بتوجيهات ملكية سامية، وصلت إلى مطار ماركا العسكري طائرتان جديدتان تقلان أطفالاً مرضى من قطاع غزة تكفل الأردن بعلاجهم.
وتشمل العملية نقل ألفي طفل مريض من غزة إلى الأردن لتلقي العلاج اللازم في المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة، على أن يتم إعادتها إلى غزة بعد إتمام العلاج.
وقد نقلت صباح اليوم طائرتان أطفالًا مبتوري الأطراف من غزة، حيث سيتلقون العلاج في الأردن.
وأعربت العديد من المنظمات الدولية عن استعدادها لدعم هذا الجهد الإنساني.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد أعلن خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن في 11 شباط الماضي عن إخلاء نحو 2000 طفل مصابين بالسرطان ومن يعانون من حالات طبية صعبة في غزة لتلقي العلاج في الأردن، كجزء من جهود الأردن في تعزيز الاستجابة الإنسانية.
وتأتي هذه المبادرة الإنسانية تأكيدًا على دعم جلالة الملك المستمر للغزيين وعمق الروابط الأخوية بين الشعبين الأردني والفلسطيني.
كما تعكس هذه الخطوة التزام الأردن بتقديم الدعم الطبي والرعاية الصحية للمحتاجين في قطاع غزة.
وسيتم نقل الأطفال من غزة إلى الأردن بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والجهات المعنية لضمان توفير كافة التسهيلات الطبية واللوجستية لهذه العملية الإنسانية.
ويأتي هذا الجهد في وقت عصيب يمر به قطاع غزة، حيث يعاني العديد من الأطفال من أمراض تتطلب علاجًا عاجلًا.
بتوجيهات ملكية سامية، وصلت إلى مطار ماركا العسكري طائرتان جديدتان تقلان أطفالاً مرضى من قطاع غزة تكفل الأردن بعلاجهم.
وتشمل العملية نقل ألفي طفل مريض من غزة إلى الأردن لتلقي العلاج اللازم في المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة، على أن يتم إعادتها إلى غزة بعد إتمام العلاج.
وقد نقلت صباح اليوم طائرتان أطفالًا مبتوري الأطراف من غزة، حيث سيتلقون العلاج في الأردن.
وأعربت العديد من المنظمات الدولية عن استعدادها لدعم هذا الجهد الإنساني.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد أعلن خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن في 11 شباط الماضي عن إخلاء نحو 2000 طفل مصابين بالسرطان ومن يعانون من حالات طبية صعبة في غزة لتلقي العلاج في الأردن، كجزء من جهود الأردن في تعزيز الاستجابة الإنسانية.
وتأتي هذه المبادرة الإنسانية تأكيدًا على دعم جلالة الملك المستمر للغزيين وعمق الروابط الأخوية بين الشعبين الأردني والفلسطيني.
كما تعكس هذه الخطوة التزام الأردن بتقديم الدعم الطبي والرعاية الصحية للمحتاجين في قطاع غزة.
وسيتم نقل الأطفال من غزة إلى الأردن بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والجهات المعنية لضمان توفير كافة التسهيلات الطبية واللوجستية لهذه العملية الإنسانية.
ويأتي هذا الجهد في وقت عصيب يمر به قطاع غزة، حيث يعاني العديد من الأطفال من أمراض تتطلب علاجًا عاجلًا.
بتوجيهات ملكية سامية، وصلت إلى مطار ماركا العسكري طائرتان جديدتان تقلان أطفالاً مرضى من قطاع غزة تكفل الأردن بعلاجهم.
وتشمل العملية نقل ألفي طفل مريض من غزة إلى الأردن لتلقي العلاج اللازم في المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة، على أن يتم إعادتها إلى غزة بعد إتمام العلاج.
وقد نقلت صباح اليوم طائرتان أطفالًا مبتوري الأطراف من غزة، حيث سيتلقون العلاج في الأردن.
وأعربت العديد من المنظمات الدولية عن استعدادها لدعم هذا الجهد الإنساني.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد أعلن خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن في 11 شباط الماضي عن إخلاء نحو 2000 طفل مصابين بالسرطان ومن يعانون من حالات طبية صعبة في غزة لتلقي العلاج في الأردن، كجزء من جهود الأردن في تعزيز الاستجابة الإنسانية.
وتأتي هذه المبادرة الإنسانية تأكيدًا على دعم جلالة الملك المستمر للغزيين وعمق الروابط الأخوية بين الشعبين الأردني والفلسطيني.
كما تعكس هذه الخطوة التزام الأردن بتقديم الدعم الطبي والرعاية الصحية للمحتاجين في قطاع غزة.
وسيتم نقل الأطفال من غزة إلى الأردن بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والجهات المعنية لضمان توفير كافة التسهيلات الطبية واللوجستية لهذه العملية الإنسانية.
ويأتي هذا الجهد في وقت عصيب يمر به قطاع غزة، حيث يعاني العديد من الأطفال من أمراض تتطلب علاجًا عاجلًا.
التعليقات
وصول دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى لتلقي العلاج في الأردن
التعليقات