفعل الإيجابية مضاعفة، سواء من الخبراء الاقتصاديين أو حتى المجتمع المحلي والشركاء والعملاء الذين دعموا تجديد الهوية البصرية للبنك.
وتأتي الهوية البصرية المؤسسية المحدثة للبنك والمنبثقة عن جوهر هويته المؤسسية العريقة التي بدأت منذ تأسيسه في العام 1930 لتجمع ما بين الحداثة والبساطة والانسيابية، وتجسد الجاهزية الرقمية والتطوّر المستمر والممنهج للبنك بشكل يوسع من شمولية هويته البصرية وملاءمتها لمختلف الفئات بما في ذلك جيل الشباب. حيث يواصل البنك بذلك تعزيز مكانته كمؤسسة عصرية ديناميكية ومهيأة رقمياً قادرة على مواكبة أحدث التطورات على صعيد الصناعة المصرفية وتلبية الاحتياجات المتجددة لعملائها في مختلف القطاعات والمناطق بشكل أفضل، في عالم يشهد تغيراً مستمراً وتحوّلاً رقمياً هائلاً في جميع القطاعات.
ويتميز تصميم الهوية البصرية المحدثة للبنك بتشكله من خط واحد مستمر يرسم الملامح العريضة لشعار البنك المميز بشكل يعبر عن فخر البنك بإرثه الممتد عبر 9 عقود من خلال احتفاظه بالدوائر الثلاث التي تميز البنك العربي والتي تمثل الآن عملائه وشركائه والمجتمعات التي يخدمها عبر شبكته وذلك بطابع عصري ورقمي يربط تطلعات البنك المستقبلية بجذوره التاريخية. ويبقى الجزء الأهم في هوية البنك المؤسسية متمثلاً في اسمه 'البنك العربي' والذي يجسد ارتباطه الوثيق بالعالم العربي وبتاريخه الغني، وثقافته وتراثه، وقيمه والشعور بالانتماء. حيث يشكل العالم العربي محط تركيز البنك الأساسي ومحور استراتيجيته للنمو والتوسع من خلال شبكة فروعه الممتدة عبر البلدان العربية ومنظومة الخدمات المتكاملة التي يقدمها لعملائه في العالم العربي من مختلف القطاعات. كذلك فقد حافظت الهوية المؤسسية المحدثة للبنك العربي على اللون الأزرق باعتباره اللون الأساسي للبنك منذ سنوات طويلة وليبقى بذلك عنصراً ثابتاً في تمثيل الهوية البصرية المؤسسية للبنك العربي. وفي سياق تحديث الهوية المؤسسية للبنك لتعكس منظومته الديناميكية والروابط القوية مع العملاء والشركاء والمجتمع، أطلق البنك الوصف التعريفي المرافق لهويته المحدّثة 'الوصول بداية'؛ والذي يشكل امتداد طبيعي للوصف التعريفي السابق للبنك 'النجاح مسيرة'، ليمثل بذلك فصلاً جديداً في مسيرة البنك المستمرة والمليئة بالتميز والإنجاز ويعكس تطلعاته المستقبلية والتزامه بتمكين العملاء والمساهمة في نجاحهم ومواصلة النمو.
بالمناسبة، البنك العربي لم يغير شعاره بل قام بتحديثه، فهذا البنك اعتاد على مواكبة الحداثة في كل تفاصيله حتى في هويته البصرية، ويهتم بوضع بصمة التطوير التي تزيد من قوته التي عهدناها، بل هي إضافة بسيطة للإنجازات التي لا تضاهى ويسجلها البنك مع نهاية كل سنة مالية، وآخرها الانجاز التاريخي الذي أنهى به البنك عام 2024، وتعكس مفهوم الريادة للمؤسسة البنكية الأكثر عراقة في الأردن.
الكثير من الأبواق الحاسدة، صدحت بدون مبرر فقط من أجل الانتقاد وهم معروفون وغاياتهم واضحة، غيورين من النجاح الذي تحقق، لكنهم لا يعرفون أن البنك العربي هو البنك العربي لا يتغير، بل يزيد من عروبته بزيادة استثماراته في الوطن الأم والدول المجاورة، فآخر تلك الاستثمارات هو تأسيس بنك من الصفر في العراق الشقيق، ولم يقف على أطلال الزمن والذكريات أو حتى التقسيم الفئوي الذي يحاول البعض سحبه إليها، البنك العربي عروبته لا تنحصر بشعار بل بالأفعال وهو ما نشاهده على أرض الواقع من خلال التنمية والمسؤولية المجتمعية التي يصر البنك على توسيع رقتعها.
البنك العربي لا ينحصر بشعار، فالمواقف التي كان البنك فيها إلى صف الوطن أكبر من مسألة شعار، فوقوفه في الأوقات الصعبة سنديانة ثابتة، وعاموداً اقتصادياً أساسياً في السوق الأردني، بل شكل فارقاً كأكبر قوة اقتصادية حملت الاقتصاد الأردني إلى العالمية، بعد أن توسعت آفاقه ووصلت إلى أبعد حد من النجاح.
لم يتغير الشعار بل تطور وأصبح أقرب لمنظومة النجاح الثلاثية التي تبدأ من العميل بكل سبل الإقناع والتطوير للخدمات التي يقدمها البن لتصل مرحلة الرضا والإقناع فبالنهاية الخدمة هي السلعة التي يقدمها البنك، والتي تشير إليها الحلقة في الوسط، بالإضافة لحلقة تمثل المجتمع بكل المسؤولية التي يتحملها البنك لتنمية المجتمع المحلي وتبنيه للإبداع والمواهب ودعم التعليم والصحة ومختلف القطاعات بما لا يقوم به الآخرون، والحلقة الثالثة تمثل الشركاء والثقة التي تجمع البنك بكل أضلاع منظومة الاقتصاد.
لا داعي أن يقدم البنك مبررات حول تحديث شعاره، فالبنك يمتلك إدارة قوية تسير به إلى آفاق النجاح بأرقام غير معقولة ولا يمكن للعقل البشري استيعابها على مستوى الاقتصاد الأردني، ولا زالت مجموعة البنك الاقتصادية تتوسع وتكبر وتنمو بعد كل تلك السنين، ولا زال يحافظ على إرثه واسمه وتقاليده باقية وتتجذر في ذاكرة الأردنيين، ولا يمكن محوها، بل هي قاعدة يبنى عليها المستقبل التقني الاقتصادي الرشيق المتمكن، بلمسة حداثة.
أعتقد أن الجدل الذي رافق هذا التحديث هو إيجابي بكل تفاصيله، فبعد كل النجاحات وتخطي المليار دينار أرباح في العام الماضي، كانت بصمة التغيير أشبه بتجديد دماء أو صدمة كهرباء إيجابية، بل حظي البنك بحملة إضافة للحملة التي قام بها وأصبح حديث الشارع، هذا أيضاً له قيمة كبيرة تعكس ما يحمله الأردنيون من ثقة ومن محبة وقيمة للبنك العربي في قلوبهم وكل تلك هي إيجابيات تكشفت.
إذا انحصرت الانتقادات من بعض الذين يغضبهم النجاح، فقد جاءت ردود الفعل الإيجابية مضاعفة، سواء من الخبراء الاقتصاديين أو حتى المجتمع المحلي والشركاء والعملاء الذين دعموا تجديد الهوية البصرية للبنك.
وتأتي الهوية البصرية المؤسسية المحدثة للبنك والمنبثقة عن جوهر هويته المؤسسية العريقة التي بدأت منذ تأسيسه في العام 1930 لتجمع ما بين الحداثة والبساطة والانسيابية، وتجسد الجاهزية الرقمية والتطوّر المستمر والممنهج للبنك بشكل يوسع من شمولية هويته البصرية وملاءمتها لمختلف الفئات بما في ذلك جيل الشباب. حيث يواصل البنك بذلك تعزيز مكانته كمؤسسة عصرية ديناميكية ومهيأة رقمياً قادرة على مواكبة أحدث التطورات على صعيد الصناعة المصرفية وتلبية الاحتياجات المتجددة لعملائها في مختلف القطاعات والمناطق بشكل أفضل، في عالم يشهد تغيراً مستمراً وتحوّلاً رقمياً هائلاً في جميع القطاعات.
ويتميز تصميم الهوية البصرية المحدثة للبنك بتشكله من خط واحد مستمر يرسم الملامح العريضة لشعار البنك المميز بشكل يعبر عن فخر البنك بإرثه الممتد عبر 9 عقود من خلال احتفاظه بالدوائر الثلاث التي تميز البنك العربي والتي تمثل الآن عملائه وشركائه والمجتمعات التي يخدمها عبر شبكته وذلك بطابع عصري ورقمي يربط تطلعات البنك المستقبلية بجذوره التاريخية. ويبقى الجزء الأهم في هوية البنك المؤسسية متمثلاً في اسمه 'البنك العربي' والذي يجسد ارتباطه الوثيق بالعالم العربي وبتاريخه الغني، وثقافته وتراثه، وقيمه والشعور بالانتماء. حيث يشكل العالم العربي محط تركيز البنك الأساسي ومحور استراتيجيته للنمو والتوسع من خلال شبكة فروعه الممتدة عبر البلدان العربية ومنظومة الخدمات المتكاملة التي يقدمها لعملائه في العالم العربي من مختلف القطاعات. كذلك فقد حافظت الهوية المؤسسية المحدثة للبنك العربي على اللون الأزرق باعتباره اللون الأساسي للبنك منذ سنوات طويلة وليبقى بذلك عنصراً ثابتاً في تمثيل الهوية البصرية المؤسسية للبنك العربي. وفي سياق تحديث الهوية المؤسسية للبنك لتعكس منظومته الديناميكية والروابط القوية مع العملاء والشركاء والمجتمع، أطلق البنك الوصف التعريفي المرافق لهويته المحدّثة 'الوصول بداية'؛ والذي يشكل امتداد طبيعي للوصف التعريفي السابق للبنك 'النجاح مسيرة'، ليمثل بذلك فصلاً جديداً في مسيرة البنك المستمرة والمليئة بالتميز والإنجاز ويعكس تطلعاته المستقبلية والتزامه بتمكين العملاء والمساهمة في نجاحهم ومواصلة النمو.
بالمناسبة، البنك العربي لم يغير شعاره بل قام بتحديثه، فهذا البنك اعتاد على مواكبة الحداثة في كل تفاصيله حتى في هويته البصرية، ويهتم بوضع بصمة التطوير التي تزيد من قوته التي عهدناها، بل هي إضافة بسيطة للإنجازات التي لا تضاهى ويسجلها البنك مع نهاية كل سنة مالية، وآخرها الانجاز التاريخي الذي أنهى به البنك عام 2024، وتعكس مفهوم الريادة للمؤسسة البنكية الأكثر عراقة في الأردن.
الكثير من الأبواق الحاسدة، صدحت بدون مبرر فقط من أجل الانتقاد وهم معروفون وغاياتهم واضحة، غيورين من النجاح الذي تحقق، لكنهم لا يعرفون أن البنك العربي هو البنك العربي لا يتغير، بل يزيد من عروبته بزيادة استثماراته في الوطن الأم والدول المجاورة، فآخر تلك الاستثمارات هو تأسيس بنك من الصفر في العراق الشقيق، ولم يقف على أطلال الزمن والذكريات أو حتى التقسيم الفئوي الذي يحاول البعض سحبه إليها، البنك العربي عروبته لا تنحصر بشعار بل بالأفعال وهو ما نشاهده على أرض الواقع من خلال التنمية والمسؤولية المجتمعية التي يصر البنك على توسيع رقتعها.
البنك العربي لا ينحصر بشعار، فالمواقف التي كان البنك فيها إلى صف الوطن أكبر من مسألة شعار، فوقوفه في الأوقات الصعبة سنديانة ثابتة، وعاموداً اقتصادياً أساسياً في السوق الأردني، بل شكل فارقاً كأكبر قوة اقتصادية حملت الاقتصاد الأردني إلى العالمية، بعد أن توسعت آفاقه ووصلت إلى أبعد حد من النجاح.
لم يتغير الشعار بل تطور وأصبح أقرب لمنظومة النجاح الثلاثية التي تبدأ من العميل بكل سبل الإقناع والتطوير للخدمات التي يقدمها البن لتصل مرحلة الرضا والإقناع فبالنهاية الخدمة هي السلعة التي يقدمها البنك، والتي تشير إليها الحلقة في الوسط، بالإضافة لحلقة تمثل المجتمع بكل المسؤولية التي يتحملها البنك لتنمية المجتمع المحلي وتبنيه للإبداع والمواهب ودعم التعليم والصحة ومختلف القطاعات بما لا يقوم به الآخرون، والحلقة الثالثة تمثل الشركاء والثقة التي تجمع البنك بكل أضلاع منظومة الاقتصاد.
لا داعي أن يقدم البنك مبررات حول تحديث شعاره، فالبنك يمتلك إدارة قوية تسير به إلى آفاق النجاح بأرقام غير معقولة ولا يمكن للعقل البشري استيعابها على مستوى الاقتصاد الأردني، ولا زالت مجموعة البنك الاقتصادية تتوسع وتكبر وتنمو بعد كل تلك السنين، ولا زال يحافظ على إرثه واسمه وتقاليده باقية وتتجذر في ذاكرة الأردنيين، ولا يمكن محوها، بل هي قاعدة يبنى عليها المستقبل التقني الاقتصادي الرشيق المتمكن، بلمسة حداثة.
أعتقد أن الجدل الذي رافق هذا التحديث هو إيجابي بكل تفاصيله، فبعد كل النجاحات وتخطي المليار دينار أرباح في العام الماضي، كانت بصمة التغيير أشبه بتجديد دماء أو صدمة كهرباء إيجابية، بل حظي البنك بحملة إضافة للحملة التي قام بها وأصبح حديث الشارع، هذا أيضاً له قيمة كبيرة تعكس ما يحمله الأردنيون من ثقة ومن محبة وقيمة للبنك العربي في قلوبهم وكل تلك هي إيجابيات تكشفت.
إذا انحصرت الانتقادات من بعض الذين يغضبهم النجاح، فقد جاءت ردود الفعل الإيجابية مضاعفة، سواء من الخبراء الاقتصاديين أو حتى المجتمع المحلي والشركاء والعملاء الذين دعموا تجديد الهوية البصرية للبنك.
وتأتي الهوية البصرية المؤسسية المحدثة للبنك والمنبثقة عن جوهر هويته المؤسسية العريقة التي بدأت منذ تأسيسه في العام 1930 لتجمع ما بين الحداثة والبساطة والانسيابية، وتجسد الجاهزية الرقمية والتطوّر المستمر والممنهج للبنك بشكل يوسع من شمولية هويته البصرية وملاءمتها لمختلف الفئات بما في ذلك جيل الشباب. حيث يواصل البنك بذلك تعزيز مكانته كمؤسسة عصرية ديناميكية ومهيأة رقمياً قادرة على مواكبة أحدث التطورات على صعيد الصناعة المصرفية وتلبية الاحتياجات المتجددة لعملائها في مختلف القطاعات والمناطق بشكل أفضل، في عالم يشهد تغيراً مستمراً وتحوّلاً رقمياً هائلاً في جميع القطاعات.
ويتميز تصميم الهوية البصرية المحدثة للبنك بتشكله من خط واحد مستمر يرسم الملامح العريضة لشعار البنك المميز بشكل يعبر عن فخر البنك بإرثه الممتد عبر 9 عقود من خلال احتفاظه بالدوائر الثلاث التي تميز البنك العربي والتي تمثل الآن عملائه وشركائه والمجتمعات التي يخدمها عبر شبكته وذلك بطابع عصري ورقمي يربط تطلعات البنك المستقبلية بجذوره التاريخية. ويبقى الجزء الأهم في هوية البنك المؤسسية متمثلاً في اسمه 'البنك العربي' والذي يجسد ارتباطه الوثيق بالعالم العربي وبتاريخه الغني، وثقافته وتراثه، وقيمه والشعور بالانتماء. حيث يشكل العالم العربي محط تركيز البنك الأساسي ومحور استراتيجيته للنمو والتوسع من خلال شبكة فروعه الممتدة عبر البلدان العربية ومنظومة الخدمات المتكاملة التي يقدمها لعملائه في العالم العربي من مختلف القطاعات. كذلك فقد حافظت الهوية المؤسسية المحدثة للبنك العربي على اللون الأزرق باعتباره اللون الأساسي للبنك منذ سنوات طويلة وليبقى بذلك عنصراً ثابتاً في تمثيل الهوية البصرية المؤسسية للبنك العربي. وفي سياق تحديث الهوية المؤسسية للبنك لتعكس منظومته الديناميكية والروابط القوية مع العملاء والشركاء والمجتمع، أطلق البنك الوصف التعريفي المرافق لهويته المحدّثة 'الوصول بداية'؛ والذي يشكل امتداد طبيعي للوصف التعريفي السابق للبنك 'النجاح مسيرة'، ليمثل بذلك فصلاً جديداً في مسيرة البنك المستمرة والمليئة بالتميز والإنجاز ويعكس تطلعاته المستقبلية والتزامه بتمكين العملاء والمساهمة في نجاحهم ومواصلة النمو.
التعليقات