ـ الدول التي تحالف معها الأردن تخلت عنه وتسعى لمحاصرته
ـ نقدم مساعدات لغزة ضمن امكانياتنا رغماً عن الفقر والبطالة
ـ الملك قابل الرئيس 'المتغطرس' في البيت الأبيض وثبت على مواقفه التي أعلنها قبل ذهابه
ـ الأردن حضن كل ويلات الحروب بالمنطقة.. وعلينا أن نبتعد عن الفتن وعن زعزعة الأمن الداخلي
ـ الجريمة الواقعة على فلسطين تقع على الأردن والعكس صحيح
ـ الملك توقع أن يحمل عام 2025 انفراجة اقتصادية على الأردن
ـ الملك شدد على أن التهجير إلى الأردن يعتبر اعلان حرب إقليمية
ـ على اسرائيل أن تنصاع للقرارات الدولية اذا أرادت الابتعاد عن الجحيم
ـ حزب جبهة العمل الإسلامي أعضاؤه من أبناء الأردن وينتمون لعشائره ولم أرى منه إلا كل خير
ـ الانتخابات الأخيرة فاجأت الأحزاب بالتوقيت والوضع المادي.. والمواطن لا يقتنع بالقوائم الحزبية
ـ لم يتم إقصاء جبهة العمل الإسلامي من انتخابات اللجان النيابية.. والمجلس يعمل بـ ديمقراطية
ـ اللجان النيابية 'مطبخ تشريعي' يدفع بالتشريعات إلى قبة البرلمان وتدافع عن قرارات المواطن
ـ اتحفظ على الوقوف بالشارع اذا كان 'استعراضي' ولا يحمل شعارات وطنية
ـ الأردن معني بالدفاع عن الوصاية الهاشمية.. وقبور شهداء الجيش العربي الأردني شاهد في فلسطين
ـ قانون 'الأسرة' لخصته بكلمتين.. لا نخالف الشرع ولا نخالف ثوابت الوطن
ـ حكومة جعفر حسان ما زالت تحت المراقبة.. وزياراته الميدانية ليست إنجاز
ـ يجب أن يُعدل قانون الانتخاب حتى لا تتهم الأحزاب ببيع مقاعدها
محمد نبيل
فيديو: محمد حياصات
أجرت وكالة أنباء 'رم' في مكاتبها لقاءً مع رئيس اللجنة القانونية النيابية وأمين عام الحزب الوطني الإسلامي، الدكتور مصطفى العماوي، حيث تحدث عن مواقف الأردن الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، والتحديات الداخلية، وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية المطروحة على الساحة.
وأكد العماوي أن الدول التي تحالف معها الأردن تخلت عنه وتسعى لمحاصرته، إلا أن المملكة مستمرة في الدفاع عن مصالحها الوطنية، مشيرا إلى أن الأردن رغم الفقر والبطالة، يقدم مساعدات لغزة ضمن إمكانياته، انطلاقا من موقفه التاريخي تجاه القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن الملك عبد الله الثاني ثبت على مواقفه التي أعلنها قبل زيارته للبيت الأبيض، رغم تعامله مع رئيس متغطرس، مؤكدا أن موقف الأردن من القضية الفلسطينية لم يتغير، وأن الجريمة الواقعة على فلسطين تقع على الأردن أيضا والعكس صحيح، كما كشف العماوي أن الملك توقع أن يحمل عام 2025 انفراجة اقتصادية للأردن، في ظل الجهود المستمرة لتحسين الوضع الاقتصادي.
وحول السياسات الإسرائيلية، شدد العماوي على أن الملك اعتبر التهجير إلى الأردن إعلان حرب إقليمية، مؤكدا أن على إسرائيل أن تنصاع للقرارات الدولية إذا أرادت الابتعاد عن الجحيم، كما أشار إلى أن الأردن معني بالدفاع عن الوصاية الهاشمية، مؤكدا أن قبور شهداء الجيش العربي الأردني في فلسطين شاهدة على التضحيات التي قدمها الأردن دفاعا عن المقدسات.
وفيما يتعلق بالوضع الحزبي والنيابي، أوضح العماوي أن حزب جبهة العمل الإسلامي أعضاؤه من أبناء الأردن وينتمون لعشائره، ولم يرَ منهم إلا كل خير، نافيا ما يقال عن إقصاء الحزب من انتخابات اللجان النيابية، مؤكدا أن مجلس النواب يعمل بديمقراطية، وأن اللجان النيابية هي المطبخ التشريعي الذي يدفع بالتشريعات إلى قبة البرلمان ويدافع عن قرارات المواطن.
وتطرق إلى الانتخابات الأخيرة، معتبرا أن توقيتها فاجأ الأحزاب في ظل أوضاع مالية صعبة، كما أن المواطن لا يقتنع بالقوائم الحزبية، وشدد أيضاً على ضرورة تعديل قانون الانتخاب حتى لا تتهم الأحزاب ببيع مقاعدها، مؤكدا أن الإصلاح السياسي يتطلب تشريعات تدعم الحياة الحزبية.
وفي سياق متصل، أكد العماوي أنه يتحفظ على الوقوف في الشارع إذا كان استعراضيا ولا يحمل شعارات وطنية، مشيرا إلى أهمية الحفاظ على استقرار البلاد وعدم الانجرار وراء دعوات تضر بالمصلحة الوطنية.
أما عن أداء الحكومة، فأوضح أن حكومة جعفر حسان ما زالت تحت المراقبة، وأن الزيارات الميدانية ليست إنجازا بحد ذاتها، مشددا على ضرورة متابعة تنفيذ القرارات ومدى انعكاسها على المواطن.
واختتم العماوي حديثه بالحديث عن قانون الأسرة، مشيرًا إلى أنه لن لا يخالف الشرع ولا ثوابت الوطن خلال مناقشته، مؤكدا أن أي تعديلات قانونية يجب أن تراعي القيم المجتمعية وتحافظ على استقرار الأسرة الأردنية.
ـ الدول التي تحالف معها الأردن تخلت عنه وتسعى لمحاصرته
ـ نقدم مساعدات لغزة ضمن امكانياتنا رغماً عن الفقر والبطالة
ـ الملك قابل الرئيس 'المتغطرس' في البيت الأبيض وثبت على مواقفه التي أعلنها قبل ذهابه
ـ الأردن حضن كل ويلات الحروب بالمنطقة.. وعلينا أن نبتعد عن الفتن وعن زعزعة الأمن الداخلي
ـ الجريمة الواقعة على فلسطين تقع على الأردن والعكس صحيح
ـ الملك توقع أن يحمل عام 2025 انفراجة اقتصادية على الأردن
ـ الملك شدد على أن التهجير إلى الأردن يعتبر اعلان حرب إقليمية
ـ على اسرائيل أن تنصاع للقرارات الدولية اذا أرادت الابتعاد عن الجحيم
ـ حزب جبهة العمل الإسلامي أعضاؤه من أبناء الأردن وينتمون لعشائره ولم أرى منه إلا كل خير
ـ الانتخابات الأخيرة فاجأت الأحزاب بالتوقيت والوضع المادي.. والمواطن لا يقتنع بالقوائم الحزبية
ـ لم يتم إقصاء جبهة العمل الإسلامي من انتخابات اللجان النيابية.. والمجلس يعمل بـ ديمقراطية
ـ اللجان النيابية 'مطبخ تشريعي' يدفع بالتشريعات إلى قبة البرلمان وتدافع عن قرارات المواطن
ـ اتحفظ على الوقوف بالشارع اذا كان 'استعراضي' ولا يحمل شعارات وطنية
ـ الأردن معني بالدفاع عن الوصاية الهاشمية.. وقبور شهداء الجيش العربي الأردني شاهد في فلسطين
ـ قانون 'الأسرة' لخصته بكلمتين.. لا نخالف الشرع ولا نخالف ثوابت الوطن
ـ حكومة جعفر حسان ما زالت تحت المراقبة.. وزياراته الميدانية ليست إنجاز
ـ يجب أن يُعدل قانون الانتخاب حتى لا تتهم الأحزاب ببيع مقاعدها
محمد نبيل
فيديو: محمد حياصات
أجرت وكالة أنباء 'رم' في مكاتبها لقاءً مع رئيس اللجنة القانونية النيابية وأمين عام الحزب الوطني الإسلامي، الدكتور مصطفى العماوي، حيث تحدث عن مواقف الأردن الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، والتحديات الداخلية، وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية المطروحة على الساحة.
وأكد العماوي أن الدول التي تحالف معها الأردن تخلت عنه وتسعى لمحاصرته، إلا أن المملكة مستمرة في الدفاع عن مصالحها الوطنية، مشيرا إلى أن الأردن رغم الفقر والبطالة، يقدم مساعدات لغزة ضمن إمكانياته، انطلاقا من موقفه التاريخي تجاه القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن الملك عبد الله الثاني ثبت على مواقفه التي أعلنها قبل زيارته للبيت الأبيض، رغم تعامله مع رئيس متغطرس، مؤكدا أن موقف الأردن من القضية الفلسطينية لم يتغير، وأن الجريمة الواقعة على فلسطين تقع على الأردن أيضا والعكس صحيح، كما كشف العماوي أن الملك توقع أن يحمل عام 2025 انفراجة اقتصادية للأردن، في ظل الجهود المستمرة لتحسين الوضع الاقتصادي.
وحول السياسات الإسرائيلية، شدد العماوي على أن الملك اعتبر التهجير إلى الأردن إعلان حرب إقليمية، مؤكدا أن على إسرائيل أن تنصاع للقرارات الدولية إذا أرادت الابتعاد عن الجحيم، كما أشار إلى أن الأردن معني بالدفاع عن الوصاية الهاشمية، مؤكدا أن قبور شهداء الجيش العربي الأردني في فلسطين شاهدة على التضحيات التي قدمها الأردن دفاعا عن المقدسات.
وفيما يتعلق بالوضع الحزبي والنيابي، أوضح العماوي أن حزب جبهة العمل الإسلامي أعضاؤه من أبناء الأردن وينتمون لعشائره، ولم يرَ منهم إلا كل خير، نافيا ما يقال عن إقصاء الحزب من انتخابات اللجان النيابية، مؤكدا أن مجلس النواب يعمل بديمقراطية، وأن اللجان النيابية هي المطبخ التشريعي الذي يدفع بالتشريعات إلى قبة البرلمان ويدافع عن قرارات المواطن.
وتطرق إلى الانتخابات الأخيرة، معتبرا أن توقيتها فاجأ الأحزاب في ظل أوضاع مالية صعبة، كما أن المواطن لا يقتنع بالقوائم الحزبية، وشدد أيضاً على ضرورة تعديل قانون الانتخاب حتى لا تتهم الأحزاب ببيع مقاعدها، مؤكدا أن الإصلاح السياسي يتطلب تشريعات تدعم الحياة الحزبية.
وفي سياق متصل، أكد العماوي أنه يتحفظ على الوقوف في الشارع إذا كان استعراضيا ولا يحمل شعارات وطنية، مشيرا إلى أهمية الحفاظ على استقرار البلاد وعدم الانجرار وراء دعوات تضر بالمصلحة الوطنية.
أما عن أداء الحكومة، فأوضح أن حكومة جعفر حسان ما زالت تحت المراقبة، وأن الزيارات الميدانية ليست إنجازا بحد ذاتها، مشددا على ضرورة متابعة تنفيذ القرارات ومدى انعكاسها على المواطن.
واختتم العماوي حديثه بالحديث عن قانون الأسرة، مشيرًا إلى أنه لن لا يخالف الشرع ولا ثوابت الوطن خلال مناقشته، مؤكدا أن أي تعديلات قانونية يجب أن تراعي القيم المجتمعية وتحافظ على استقرار الأسرة الأردنية.
ـ الدول التي تحالف معها الأردن تخلت عنه وتسعى لمحاصرته
ـ نقدم مساعدات لغزة ضمن امكانياتنا رغماً عن الفقر والبطالة
ـ الملك قابل الرئيس 'المتغطرس' في البيت الأبيض وثبت على مواقفه التي أعلنها قبل ذهابه
ـ الأردن حضن كل ويلات الحروب بالمنطقة.. وعلينا أن نبتعد عن الفتن وعن زعزعة الأمن الداخلي
ـ الجريمة الواقعة على فلسطين تقع على الأردن والعكس صحيح
ـ الملك توقع أن يحمل عام 2025 انفراجة اقتصادية على الأردن
ـ الملك شدد على أن التهجير إلى الأردن يعتبر اعلان حرب إقليمية
ـ على اسرائيل أن تنصاع للقرارات الدولية اذا أرادت الابتعاد عن الجحيم
ـ حزب جبهة العمل الإسلامي أعضاؤه من أبناء الأردن وينتمون لعشائره ولم أرى منه إلا كل خير
ـ الانتخابات الأخيرة فاجأت الأحزاب بالتوقيت والوضع المادي.. والمواطن لا يقتنع بالقوائم الحزبية
ـ لم يتم إقصاء جبهة العمل الإسلامي من انتخابات اللجان النيابية.. والمجلس يعمل بـ ديمقراطية
ـ اللجان النيابية 'مطبخ تشريعي' يدفع بالتشريعات إلى قبة البرلمان وتدافع عن قرارات المواطن
ـ اتحفظ على الوقوف بالشارع اذا كان 'استعراضي' ولا يحمل شعارات وطنية
ـ الأردن معني بالدفاع عن الوصاية الهاشمية.. وقبور شهداء الجيش العربي الأردني شاهد في فلسطين
ـ قانون 'الأسرة' لخصته بكلمتين.. لا نخالف الشرع ولا نخالف ثوابت الوطن
ـ حكومة جعفر حسان ما زالت تحت المراقبة.. وزياراته الميدانية ليست إنجاز
ـ يجب أن يُعدل قانون الانتخاب حتى لا تتهم الأحزاب ببيع مقاعدها
محمد نبيل
فيديو: محمد حياصات
أجرت وكالة أنباء 'رم' في مكاتبها لقاءً مع رئيس اللجنة القانونية النيابية وأمين عام الحزب الوطني الإسلامي، الدكتور مصطفى العماوي، حيث تحدث عن مواقف الأردن الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، والتحديات الداخلية، وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية المطروحة على الساحة.
وأكد العماوي أن الدول التي تحالف معها الأردن تخلت عنه وتسعى لمحاصرته، إلا أن المملكة مستمرة في الدفاع عن مصالحها الوطنية، مشيرا إلى أن الأردن رغم الفقر والبطالة، يقدم مساعدات لغزة ضمن إمكانياته، انطلاقا من موقفه التاريخي تجاه القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن الملك عبد الله الثاني ثبت على مواقفه التي أعلنها قبل زيارته للبيت الأبيض، رغم تعامله مع رئيس متغطرس، مؤكدا أن موقف الأردن من القضية الفلسطينية لم يتغير، وأن الجريمة الواقعة على فلسطين تقع على الأردن أيضا والعكس صحيح، كما كشف العماوي أن الملك توقع أن يحمل عام 2025 انفراجة اقتصادية للأردن، في ظل الجهود المستمرة لتحسين الوضع الاقتصادي.
وحول السياسات الإسرائيلية، شدد العماوي على أن الملك اعتبر التهجير إلى الأردن إعلان حرب إقليمية، مؤكدا أن على إسرائيل أن تنصاع للقرارات الدولية إذا أرادت الابتعاد عن الجحيم، كما أشار إلى أن الأردن معني بالدفاع عن الوصاية الهاشمية، مؤكدا أن قبور شهداء الجيش العربي الأردني في فلسطين شاهدة على التضحيات التي قدمها الأردن دفاعا عن المقدسات.
وفيما يتعلق بالوضع الحزبي والنيابي، أوضح العماوي أن حزب جبهة العمل الإسلامي أعضاؤه من أبناء الأردن وينتمون لعشائره، ولم يرَ منهم إلا كل خير، نافيا ما يقال عن إقصاء الحزب من انتخابات اللجان النيابية، مؤكدا أن مجلس النواب يعمل بديمقراطية، وأن اللجان النيابية هي المطبخ التشريعي الذي يدفع بالتشريعات إلى قبة البرلمان ويدافع عن قرارات المواطن.
وتطرق إلى الانتخابات الأخيرة، معتبرا أن توقيتها فاجأ الأحزاب في ظل أوضاع مالية صعبة، كما أن المواطن لا يقتنع بالقوائم الحزبية، وشدد أيضاً على ضرورة تعديل قانون الانتخاب حتى لا تتهم الأحزاب ببيع مقاعدها، مؤكدا أن الإصلاح السياسي يتطلب تشريعات تدعم الحياة الحزبية.
وفي سياق متصل، أكد العماوي أنه يتحفظ على الوقوف في الشارع إذا كان استعراضيا ولا يحمل شعارات وطنية، مشيرا إلى أهمية الحفاظ على استقرار البلاد وعدم الانجرار وراء دعوات تضر بالمصلحة الوطنية.
أما عن أداء الحكومة، فأوضح أن حكومة جعفر حسان ما زالت تحت المراقبة، وأن الزيارات الميدانية ليست إنجازا بحد ذاتها، مشددا على ضرورة متابعة تنفيذ القرارات ومدى انعكاسها على المواطن.
واختتم العماوي حديثه بالحديث عن قانون الأسرة، مشيرًا إلى أنه لن لا يخالف الشرع ولا ثوابت الوطن خلال مناقشته، مؤكدا أن أي تعديلات قانونية يجب أن تراعي القيم المجتمعية وتحافظ على استقرار الأسرة الأردنية.
التعليقات