د. سامي علي العموش يسجل لي بأنني من المتابعين والشغوفين بأداء دولة الرئيس والذي لم يسجل عليه سابقة، هادئ الطبع، صاحب قرار، لا تنقصه الخبرة، يعمل بصمت وكأنه يسابق الزمن في صناعة القرارات، فهو وكما يقال يعقد جلسة مجلس وزراء ثم يقوم بزيارة ميدانية يتلمس من خلالها حاجات الناس، كيف لا؟ وهو صاحب الولاية العامة والمؤتمن والحائز على ثقة مجلس النواب، نعم لم يسجل عليه أي سابقة كشخص وإن كان هناك ضعف في أداء بعض أعضاء الفريق يلمسه المواطن العادي والبعض الآخر أتركه لدولة الرئيس كونه لديه أجندة يريد تحقيقها من خلال فريقه الوزاري، ولكن هناك كثير من الأحداث التي مررنا بها كان هناك بها ضعف أداء وعدم القدرة على تقديم الأردن بالطريقة الصحيحة والتي يجب أن تكون وهذا يعترف به القاصي والداني مما أطر في كثير من الأوقات للاستعانة بخبرات من هنا وهناك لتوضيح موقف البلاد بشكل لا يحتمل التأويل وهذا الضعف يعود إلى عدم التوافق والقدرة على إدارة الأزمة وتشكيل فرق من المؤسسات المختلفة والقادرة على أن تكون حدًا منيعًا في وجه كل الشائعات وهذا الدور لمسه المواطن الأردني عندما تتطلب المواقف وضوح الرؤية، كذلك مررنا بظروف في هذا الرمضان من حيث ارتفاع أسعار بعض المواد الغير المبرر ارتفاعها وكان الأجدر بالتحوط وتوفير مصادر أخرى للاستيراد مثل: مادة الدجاج ومادة اللحوم المرتفعة أسعارها حتى إن المواطن لم يعد لديه القدرة على الشراء ولم يكن هناك لا منهجية ولا سياسة واضحة في التعامل مع هذه الأزمة ونحن ندرك دائما وأبدًا بأن المواطن يعاني ارتفاع الأسعار وشح الموارد وكذلك ما لمسناه من تعامل وزارة التنمية الاجتماعية وسقوطها في مطبات واضحة وجلية أمام الأعين، والمواطن الأردني اعتاد سماع النشرات الجوية وترتيب الأمور بناء عليها إلا أن ما حدث كان مضحكًا وكان هناك أكثر من مصدر للتعامل معه من خلال المواقع الإخبارية وهذا ما أربك المواطنيين وزاد الإنفاق، بالإضافة إلى أن ذلك أدى إلى قرارات منها تأخير الدوام وعدم دراسة الواقع المروري بحيث تكونت لدينا أزمات يصعب حلها في الوقت ذاته، كل ذلك وهناك ملفات أخرى وأجندة طلبها الرئيس من بعض الوزراء إلا أنه لم يسجل له ولا عليها ما يطمح إليه المواطن ولم يعكس رؤية جلالة الملك بأن يكون العمل ميدانيًا وشموليًا مراعيًا فيه المواطن الذي هو مؤتمن عليه، وهنا أؤكد لدولة الرئيس بأن الاستحقاق المطلوب للمرحلة القادمة يتطلب جرأة في القرار وخصوصًا بعدما أمضت الحكومة فترة وهذا يتطلب أن يجري تعديلًا يليق بطبيعة المرحلة الدقيقة التي تمر بها المنطقة فهناك تغيرات كثيرة تتطلب مراجعة وتتطلب إعادة برامج بما يتناسب والوضع الحالي والقادم، أتمنى أن يكون تعديل الرئيس مقنعًا وملبيًا لرغبة المواطنيين في حسن الاختيار، لا بل إنني أراهن فهو مَن عمل مع سيد البلاد ويعرف ويعلم جيدًا كيف يفكر وأنا أؤكد للقارئ الكريم بأنني لا تربطني بالرئيس علاقة إلا أن ما يربطني به هو المسموعية الطيبة التي التمسها في الشارع الأردني وهذا يعني لي الكثير. أما الجانب الآخر من المعادلة فهو رمضان ومتطلباته والعيد السعيد والعطلة الطويلة ومقتضياتها المالية وهذا بحد ذاته يحمّل دولة الرئيس حملًا كبيرًا باتجاه تأجيل القروض والمستحقات المالية حتى يكتمل العيد ونستطيع ضخ الفرحة في مختلف جوانب الحياة، وأنت تعلم دولة الرئيس بأن هناك نسبة كبيرة من المواطنين لا بل الكثر هم مدينون بقروض للبنوك فتأجيل ذلك يساعد على حركة السوق، وخصوصًا أن المواطن الأردني ينتظر من دولة الرئيس الكثير وهذا حمل كبير أعلم حقيقة العلم بأنه يتطلب تدخل جمعية البنوك والبنك المركزي وجهات كثيرة إلا أن لنا في دولة الرئيس الأمل الكبير بأن يكون جزءًا من السعادة التي تدخل إلى قلب كل مواطن أردني.
د. سامي علي العموش يسجل لي بأنني من المتابعين والشغوفين بأداء دولة الرئيس والذي لم يسجل عليه سابقة، هادئ الطبع، صاحب قرار، لا تنقصه الخبرة، يعمل بصمت وكأنه يسابق الزمن في صناعة القرارات، فهو وكما يقال يعقد جلسة مجلس وزراء ثم يقوم بزيارة ميدانية يتلمس من خلالها حاجات الناس، كيف لا؟ وهو صاحب الولاية العامة والمؤتمن والحائز على ثقة مجلس النواب، نعم لم يسجل عليه أي سابقة كشخص وإن كان هناك ضعف في أداء بعض أعضاء الفريق يلمسه المواطن العادي والبعض الآخر أتركه لدولة الرئيس كونه لديه أجندة يريد تحقيقها من خلال فريقه الوزاري، ولكن هناك كثير من الأحداث التي مررنا بها كان هناك بها ضعف أداء وعدم القدرة على تقديم الأردن بالطريقة الصحيحة والتي يجب أن تكون وهذا يعترف به القاصي والداني مما أطر في كثير من الأوقات للاستعانة بخبرات من هنا وهناك لتوضيح موقف البلاد بشكل لا يحتمل التأويل وهذا الضعف يعود إلى عدم التوافق والقدرة على إدارة الأزمة وتشكيل فرق من المؤسسات المختلفة والقادرة على أن تكون حدًا منيعًا في وجه كل الشائعات وهذا الدور لمسه المواطن الأردني عندما تتطلب المواقف وضوح الرؤية، كذلك مررنا بظروف في هذا الرمضان من حيث ارتفاع أسعار بعض المواد الغير المبرر ارتفاعها وكان الأجدر بالتحوط وتوفير مصادر أخرى للاستيراد مثل: مادة الدجاج ومادة اللحوم المرتفعة أسعارها حتى إن المواطن لم يعد لديه القدرة على الشراء ولم يكن هناك لا منهجية ولا سياسة واضحة في التعامل مع هذه الأزمة ونحن ندرك دائما وأبدًا بأن المواطن يعاني ارتفاع الأسعار وشح الموارد وكذلك ما لمسناه من تعامل وزارة التنمية الاجتماعية وسقوطها في مطبات واضحة وجلية أمام الأعين، والمواطن الأردني اعتاد سماع النشرات الجوية وترتيب الأمور بناء عليها إلا أن ما حدث كان مضحكًا وكان هناك أكثر من مصدر للتعامل معه من خلال المواقع الإخبارية وهذا ما أربك المواطنيين وزاد الإنفاق، بالإضافة إلى أن ذلك أدى إلى قرارات منها تأخير الدوام وعدم دراسة الواقع المروري بحيث تكونت لدينا أزمات يصعب حلها في الوقت ذاته، كل ذلك وهناك ملفات أخرى وأجندة طلبها الرئيس من بعض الوزراء إلا أنه لم يسجل له ولا عليها ما يطمح إليه المواطن ولم يعكس رؤية جلالة الملك بأن يكون العمل ميدانيًا وشموليًا مراعيًا فيه المواطن الذي هو مؤتمن عليه، وهنا أؤكد لدولة الرئيس بأن الاستحقاق المطلوب للمرحلة القادمة يتطلب جرأة في القرار وخصوصًا بعدما أمضت الحكومة فترة وهذا يتطلب أن يجري تعديلًا يليق بطبيعة المرحلة الدقيقة التي تمر بها المنطقة فهناك تغيرات كثيرة تتطلب مراجعة وتتطلب إعادة برامج بما يتناسب والوضع الحالي والقادم، أتمنى أن يكون تعديل الرئيس مقنعًا وملبيًا لرغبة المواطنيين في حسن الاختيار، لا بل إنني أراهن فهو مَن عمل مع سيد البلاد ويعرف ويعلم جيدًا كيف يفكر وأنا أؤكد للقارئ الكريم بأنني لا تربطني بالرئيس علاقة إلا أن ما يربطني به هو المسموعية الطيبة التي التمسها في الشارع الأردني وهذا يعني لي الكثير. أما الجانب الآخر من المعادلة فهو رمضان ومتطلباته والعيد السعيد والعطلة الطويلة ومقتضياتها المالية وهذا بحد ذاته يحمّل دولة الرئيس حملًا كبيرًا باتجاه تأجيل القروض والمستحقات المالية حتى يكتمل العيد ونستطيع ضخ الفرحة في مختلف جوانب الحياة، وأنت تعلم دولة الرئيس بأن هناك نسبة كبيرة من المواطنين لا بل الكثر هم مدينون بقروض للبنوك فتأجيل ذلك يساعد على حركة السوق، وخصوصًا أن المواطن الأردني ينتظر من دولة الرئيس الكثير وهذا حمل كبير أعلم حقيقة العلم بأنه يتطلب تدخل جمعية البنوك والبنك المركزي وجهات كثيرة إلا أن لنا في دولة الرئيس الأمل الكبير بأن يكون جزءًا من السعادة التي تدخل إلى قلب كل مواطن أردني.
د. سامي علي العموش يسجل لي بأنني من المتابعين والشغوفين بأداء دولة الرئيس والذي لم يسجل عليه سابقة، هادئ الطبع، صاحب قرار، لا تنقصه الخبرة، يعمل بصمت وكأنه يسابق الزمن في صناعة القرارات، فهو وكما يقال يعقد جلسة مجلس وزراء ثم يقوم بزيارة ميدانية يتلمس من خلالها حاجات الناس، كيف لا؟ وهو صاحب الولاية العامة والمؤتمن والحائز على ثقة مجلس النواب، نعم لم يسجل عليه أي سابقة كشخص وإن كان هناك ضعف في أداء بعض أعضاء الفريق يلمسه المواطن العادي والبعض الآخر أتركه لدولة الرئيس كونه لديه أجندة يريد تحقيقها من خلال فريقه الوزاري، ولكن هناك كثير من الأحداث التي مررنا بها كان هناك بها ضعف أداء وعدم القدرة على تقديم الأردن بالطريقة الصحيحة والتي يجب أن تكون وهذا يعترف به القاصي والداني مما أطر في كثير من الأوقات للاستعانة بخبرات من هنا وهناك لتوضيح موقف البلاد بشكل لا يحتمل التأويل وهذا الضعف يعود إلى عدم التوافق والقدرة على إدارة الأزمة وتشكيل فرق من المؤسسات المختلفة والقادرة على أن تكون حدًا منيعًا في وجه كل الشائعات وهذا الدور لمسه المواطن الأردني عندما تتطلب المواقف وضوح الرؤية، كذلك مررنا بظروف في هذا الرمضان من حيث ارتفاع أسعار بعض المواد الغير المبرر ارتفاعها وكان الأجدر بالتحوط وتوفير مصادر أخرى للاستيراد مثل: مادة الدجاج ومادة اللحوم المرتفعة أسعارها حتى إن المواطن لم يعد لديه القدرة على الشراء ولم يكن هناك لا منهجية ولا سياسة واضحة في التعامل مع هذه الأزمة ونحن ندرك دائما وأبدًا بأن المواطن يعاني ارتفاع الأسعار وشح الموارد وكذلك ما لمسناه من تعامل وزارة التنمية الاجتماعية وسقوطها في مطبات واضحة وجلية أمام الأعين، والمواطن الأردني اعتاد سماع النشرات الجوية وترتيب الأمور بناء عليها إلا أن ما حدث كان مضحكًا وكان هناك أكثر من مصدر للتعامل معه من خلال المواقع الإخبارية وهذا ما أربك المواطنيين وزاد الإنفاق، بالإضافة إلى أن ذلك أدى إلى قرارات منها تأخير الدوام وعدم دراسة الواقع المروري بحيث تكونت لدينا أزمات يصعب حلها في الوقت ذاته، كل ذلك وهناك ملفات أخرى وأجندة طلبها الرئيس من بعض الوزراء إلا أنه لم يسجل له ولا عليها ما يطمح إليه المواطن ولم يعكس رؤية جلالة الملك بأن يكون العمل ميدانيًا وشموليًا مراعيًا فيه المواطن الذي هو مؤتمن عليه، وهنا أؤكد لدولة الرئيس بأن الاستحقاق المطلوب للمرحلة القادمة يتطلب جرأة في القرار وخصوصًا بعدما أمضت الحكومة فترة وهذا يتطلب أن يجري تعديلًا يليق بطبيعة المرحلة الدقيقة التي تمر بها المنطقة فهناك تغيرات كثيرة تتطلب مراجعة وتتطلب إعادة برامج بما يتناسب والوضع الحالي والقادم، أتمنى أن يكون تعديل الرئيس مقنعًا وملبيًا لرغبة المواطنيين في حسن الاختيار، لا بل إنني أراهن فهو مَن عمل مع سيد البلاد ويعرف ويعلم جيدًا كيف يفكر وأنا أؤكد للقارئ الكريم بأنني لا تربطني بالرئيس علاقة إلا أن ما يربطني به هو المسموعية الطيبة التي التمسها في الشارع الأردني وهذا يعني لي الكثير. أما الجانب الآخر من المعادلة فهو رمضان ومتطلباته والعيد السعيد والعطلة الطويلة ومقتضياتها المالية وهذا بحد ذاته يحمّل دولة الرئيس حملًا كبيرًا باتجاه تأجيل القروض والمستحقات المالية حتى يكتمل العيد ونستطيع ضخ الفرحة في مختلف جوانب الحياة، وأنت تعلم دولة الرئيس بأن هناك نسبة كبيرة من المواطنين لا بل الكثر هم مدينون بقروض للبنوك فتأجيل ذلك يساعد على حركة السوق، وخصوصًا أن المواطن الأردني ينتظر من دولة الرئيس الكثير وهذا حمل كبير أعلم حقيقة العلم بأنه يتطلب تدخل جمعية البنوك والبنك المركزي وجهات كثيرة إلا أن لنا في دولة الرئيس الأمل الكبير بأن يكون جزءًا من السعادة التي تدخل إلى قلب كل مواطن أردني.
التعليقات