قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين، في بيان، اليوم الثلاثاء، عقب تجدد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، إنهم مصدومون من عودة الحرب، مضيفةً أن الحكومة الاسرائيلية ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اختاروا التخلي عن المحتجزين.
وأضافت الهيئة في بيانها: 'نشعر بالصدمة والغضب والقلق إزاء التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر لدى حماس، إن العودة إلى القتال قبل عودة آخر أسير ستأتي على حساب 59 أسيرا ما زالوا في غزة والذين كان من الممكن إنقاذهم وإعادتهم'.
وشددت على ضرورة العودة إلى وقف إطلاق النار، مضيفةً: إن 'حياة الكثيرين على المحك'، وفق ما نقلته صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'
كما طالبت الهيئة الرئيس الامريكي ترمب بمواصلة العمل على إطلاق سراح جميع المحتجزين.
وقالت أيضاً: نسأل الحكومة لماذا انسحبتم من الاتفاق الذي كان من الممكن أن يعيد جميع المحتجزين؟.
وأضافت: 'لن يكون هناك أمن ولا نصر ولا نهضة حتى يعود آخر محتجز إلى إسرائيل'.
وفي وقت سابق اليوم، شن الجيش الإسرائيلي غارات جوية عنيفة على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 300 فلسطيني، بينهم نساء وأطفال، وبررت الحكومة الإسرائيلية الهجمات برفض حماس الإفراج عن الرهائن وتوقف المفاوضات.
يشار إلى أن إسرائيل وحركة حماس توصلتا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في يناير (كانون الثاني)2025، بوساطة مصر وقطر ودعم من الولايات المتحدة، تضمن تبادل أسرى، ولاحقاً، تعثرت المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، ما أدى إلى تصاعد التوترات.
قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين، في بيان، اليوم الثلاثاء، عقب تجدد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، إنهم مصدومون من عودة الحرب، مضيفةً أن الحكومة الاسرائيلية ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اختاروا التخلي عن المحتجزين.
وأضافت الهيئة في بيانها: 'نشعر بالصدمة والغضب والقلق إزاء التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر لدى حماس، إن العودة إلى القتال قبل عودة آخر أسير ستأتي على حساب 59 أسيرا ما زالوا في غزة والذين كان من الممكن إنقاذهم وإعادتهم'.
وشددت على ضرورة العودة إلى وقف إطلاق النار، مضيفةً: إن 'حياة الكثيرين على المحك'، وفق ما نقلته صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'
كما طالبت الهيئة الرئيس الامريكي ترمب بمواصلة العمل على إطلاق سراح جميع المحتجزين.
وقالت أيضاً: نسأل الحكومة لماذا انسحبتم من الاتفاق الذي كان من الممكن أن يعيد جميع المحتجزين؟.
وأضافت: 'لن يكون هناك أمن ولا نصر ولا نهضة حتى يعود آخر محتجز إلى إسرائيل'.
وفي وقت سابق اليوم، شن الجيش الإسرائيلي غارات جوية عنيفة على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 300 فلسطيني، بينهم نساء وأطفال، وبررت الحكومة الإسرائيلية الهجمات برفض حماس الإفراج عن الرهائن وتوقف المفاوضات.
يشار إلى أن إسرائيل وحركة حماس توصلتا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في يناير (كانون الثاني)2025، بوساطة مصر وقطر ودعم من الولايات المتحدة، تضمن تبادل أسرى، ولاحقاً، تعثرت المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، ما أدى إلى تصاعد التوترات.
قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين، في بيان، اليوم الثلاثاء، عقب تجدد الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، إنهم مصدومون من عودة الحرب، مضيفةً أن الحكومة الاسرائيلية ورئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اختاروا التخلي عن المحتجزين.
وأضافت الهيئة في بيانها: 'نشعر بالصدمة والغضب والقلق إزاء التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر لدى حماس، إن العودة إلى القتال قبل عودة آخر أسير ستأتي على حساب 59 أسيرا ما زالوا في غزة والذين كان من الممكن إنقاذهم وإعادتهم'.
وشددت على ضرورة العودة إلى وقف إطلاق النار، مضيفةً: إن 'حياة الكثيرين على المحك'، وفق ما نقلته صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'
كما طالبت الهيئة الرئيس الامريكي ترمب بمواصلة العمل على إطلاق سراح جميع المحتجزين.
وقالت أيضاً: نسأل الحكومة لماذا انسحبتم من الاتفاق الذي كان من الممكن أن يعيد جميع المحتجزين؟.
وأضافت: 'لن يكون هناك أمن ولا نصر ولا نهضة حتى يعود آخر محتجز إلى إسرائيل'.
وفي وقت سابق اليوم، شن الجيش الإسرائيلي غارات جوية عنيفة على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 300 فلسطيني، بينهم نساء وأطفال، وبررت الحكومة الإسرائيلية الهجمات برفض حماس الإفراج عن الرهائن وتوقف المفاوضات.
يشار إلى أن إسرائيل وحركة حماس توصلتا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في يناير (كانون الثاني)2025، بوساطة مصر وقطر ودعم من الولايات المتحدة، تضمن تبادل أسرى، ولاحقاً، تعثرت المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، ما أدى إلى تصاعد التوترات.
التعليقات
عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتانياهو تخلّى عن أبنائنا
التعليقات