بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِيَ
وَادْخُلِي جَنَّتِي)
صَدَّقَ اللهُ الْعَظِيمِ.
بِقَلُوبِ عَامِرَةِ بِالْإِيمَانِ وَنُفُوسِ مُؤْمِنَةٍ بِقَضَاءِ اللَّهِ وَقَدَرِهِ
يَنْعَى
فَارِسَ عَبْدِ الْحَمِيدِ الدُّرْزِي وابنائه الْمَغْفُورِ لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ الْمَرْحُومِ
مَجِيدَ حَمِيدَ الْحَافِظ
وَالِدَ زَوْجَتِهِ مَارًا الْحَافِظُ وَجِدُّ اولاده صَقْرٌ، فَنُرُ يُسْرٌ وَمَاسُّهُ
وَرَحَلَ الْفَقِيدَ إِلَى عَفْو اللهِ وَغُفْرَانِهِ فِي دَوْلَةِ الامارات الْعَرَبِيَّةَ الْمُتَّحِدَةَ بَعْدَ حَيَاةِ كَرِيمَةِ حَافِلَةِ بِالْعَطَاءِ وَالْإِحْسَانِ تَلْبَيَةً لِأَمْرَ الْحَقِّ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ وَ قَدْ شِيَعُ جُثْمَانُهَ الطَّاهِرِ مِنْ مَسْجِدِ مُقبرة القصيص إلى مَثْوَاهُ الاخير هناك
وَإِذَا نَنْعَى الْفَقِيدَ بِحُزْنِ وَاسَى لِنَرْفَعُ أَكُفَّ الضَّرَاعَةِ إِلَى اللَّهِ الْعَلِيِّ الْقَدِيرِ أَن يَتَعَمَّدُهُ بِوَاسِعِ رَحْمَتِهِ وَأَنْ يُسَكِّنَهَ فَسِيحُ جَنَّاتِهِ إِنَّهُ سَمِيعُ مُحِيبُ
تَقَبُّل التَّعَازِي
لِلرُّجَالَ وَالنِّسَاءَ فِي جَمْعِيَّةِ الْبِقَاعَيْنِ وَمَنِ السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ عَصْرًا حَتَّى الثَّامِنَةِ مَسَاءً وَلِمُدَّةَ يَوْمٍ وَاحِدِ الْخَمِيسِ الْمُوَافِقِ 27 / 2 / 2025.
انا لله وانا الِيَّهُ رَاجِعُونَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِيَ
وَادْخُلِي جَنَّتِي)
صَدَّقَ اللهُ الْعَظِيمِ.
بِقَلُوبِ عَامِرَةِ بِالْإِيمَانِ وَنُفُوسِ مُؤْمِنَةٍ بِقَضَاءِ اللَّهِ وَقَدَرِهِ
يَنْعَى
فَارِسَ عَبْدِ الْحَمِيدِ الدُّرْزِي وابنائه الْمَغْفُورِ لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ الْمَرْحُومِ
مَجِيدَ حَمِيدَ الْحَافِظ
وَالِدَ زَوْجَتِهِ مَارًا الْحَافِظُ وَجِدُّ اولاده صَقْرٌ، فَنُرُ يُسْرٌ وَمَاسُّهُ
وَرَحَلَ الْفَقِيدَ إِلَى عَفْو اللهِ وَغُفْرَانِهِ فِي دَوْلَةِ الامارات الْعَرَبِيَّةَ الْمُتَّحِدَةَ بَعْدَ حَيَاةِ كَرِيمَةِ حَافِلَةِ بِالْعَطَاءِ وَالْإِحْسَانِ تَلْبَيَةً لِأَمْرَ الْحَقِّ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ وَ قَدْ شِيَعُ جُثْمَانُهَ الطَّاهِرِ مِنْ مَسْجِدِ مُقبرة القصيص إلى مَثْوَاهُ الاخير هناك
وَإِذَا نَنْعَى الْفَقِيدَ بِحُزْنِ وَاسَى لِنَرْفَعُ أَكُفَّ الضَّرَاعَةِ إِلَى اللَّهِ الْعَلِيِّ الْقَدِيرِ أَن يَتَعَمَّدُهُ بِوَاسِعِ رَحْمَتِهِ وَأَنْ يُسَكِّنَهَ فَسِيحُ جَنَّاتِهِ إِنَّهُ سَمِيعُ مُحِيبُ
تَقَبُّل التَّعَازِي
لِلرُّجَالَ وَالنِّسَاءَ فِي جَمْعِيَّةِ الْبِقَاعَيْنِ وَمَنِ السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ عَصْرًا حَتَّى الثَّامِنَةِ مَسَاءً وَلِمُدَّةَ يَوْمٍ وَاحِدِ الْخَمِيسِ الْمُوَافِقِ 27 / 2 / 2025.
انا لله وانا الِيَّهُ رَاجِعُونَ
 
التعليقات