قال الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات إن حادثة حرق الطفل والتي أشعلت الشارع الأردني أشبه بإنذار خطر يحدث في التربية والتعليم.
وأضاف عبيدات في تصريح لـرم أن الأصل في المدرسة هي أن تكون بيئة تَعلم، لافتًا إلى أنه وعلى الرغم من وجود العديد من حالات التنمر اللفظي أو الجسدي المتمثل بالضرب أو الأذى البسيط إلا أن تصل الأمور إلى التفكير بحرق طالب يتطلب منا التوقف.
ولفت إلى أنه هناك عوامل عديدة لمثل هذه الأحداث في المدرسة، مؤكدًا أن هذه الحادثة وان كانت فردية إلا أنها بغاية الأهمية وقد تفتح الطريق أمام اعتداءات عديدة إن لم يتم الوقوف بوجهها.
وفيما يخص الفيديو المنشور، لفت عبيدات إلى أنه يفتح الباب للعديد من التساؤلات ومنها سبب اخراج الطالب من الصف وسبب حاجة الغرفة الصفية للتنظيف خلال الحصة بالإضافة إلى سبب تواجد الطالبين الأخرين خارج الصف وكذلك سبب تواجد الكاز تحت متناول أيدي الطلبة.
وأشار إلى ثقافة الخوف والصمت والتي تمنع الموظف المسؤول من التحدث بصراحة مع المسؤول عنه، مُشيرًا بذلك إلى موقف مدير المدرسة بمحاولة اخفائه لما حصل.
وذكر عبيدات مُصطلح ' التدليس' والذي يعني نقل معلومات غير حقيقية حول الأحداث الجارية.
وأكد عبيدات أننا بحاجة إلى جرأة لنقد ثقافة الصمت والخوف والتدليس والمنتشرة بين أفراد المجتمع وفي المؤسسات.
ارام المصري
قال الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات إن حادثة حرق الطفل والتي أشعلت الشارع الأردني أشبه بإنذار خطر يحدث في التربية والتعليم.
وأضاف عبيدات في تصريح لـرم أن الأصل في المدرسة هي أن تكون بيئة تَعلم، لافتًا إلى أنه وعلى الرغم من وجود العديد من حالات التنمر اللفظي أو الجسدي المتمثل بالضرب أو الأذى البسيط إلا أن تصل الأمور إلى التفكير بحرق طالب يتطلب منا التوقف.
ولفت إلى أنه هناك عوامل عديدة لمثل هذه الأحداث في المدرسة، مؤكدًا أن هذه الحادثة وان كانت فردية إلا أنها بغاية الأهمية وقد تفتح الطريق أمام اعتداءات عديدة إن لم يتم الوقوف بوجهها.
وفيما يخص الفيديو المنشور، لفت عبيدات إلى أنه يفتح الباب للعديد من التساؤلات ومنها سبب اخراج الطالب من الصف وسبب حاجة الغرفة الصفية للتنظيف خلال الحصة بالإضافة إلى سبب تواجد الطالبين الأخرين خارج الصف وكذلك سبب تواجد الكاز تحت متناول أيدي الطلبة.
وأشار إلى ثقافة الخوف والصمت والتي تمنع الموظف المسؤول من التحدث بصراحة مع المسؤول عنه، مُشيرًا بذلك إلى موقف مدير المدرسة بمحاولة اخفائه لما حصل.
وذكر عبيدات مُصطلح ' التدليس' والذي يعني نقل معلومات غير حقيقية حول الأحداث الجارية.
وأكد عبيدات أننا بحاجة إلى جرأة لنقد ثقافة الصمت والخوف والتدليس والمنتشرة بين أفراد المجتمع وفي المؤسسات.
ارام المصري
قال الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات إن حادثة حرق الطفل والتي أشعلت الشارع الأردني أشبه بإنذار خطر يحدث في التربية والتعليم.
وأضاف عبيدات في تصريح لـرم أن الأصل في المدرسة هي أن تكون بيئة تَعلم، لافتًا إلى أنه وعلى الرغم من وجود العديد من حالات التنمر اللفظي أو الجسدي المتمثل بالضرب أو الأذى البسيط إلا أن تصل الأمور إلى التفكير بحرق طالب يتطلب منا التوقف.
ولفت إلى أنه هناك عوامل عديدة لمثل هذه الأحداث في المدرسة، مؤكدًا أن هذه الحادثة وان كانت فردية إلا أنها بغاية الأهمية وقد تفتح الطريق أمام اعتداءات عديدة إن لم يتم الوقوف بوجهها.
وفيما يخص الفيديو المنشور، لفت عبيدات إلى أنه يفتح الباب للعديد من التساؤلات ومنها سبب اخراج الطالب من الصف وسبب حاجة الغرفة الصفية للتنظيف خلال الحصة بالإضافة إلى سبب تواجد الطالبين الأخرين خارج الصف وكذلك سبب تواجد الكاز تحت متناول أيدي الطلبة.
وأشار إلى ثقافة الخوف والصمت والتي تمنع الموظف المسؤول من التحدث بصراحة مع المسؤول عنه، مُشيرًا بذلك إلى موقف مدير المدرسة بمحاولة اخفائه لما حصل.
وذكر عبيدات مُصطلح ' التدليس' والذي يعني نقل معلومات غير حقيقية حول الأحداث الجارية.
وأكد عبيدات أننا بحاجة إلى جرأة لنقد ثقافة الصمت والخوف والتدليس والمنتشرة بين أفراد المجتمع وفي المؤسسات.
التعليقات