يقول استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة، إن تقريرا سابقا للصحة العامة البريطانية أشار إلى أن التوقف عن التدخين لمدة شهر كامل من شأنه أن يزيد فرص الشخص في الإقلاع النهائي 5 مرات، فببلوغ الأسابيع الأربعة تزداد فرص تعود الجسم على الإقلاع عن التدخين ومن هذا المنطلق يعتبر شهر رمضان فرصة لزيادة فرص 'الإقلاع النهائي عن التدخين'.
حيث ينتج عن احتراق السيجارة الواحدة حوالي 7 الاف مادة ضارة، وهذه المواد لا تضر فقط الجهاز التنفسي، بل كل اجهزة الجسم، كالجلد والنظر والأعصاب والسمع والشرايين، وتزيد احتمالية حدوث السرطانات المختلفة. وفيما يتعلق بشهر رمضان وإذا كان للصيام دور مهم في الإقلاع عن التدخين، بين الطراونة ان هذا الشهر فرصة كبيرة ومهمة لذلك، حيث ان المدخنين سيلحظون الفرق بصحتهم في هذه الفترة. وأشار إلى أن شهر رمضان فرصة رائعة لتهذيب النفس والابتعاد عن العادات الصحية السيئة التي تصاحبها أضرار بالغة على الصحة وجسم الإنسان وحتى على الصحة العقلية، لأن العقل السليم في الجسم السليم. ولفت إلى أن من أبرز العادات السيئة التي يمكن التخلص منها في شهر رمضان التدخين، الذي له أضرار لا تصيب الجهاز التنفسي فقط، إنما تؤثر على أعضاء الجسم كافة، ويؤدي إلى عدة أمراض خطيرة من بينها تصلب الشرايين والذبحة الصدرية وتليف الكبد والسرطان. وبين أن التدخين مباشره بعد الصوم قد يتسبب بمشاكل صحيه خطيرة، وخصوصا بعد ساعات طويلة من الصيام مثل جفاف الحلق مما يزيد من احتمالية حدوث تهيج في الأغشية المخاطية للفم ويزيد من احتمالية حدوث فطريات الفموية، كما يؤدي إلى تسارع في نبضات القلب وتهيج في قصبات الهوائية، وخصوصا عند الأشخاص الذي يعانون من أمراض تنفسية مزمنة. وأشار الطراونة، إلى أن التدخين بعد ساعات طويلة من الصيام يقلل من نسبة الأوكسحين في الجسم بشكل مفاجئ ويؤدي إلى رفع نسبة ثاني أكسيد الكربون ليؤدي إلى شعور بـ 'الدوخان' والصداع، وقد يؤدي ذلك إلى زيادة احتمالية الإصابة بنوبات الربو ونوبات الانسداد القصبي المزمن ويرفع من احتمالية حدوث الجلطات القلبية. وأضاف شهر رمضان المبارك فرصة للإقلاع عن التدخين بجميع أنواعه، مشيرا إلى إمكانية استعمال بدائل النيكوتين مثل علكة النيكوتين ولاصقات النيكوتين وممارسة الرياضة؛ لأنها من الوسائل التي تساعد على الإقلاع عن التدخين.
يقول استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة، إن تقريرا سابقا للصحة العامة البريطانية أشار إلى أن التوقف عن التدخين لمدة شهر كامل من شأنه أن يزيد فرص الشخص في الإقلاع النهائي 5 مرات، فببلوغ الأسابيع الأربعة تزداد فرص تعود الجسم على الإقلاع عن التدخين ومن هذا المنطلق يعتبر شهر رمضان فرصة لزيادة فرص 'الإقلاع النهائي عن التدخين'.
حيث ينتج عن احتراق السيجارة الواحدة حوالي 7 الاف مادة ضارة، وهذه المواد لا تضر فقط الجهاز التنفسي، بل كل اجهزة الجسم، كالجلد والنظر والأعصاب والسمع والشرايين، وتزيد احتمالية حدوث السرطانات المختلفة. وفيما يتعلق بشهر رمضان وإذا كان للصيام دور مهم في الإقلاع عن التدخين، بين الطراونة ان هذا الشهر فرصة كبيرة ومهمة لذلك، حيث ان المدخنين سيلحظون الفرق بصحتهم في هذه الفترة. وأشار إلى أن شهر رمضان فرصة رائعة لتهذيب النفس والابتعاد عن العادات الصحية السيئة التي تصاحبها أضرار بالغة على الصحة وجسم الإنسان وحتى على الصحة العقلية، لأن العقل السليم في الجسم السليم. ولفت إلى أن من أبرز العادات السيئة التي يمكن التخلص منها في شهر رمضان التدخين، الذي له أضرار لا تصيب الجهاز التنفسي فقط، إنما تؤثر على أعضاء الجسم كافة، ويؤدي إلى عدة أمراض خطيرة من بينها تصلب الشرايين والذبحة الصدرية وتليف الكبد والسرطان. وبين أن التدخين مباشره بعد الصوم قد يتسبب بمشاكل صحيه خطيرة، وخصوصا بعد ساعات طويلة من الصيام مثل جفاف الحلق مما يزيد من احتمالية حدوث تهيج في الأغشية المخاطية للفم ويزيد من احتمالية حدوث فطريات الفموية، كما يؤدي إلى تسارع في نبضات القلب وتهيج في قصبات الهوائية، وخصوصا عند الأشخاص الذي يعانون من أمراض تنفسية مزمنة. وأشار الطراونة، إلى أن التدخين بعد ساعات طويلة من الصيام يقلل من نسبة الأوكسحين في الجسم بشكل مفاجئ ويؤدي إلى رفع نسبة ثاني أكسيد الكربون ليؤدي إلى شعور بـ 'الدوخان' والصداع، وقد يؤدي ذلك إلى زيادة احتمالية الإصابة بنوبات الربو ونوبات الانسداد القصبي المزمن ويرفع من احتمالية حدوث الجلطات القلبية. وأضاف شهر رمضان المبارك فرصة للإقلاع عن التدخين بجميع أنواعه، مشيرا إلى إمكانية استعمال بدائل النيكوتين مثل علكة النيكوتين ولاصقات النيكوتين وممارسة الرياضة؛ لأنها من الوسائل التي تساعد على الإقلاع عن التدخين.
يقول استشاري الأمراض الصدرية والتنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة، إن تقريرا سابقا للصحة العامة البريطانية أشار إلى أن التوقف عن التدخين لمدة شهر كامل من شأنه أن يزيد فرص الشخص في الإقلاع النهائي 5 مرات، فببلوغ الأسابيع الأربعة تزداد فرص تعود الجسم على الإقلاع عن التدخين ومن هذا المنطلق يعتبر شهر رمضان فرصة لزيادة فرص 'الإقلاع النهائي عن التدخين'.
حيث ينتج عن احتراق السيجارة الواحدة حوالي 7 الاف مادة ضارة، وهذه المواد لا تضر فقط الجهاز التنفسي، بل كل اجهزة الجسم، كالجلد والنظر والأعصاب والسمع والشرايين، وتزيد احتمالية حدوث السرطانات المختلفة. وفيما يتعلق بشهر رمضان وإذا كان للصيام دور مهم في الإقلاع عن التدخين، بين الطراونة ان هذا الشهر فرصة كبيرة ومهمة لذلك، حيث ان المدخنين سيلحظون الفرق بصحتهم في هذه الفترة. وأشار إلى أن شهر رمضان فرصة رائعة لتهذيب النفس والابتعاد عن العادات الصحية السيئة التي تصاحبها أضرار بالغة على الصحة وجسم الإنسان وحتى على الصحة العقلية، لأن العقل السليم في الجسم السليم. ولفت إلى أن من أبرز العادات السيئة التي يمكن التخلص منها في شهر رمضان التدخين، الذي له أضرار لا تصيب الجهاز التنفسي فقط، إنما تؤثر على أعضاء الجسم كافة، ويؤدي إلى عدة أمراض خطيرة من بينها تصلب الشرايين والذبحة الصدرية وتليف الكبد والسرطان. وبين أن التدخين مباشره بعد الصوم قد يتسبب بمشاكل صحيه خطيرة، وخصوصا بعد ساعات طويلة من الصيام مثل جفاف الحلق مما يزيد من احتمالية حدوث تهيج في الأغشية المخاطية للفم ويزيد من احتمالية حدوث فطريات الفموية، كما يؤدي إلى تسارع في نبضات القلب وتهيج في قصبات الهوائية، وخصوصا عند الأشخاص الذي يعانون من أمراض تنفسية مزمنة. وأشار الطراونة، إلى أن التدخين بعد ساعات طويلة من الصيام يقلل من نسبة الأوكسحين في الجسم بشكل مفاجئ ويؤدي إلى رفع نسبة ثاني أكسيد الكربون ليؤدي إلى شعور بـ 'الدوخان' والصداع، وقد يؤدي ذلك إلى زيادة احتمالية الإصابة بنوبات الربو ونوبات الانسداد القصبي المزمن ويرفع من احتمالية حدوث الجلطات القلبية. وأضاف شهر رمضان المبارك فرصة للإقلاع عن التدخين بجميع أنواعه، مشيرا إلى إمكانية استعمال بدائل النيكوتين مثل علكة النيكوتين ولاصقات النيكوتين وممارسة الرياضة؛ لأنها من الوسائل التي تساعد على الإقلاع عن التدخين.
التعليقات
الطراونة :الصيام يزيد فرص الاقلاع عن التدخين خمس اضعاف
التعليقات