دأب الهاشميون، منذ تأسيس الدولة الأردنية، على إيلاء القطاع الصحي أولوية قصوى، تجسيدًا لإيمانهم الراسخ بأن صحة المواطن هي أساس نهضة الوطن وتقدمه. وفي هذا السياق، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، حفظه الله ورعاه، مسيرة الآباء والأجداد، مؤكدًا على التزامه بتوفير أفضل الخدمات الصحية للمواطنين في جميع أنحاء المملكة. مركز الحسين للسرطان في العقبة: بصمة هاشمية جديدة في خدمة مرضى السرطان يُعد افتتاح جلالة الملك عبدالله الثاني مبنى مركز الحسين للسرطان في العقبة، الذي يحمل اسمه، إنجازًا بارزًا يضاف إلى سجل مكارم الهاشميين في القطاع الصحي. يهدف هذا الصرح الطبي الحديث إلى تقديم الرعاية الشاملة والمتكاملة لمرضى السرطان في محافظات الجنوب، وتخفيف معاناتهم وتجشمهم عناء السفر إلى العاصمة لتلقي العلاج. يضم المركز أحدث التقنيات الطبية وأكثرها تطورًا، ويشمل أقسامًا متخصصة في العلاج والوقاية، مما يجعله صرحًا طبيًا متكاملًا يقدم خدمات عالية الجودة للمرضى. وقد بلغت تكلفة إنشاء هذا المركز 15 مليون دينار أردني، ووفر 100 فرصة عمل لأبناء المنطقة، مما يساهم في تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي في الجنوب. مكارم هاشمية متواصلة في دعم القطاع الصحي إن افتتاح مركز الحسين للسرطان في العقبة ليس سوى حلقة في سلسلة طويلة من المكارم الهاشمية في القطاع الصحي. فجلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، يولي اهتمامًا شخصيًا بتطوير هذا القطاع، ويحرص على متابعة تنفيذ المشاريع الصحية في جميع أنحاء المملكة. وقد تم في عهده افتتاح العديد من المراكز والمستشفيات الحديثة، وتزويدها بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية، وتأهيل الكوادر الطبية والفنية. القطاع الصحي في الأردن: نموذج يحتذى به في المنطقة بفضل مكارم الهاشميين واهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني، أصبح القطاع الصحي في الأردن نموذجًا يحتذى به في المنطقة. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة في مجال الرعاية الصحية، حيث انخفضت معدلات وفيات الأطفال والأمهات، وارتفعت معدلات التطعيم، وتحسن مستوى الخدمات الصحية بشكل عام. مستقبل مشرق للقطاع الصحي في الأردن يؤكد جلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، على استمرار دعم القطاع الصحي وتطويره، بهدف توفير أفضل الخدمات الصحية للمواطنين في جميع أنحاء المملكة. ومن المتوقع أن يشهد هذا القطاع المزيد من التقدم والازدهار في المستقبل، بفضل الرعاية الهاشمية الكريمة والجهود المخلصة التي تبذلها الكوادر الطبية والفنية. المتقاعد العسكري نضال انور شراري المجالي
دأب الهاشميون، منذ تأسيس الدولة الأردنية، على إيلاء القطاع الصحي أولوية قصوى، تجسيدًا لإيمانهم الراسخ بأن صحة المواطن هي أساس نهضة الوطن وتقدمه. وفي هذا السياق، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، حفظه الله ورعاه، مسيرة الآباء والأجداد، مؤكدًا على التزامه بتوفير أفضل الخدمات الصحية للمواطنين في جميع أنحاء المملكة. مركز الحسين للسرطان في العقبة: بصمة هاشمية جديدة في خدمة مرضى السرطان يُعد افتتاح جلالة الملك عبدالله الثاني مبنى مركز الحسين للسرطان في العقبة، الذي يحمل اسمه، إنجازًا بارزًا يضاف إلى سجل مكارم الهاشميين في القطاع الصحي. يهدف هذا الصرح الطبي الحديث إلى تقديم الرعاية الشاملة والمتكاملة لمرضى السرطان في محافظات الجنوب، وتخفيف معاناتهم وتجشمهم عناء السفر إلى العاصمة لتلقي العلاج. يضم المركز أحدث التقنيات الطبية وأكثرها تطورًا، ويشمل أقسامًا متخصصة في العلاج والوقاية، مما يجعله صرحًا طبيًا متكاملًا يقدم خدمات عالية الجودة للمرضى. وقد بلغت تكلفة إنشاء هذا المركز 15 مليون دينار أردني، ووفر 100 فرصة عمل لأبناء المنطقة، مما يساهم في تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي في الجنوب. مكارم هاشمية متواصلة في دعم القطاع الصحي إن افتتاح مركز الحسين للسرطان في العقبة ليس سوى حلقة في سلسلة طويلة من المكارم الهاشمية في القطاع الصحي. فجلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، يولي اهتمامًا شخصيًا بتطوير هذا القطاع، ويحرص على متابعة تنفيذ المشاريع الصحية في جميع أنحاء المملكة. وقد تم في عهده افتتاح العديد من المراكز والمستشفيات الحديثة، وتزويدها بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية، وتأهيل الكوادر الطبية والفنية. القطاع الصحي في الأردن: نموذج يحتذى به في المنطقة بفضل مكارم الهاشميين واهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني، أصبح القطاع الصحي في الأردن نموذجًا يحتذى به في المنطقة. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة في مجال الرعاية الصحية، حيث انخفضت معدلات وفيات الأطفال والأمهات، وارتفعت معدلات التطعيم، وتحسن مستوى الخدمات الصحية بشكل عام. مستقبل مشرق للقطاع الصحي في الأردن يؤكد جلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، على استمرار دعم القطاع الصحي وتطويره، بهدف توفير أفضل الخدمات الصحية للمواطنين في جميع أنحاء المملكة. ومن المتوقع أن يشهد هذا القطاع المزيد من التقدم والازدهار في المستقبل، بفضل الرعاية الهاشمية الكريمة والجهود المخلصة التي تبذلها الكوادر الطبية والفنية. المتقاعد العسكري نضال انور شراري المجالي
دأب الهاشميون، منذ تأسيس الدولة الأردنية، على إيلاء القطاع الصحي أولوية قصوى، تجسيدًا لإيمانهم الراسخ بأن صحة المواطن هي أساس نهضة الوطن وتقدمه. وفي هذا السياق، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، حفظه الله ورعاه، مسيرة الآباء والأجداد، مؤكدًا على التزامه بتوفير أفضل الخدمات الصحية للمواطنين في جميع أنحاء المملكة. مركز الحسين للسرطان في العقبة: بصمة هاشمية جديدة في خدمة مرضى السرطان يُعد افتتاح جلالة الملك عبدالله الثاني مبنى مركز الحسين للسرطان في العقبة، الذي يحمل اسمه، إنجازًا بارزًا يضاف إلى سجل مكارم الهاشميين في القطاع الصحي. يهدف هذا الصرح الطبي الحديث إلى تقديم الرعاية الشاملة والمتكاملة لمرضى السرطان في محافظات الجنوب، وتخفيف معاناتهم وتجشمهم عناء السفر إلى العاصمة لتلقي العلاج. يضم المركز أحدث التقنيات الطبية وأكثرها تطورًا، ويشمل أقسامًا متخصصة في العلاج والوقاية، مما يجعله صرحًا طبيًا متكاملًا يقدم خدمات عالية الجودة للمرضى. وقد بلغت تكلفة إنشاء هذا المركز 15 مليون دينار أردني، ووفر 100 فرصة عمل لأبناء المنطقة، مما يساهم في تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي في الجنوب. مكارم هاشمية متواصلة في دعم القطاع الصحي إن افتتاح مركز الحسين للسرطان في العقبة ليس سوى حلقة في سلسلة طويلة من المكارم الهاشمية في القطاع الصحي. فجلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، يولي اهتمامًا شخصيًا بتطوير هذا القطاع، ويحرص على متابعة تنفيذ المشاريع الصحية في جميع أنحاء المملكة. وقد تم في عهده افتتاح العديد من المراكز والمستشفيات الحديثة، وتزويدها بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية، وتأهيل الكوادر الطبية والفنية. القطاع الصحي في الأردن: نموذج يحتذى به في المنطقة بفضل مكارم الهاشميين واهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني، أصبح القطاع الصحي في الأردن نموذجًا يحتذى به في المنطقة. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة في مجال الرعاية الصحية، حيث انخفضت معدلات وفيات الأطفال والأمهات، وارتفعت معدلات التطعيم، وتحسن مستوى الخدمات الصحية بشكل عام. مستقبل مشرق للقطاع الصحي في الأردن يؤكد جلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، على استمرار دعم القطاع الصحي وتطويره، بهدف توفير أفضل الخدمات الصحية للمواطنين في جميع أنحاء المملكة. ومن المتوقع أن يشهد هذا القطاع المزيد من التقدم والازدهار في المستقبل، بفضل الرعاية الهاشمية الكريمة والجهود المخلصة التي تبذلها الكوادر الطبية والفنية. المتقاعد العسكري نضال انور شراري المجالي
التعليقات