منح جلالة الملك عبدالله الثاني ميدالية اليوبيل الفضي لمدير المخابرات الاسبق الفريق المتقاعد سميح البطيخي.

ووجه ابناء البطيخي هيثم وبدر وهاني وهنادي، رسالة لوالدهم بهذه المناسبة، تاليا نصها:

والدنا الأعز سلمه الله،

بفيض من مشاعر الفخر والعزة، وبأسمى آيات الولاء والانتماء للعرش الهاشمي المفدى، نفخر ونكبر بكم يا والدنا الحبيب كل يوم نحياه، وفي هذا اليوم الأغر نبارك لك وقد نِلتَ شرف التكريم الملكي الذي يليق بعطائك وإخلاصك. إن منحك ميدالية اليوبيل الفضي من جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، هو وسام فخر لنا جميعًا، ودليلٌ على أن الإخلاص للوطن لا يهدر ولا ينسى .

لقد جسّدتَ في مسيرتك المديدة قيم الوفاء والانتماء، فكنتَ مثالًا يُحتذى به في العمل الدؤوب المخلص والتفاني الخالص. هذه اللفتة الملكية السامية تُجسد تقدير جلالة الملك المعظم لرجالات الدولة الذين افنوا أعمارهم في خدمة الوطن بإخلاص وولاء على مر السنين.

والدنا العزيز، كنتَ ولا تزال جبلًا لا تهزه العواصف ولا المحن، قامةً سامقة لا تُمس، مثالًا للنزاهة والأنفة، عنوانًا للشرف والرفعة، ورمزًا للثبات والترفع عن الصغائر. فخورون بك ملء الدنيا وحدّ السماء، وممتنون لأننا نحمل اسمك ونستلهم منك دروس الصبر واليقين.

حفظ الله أردننا الغالي، وجلالة الملك المفدى، وسمو ولي العهد المحبوب، وأدام الله علينا نعمتي الأمن والأمان.

ولك منا كل الحب والتقدير وأطيب التحايا
هيثم و بدر و هاني و هنادي.

منح جلالة الملك عبدالله الثاني ميدالية اليوبيل الفضي لمدير المخابرات الاسبق الفريق المتقاعد سميح البطيخي.

ووجه ابناء البطيخي هيثم وبدر وهاني وهنادي، رسالة لوالدهم بهذه المناسبة، تاليا نصها:

والدنا الأعز سلمه الله،

بفيض من مشاعر الفخر والعزة، وبأسمى آيات الولاء والانتماء للعرش الهاشمي المفدى، نفخر ونكبر بكم يا والدنا الحبيب كل يوم نحياه، وفي هذا اليوم الأغر نبارك لك وقد نِلتَ شرف التكريم الملكي الذي يليق بعطائك وإخلاصك. إن منحك ميدالية اليوبيل الفضي من جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، هو وسام فخر لنا جميعًا، ودليلٌ على أن الإخلاص للوطن لا يهدر ولا ينسى .

لقد جسّدتَ في مسيرتك المديدة قيم الوفاء والانتماء، فكنتَ مثالًا يُحتذى به في العمل الدؤوب المخلص والتفاني الخالص. هذه اللفتة الملكية السامية تُجسد تقدير جلالة الملك المعظم لرجالات الدولة الذين افنوا أعمارهم في خدمة الوطن بإخلاص وولاء على مر السنين.

والدنا العزيز، كنتَ ولا تزال جبلًا لا تهزه العواصف ولا المحن، قامةً سامقة لا تُمس، مثالًا للنزاهة والأنفة، عنوانًا للشرف والرفعة، ورمزًا للثبات والترفع عن الصغائر. فخورون بك ملء الدنيا وحدّ السماء، وممتنون لأننا نحمل اسمك ونستلهم منك دروس الصبر واليقين.

حفظ الله أردننا الغالي، وجلالة الملك المفدى، وسمو ولي العهد المحبوب، وأدام الله علينا نعمتي الأمن والأمان.

ولك منا كل الحب والتقدير وأطيب التحايا
هيثم و بدر و هاني و هنادي.