آرام المصري
مع حلول شهر رمضان، لاحظ الأردنيون انتشار بيع العصائر المصنعة المعروفة بـ”الأصنصات” على الأرصفة وأمام المساجد وفي المحال والأسواق الشعبية، لافتين إلى أنها أصبحت جزءًا من روتين الصائمين الذين يتوجهون لشرائها بعد يوم طويل من الصيام لتعويض السوائل.
ورغم الإقبال الكبير على هذه العصائر، تتزايد تساؤلات المواطنين حول آلية تصنيع هذه العصائر والمواد المستخدمة في عملية صنعه وتزايدت المخاوف من استخدام المواد الكيميائية والملونات الصناعية في تحضير العصائر.
فبينما يعوّل الكثير من الصائمين على هذه العصائر كحل سريع لإرواء العطش، يظل القلق قائمًا بشأن تأثير بعض المواد الحافظة أو السكر الزائد الذي قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل الحساسية أو اضطرابات في الهضم.
وفي ظل هذه المخاوف، طالب المواطنون الجهات المعنية مثل بتشديد الرقابة على بيع هذه العصائر والتأكد من مطابقتها للمعايير الصحية المطلوبة، وأن تشمل الرقابة فحص المكونات وتفادي أي استخدام لمواد قد تشكل خطرًا على صحة المستهلكين.
آرام المصري
مع حلول شهر رمضان، لاحظ الأردنيون انتشار بيع العصائر المصنعة المعروفة بـ”الأصنصات” على الأرصفة وأمام المساجد وفي المحال والأسواق الشعبية، لافتين إلى أنها أصبحت جزءًا من روتين الصائمين الذين يتوجهون لشرائها بعد يوم طويل من الصيام لتعويض السوائل.
ورغم الإقبال الكبير على هذه العصائر، تتزايد تساؤلات المواطنين حول آلية تصنيع هذه العصائر والمواد المستخدمة في عملية صنعه وتزايدت المخاوف من استخدام المواد الكيميائية والملونات الصناعية في تحضير العصائر.
فبينما يعوّل الكثير من الصائمين على هذه العصائر كحل سريع لإرواء العطش، يظل القلق قائمًا بشأن تأثير بعض المواد الحافظة أو السكر الزائد الذي قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل الحساسية أو اضطرابات في الهضم.
وفي ظل هذه المخاوف، طالب المواطنون الجهات المعنية مثل بتشديد الرقابة على بيع هذه العصائر والتأكد من مطابقتها للمعايير الصحية المطلوبة، وأن تشمل الرقابة فحص المكونات وتفادي أي استخدام لمواد قد تشكل خطرًا على صحة المستهلكين.
آرام المصري
مع حلول شهر رمضان، لاحظ الأردنيون انتشار بيع العصائر المصنعة المعروفة بـ”الأصنصات” على الأرصفة وأمام المساجد وفي المحال والأسواق الشعبية، لافتين إلى أنها أصبحت جزءًا من روتين الصائمين الذين يتوجهون لشرائها بعد يوم طويل من الصيام لتعويض السوائل.
ورغم الإقبال الكبير على هذه العصائر، تتزايد تساؤلات المواطنين حول آلية تصنيع هذه العصائر والمواد المستخدمة في عملية صنعه وتزايدت المخاوف من استخدام المواد الكيميائية والملونات الصناعية في تحضير العصائر.
فبينما يعوّل الكثير من الصائمين على هذه العصائر كحل سريع لإرواء العطش، يظل القلق قائمًا بشأن تأثير بعض المواد الحافظة أو السكر الزائد الذي قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل الحساسية أو اضطرابات في الهضم.
وفي ظل هذه المخاوف، طالب المواطنون الجهات المعنية مثل بتشديد الرقابة على بيع هذه العصائر والتأكد من مطابقتها للمعايير الصحية المطلوبة، وأن تشمل الرقابة فحص المكونات وتفادي أي استخدام لمواد قد تشكل خطرًا على صحة المستهلكين.
التعليقات