مع بداية شهر رمضان، شهدت الأسواق المحلية ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار الخضار والفواكه، إلى جانب ارتفاع أسعار الدواجن، ما أثار موجة من الإستياء بين المواطنين الذين وجدوا أنفسهم أمام تكاليف إضافية في ظل زيادة الطلب على هذه المواد الأساسية. ويؤكد المستهلكون أن الأسعار ارتفعت بشكل واضح مقارنة بالفترة الماضية، ما جعل شراء الاحتياجات اليومية أكثر صعوبة، بسبب تفاوت الأسعار بين المحال التجارية. وفي هذا السياق، طالب العديد من المواطنين بتفعيل الرقابة على الأسواق وتنظيم عمليات البيع، لافتين إلى ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لمنع الاحتكار وضمان وصول السلع بأسعار عادلة للمستهلكين. وفي ظل استمرار الإرتفاع، بدأت تتزايد الدعوات للتوجه نحو الزراعة المنزلية كحل عملي يساعد الأسر على تأمين جزء من احتياجاتها الغذائية وتقليل الاعتماد على الأسواق، لافتين إلى أن زراعة بعض الخضروات الأساسية في المنازل، مثل الطماطم، الخيار، والخضروات الورقية، يمكن أن تخفف من الأعباء المالية وتعزز الاكتفاء الذاتي، خاصة في ظل عدم استقرار الأسعار. وفيما يتعلق بأسعار الدواجن، أشار عدد من المواطنين إلى أن الارتفاع شمل أيضًا اللحوم البيضاء، حيث ارتفعت أسعار الدجاج الطازج والمجمد بشكل ملحوظ، حيث وصل سعر كيلو الدجاج إلى 2.60 في بعض المحال التجارية. وأكد المواطنين أن هذا الإرتفاع يؤثر عليهم سلبًا في ظل اعتماد العديد من الأسر على الدواجن كمصدر أساسي للبروتين. وشددوا على ضرورة تشديد الرقابة على المزارع والمسالخ، وضمان عدم استغلال الطلب المتزايد في رفع الأسعار دون مبرر. ويُذكر أن الناطق الإعلامي باسم وزارة الصناعة والتجارة ينال برماوي أكد في وقت سابق أن الوزارة تقوم بجولات رقابية على الأسواق لمتابعة الإلتزام بقانون أحكام الصناعة والتجارة والتشريعات التي تُنظم عمل السوق. وأضاف برماوي في تصريح لـرم، أن كافة السلع متوفرة بكميات كافية، مؤكدًا أن الأسعار على الإغلب مُستقرة ويتم ضبط أي مخالفات تتعلق بالأسواق سندًا لأحكام القانون. ولفت إلى أن الجولات الرقابية تتم على ثلاث جولات لتغطية كافة المحلات التجارية، مؤكدًا أن 'الأمور مطمئنة' ومخزوننا الغذائي متوفر. ودعا المواطنين لعدم التهافت على الشراء في ظل توفر كافة السلع حتى لا يؤدي ذلك إلى ارتفاعات في الأسعار.
آرام المصري
مع بداية شهر رمضان، شهدت الأسواق المحلية ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار الخضار والفواكه، إلى جانب ارتفاع أسعار الدواجن، ما أثار موجة من الإستياء بين المواطنين الذين وجدوا أنفسهم أمام تكاليف إضافية في ظل زيادة الطلب على هذه المواد الأساسية. ويؤكد المستهلكون أن الأسعار ارتفعت بشكل واضح مقارنة بالفترة الماضية، ما جعل شراء الاحتياجات اليومية أكثر صعوبة، بسبب تفاوت الأسعار بين المحال التجارية. وفي هذا السياق، طالب العديد من المواطنين بتفعيل الرقابة على الأسواق وتنظيم عمليات البيع، لافتين إلى ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لمنع الاحتكار وضمان وصول السلع بأسعار عادلة للمستهلكين. وفي ظل استمرار الإرتفاع، بدأت تتزايد الدعوات للتوجه نحو الزراعة المنزلية كحل عملي يساعد الأسر على تأمين جزء من احتياجاتها الغذائية وتقليل الاعتماد على الأسواق، لافتين إلى أن زراعة بعض الخضروات الأساسية في المنازل، مثل الطماطم، الخيار، والخضروات الورقية، يمكن أن تخفف من الأعباء المالية وتعزز الاكتفاء الذاتي، خاصة في ظل عدم استقرار الأسعار. وفيما يتعلق بأسعار الدواجن، أشار عدد من المواطنين إلى أن الارتفاع شمل أيضًا اللحوم البيضاء، حيث ارتفعت أسعار الدجاج الطازج والمجمد بشكل ملحوظ، حيث وصل سعر كيلو الدجاج إلى 2.60 في بعض المحال التجارية. وأكد المواطنين أن هذا الإرتفاع يؤثر عليهم سلبًا في ظل اعتماد العديد من الأسر على الدواجن كمصدر أساسي للبروتين. وشددوا على ضرورة تشديد الرقابة على المزارع والمسالخ، وضمان عدم استغلال الطلب المتزايد في رفع الأسعار دون مبرر. ويُذكر أن الناطق الإعلامي باسم وزارة الصناعة والتجارة ينال برماوي أكد في وقت سابق أن الوزارة تقوم بجولات رقابية على الأسواق لمتابعة الإلتزام بقانون أحكام الصناعة والتجارة والتشريعات التي تُنظم عمل السوق. وأضاف برماوي في تصريح لـرم، أن كافة السلع متوفرة بكميات كافية، مؤكدًا أن الأسعار على الإغلب مُستقرة ويتم ضبط أي مخالفات تتعلق بالأسواق سندًا لأحكام القانون. ولفت إلى أن الجولات الرقابية تتم على ثلاث جولات لتغطية كافة المحلات التجارية، مؤكدًا أن 'الأمور مطمئنة' ومخزوننا الغذائي متوفر. ودعا المواطنين لعدم التهافت على الشراء في ظل توفر كافة السلع حتى لا يؤدي ذلك إلى ارتفاعات في الأسعار.
آرام المصري
مع بداية شهر رمضان، شهدت الأسواق المحلية ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار الخضار والفواكه، إلى جانب ارتفاع أسعار الدواجن، ما أثار موجة من الإستياء بين المواطنين الذين وجدوا أنفسهم أمام تكاليف إضافية في ظل زيادة الطلب على هذه المواد الأساسية. ويؤكد المستهلكون أن الأسعار ارتفعت بشكل واضح مقارنة بالفترة الماضية، ما جعل شراء الاحتياجات اليومية أكثر صعوبة، بسبب تفاوت الأسعار بين المحال التجارية. وفي هذا السياق، طالب العديد من المواطنين بتفعيل الرقابة على الأسواق وتنظيم عمليات البيع، لافتين إلى ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لمنع الاحتكار وضمان وصول السلع بأسعار عادلة للمستهلكين. وفي ظل استمرار الإرتفاع، بدأت تتزايد الدعوات للتوجه نحو الزراعة المنزلية كحل عملي يساعد الأسر على تأمين جزء من احتياجاتها الغذائية وتقليل الاعتماد على الأسواق، لافتين إلى أن زراعة بعض الخضروات الأساسية في المنازل، مثل الطماطم، الخيار، والخضروات الورقية، يمكن أن تخفف من الأعباء المالية وتعزز الاكتفاء الذاتي، خاصة في ظل عدم استقرار الأسعار. وفيما يتعلق بأسعار الدواجن، أشار عدد من المواطنين إلى أن الارتفاع شمل أيضًا اللحوم البيضاء، حيث ارتفعت أسعار الدجاج الطازج والمجمد بشكل ملحوظ، حيث وصل سعر كيلو الدجاج إلى 2.60 في بعض المحال التجارية. وأكد المواطنين أن هذا الإرتفاع يؤثر عليهم سلبًا في ظل اعتماد العديد من الأسر على الدواجن كمصدر أساسي للبروتين. وشددوا على ضرورة تشديد الرقابة على المزارع والمسالخ، وضمان عدم استغلال الطلب المتزايد في رفع الأسعار دون مبرر. ويُذكر أن الناطق الإعلامي باسم وزارة الصناعة والتجارة ينال برماوي أكد في وقت سابق أن الوزارة تقوم بجولات رقابية على الأسواق لمتابعة الإلتزام بقانون أحكام الصناعة والتجارة والتشريعات التي تُنظم عمل السوق. وأضاف برماوي في تصريح لـرم، أن كافة السلع متوفرة بكميات كافية، مؤكدًا أن الأسعار على الإغلب مُستقرة ويتم ضبط أي مخالفات تتعلق بالأسواق سندًا لأحكام القانون. ولفت إلى أن الجولات الرقابية تتم على ثلاث جولات لتغطية كافة المحلات التجارية، مؤكدًا أن 'الأمور مطمئنة' ومخزوننا الغذائي متوفر. ودعا المواطنين لعدم التهافت على الشراء في ظل توفر كافة السلع حتى لا يؤدي ذلك إلى ارتفاعات في الأسعار.
التعليقات
استمرار ارتفاع أسعار الخضار والدجاج في رمضان .. !!
التعليقات