بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيم بيان صادر عن عشائر العزام
تأكيداً على الإنتماء والولاء وتمكساً بثوابت الأردن الوطنية/القومية الداعمة للشعب الفلسطيني في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ الأمة،ومع تصاعد الإعتداءات الصهيونية على الشعب الفلسطيني،وتجدد محاولات فرض سياسة الأمر الواقع على الأرض،نؤكد موقفنا الثابت والراسخ الذي لا يتزعزع أبداً بالإنتماء لثرى وطننا والولاء لصاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم-حفظه الله ورعاه-،وتأييدنا المطلق للمواقف الوطنية والقومية المشرفة كافة الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة لكافة مشاريع التصفية والتهجير.
وإذ نستعيد محطات مضيئة في مسيرة العشائر الأردنية،فإننا نُذكّر بالدور الريادي الذي قامت به عشائر العزام قبل 105 أعوام،ممثلة بمبادرة الجد المرحوم الشيخ ناجـــي باشـــا العـــزام،بالدعوة لعقد مؤتمراً وطنياً بديوانه في بلدة قم بتاريخ 06-نيسان- 1920،حضره جميع زعماء عشائر شمال الأردن-وقد عُرف بمؤتمر قم-الذي جاء موعد إنعقاده في لحظة تاريخية فارقة،وذلك رداً على عدم وفاء الحكومة البريطانية بوعودها بوقف الهجرة الصهيونية إلى فلسطين ومنع بيع الأراضي للهيود.لقد كان مؤتمر قم تجسيداً لوعي وطني مبكر بخطورة المشروع الصهيوني.ومن أبرز قراراته: 1-مناصرة ثورة الشعب الفلسطيني ودعمها بالمال والسلاح 2-إعلان الثورة ضد الإنجليز في شرقي الأردن 3-تفويض المجاهد علي خلقي الشرايري لإعلان الثورة بالتنسيق مع الجمعية الفدائية الفلسطينية 4-تشكيل لجنة لجمع الأموال وشراء السلاح
وقد إفتتح رئيس المؤتمر الشيخ ناجي باشا العزام أعمال المؤتمر بكلمة قال فيها: ' بسم الله الرحمن الرحيم الواحد الأحد والمُنتصر لأمة قاتلت من أجل استقلالها فكل التهنئة بإعلان إستقلال بلادنا الشامية لصاحب الجلالة الملك فيصل بن الحسين والى شعبنا في كل مناطقه السورية،إن الهدف يا مشايخ لواء عجلون من هذا الإجتماع هو الخروج بقرارات تتضمن الرد السريع على الأعداء الكفار وقد إتفقنا في سما الروسان على أن يكون الرد بمهاجمة المستوطنات اليهودية في سمخ وبيسان وطبريا والهمة في عشائرنا ورجالنا والله معنا وسيشرح لكم الشيخ كايد المفلح خطة الهجوم التي ستكون في 20 نيسان' وكان من أهم نتائج مؤتمر قم (معركة تل الثعالب) التي وقعت في 20 نيسان 1920، بمهاجمة المستوطنات اليهودية،بمشاركة مجاهدين من نواحي شمال الأردن كافة.وقد أسفرت هذه المعركة عن إستشهاد الشيخ كايد العبيدات وعدد من رفاقه.لتكون أول مواجهة مسلحة أردنية وعربية ضد الإستعمار البريطاني والعصابات الصهيونية في فلسطين،وتجسيداً عملياً للوحدة النضالية بين الشعبين الأردني والفلسطيني . إننا نؤمن بأن الأردن لم ولن يتخلَّ يوماً عن فلسطين،ونؤكد أن ما قدمه الأردن بمكوناته كافة من تضحيات جِسام دفاعاً عن فلسطين وعروبتها لا تدع مجالاً لأحد للمزاودة عليه. ويكفينا فخراً أن نُشير إلى قوافل شهداء الجيش العربي الأردني الذين إرتقوا على أرض القدس،وفي جنين واللطرون وباب الواد وأرض الكرامة في غور الأردن،دفاعاً عن فلسطين ومقدساتها،لتبقى دماؤهم الزكية الطاهرة شاهداً حياً على مصداقية مواقف الأردن التي لا مثيل لها،ووحدة المصير والهدف بين الأردن وفلسطين ونحن إذ نُجدّد رفضنا القاطع لمشاريع التهجير والتوطين والوطن البديل،نؤكد دعمنا لحقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها حق العودة،وقيام دولتهم الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على التراب الفلسطيني،وعاصمتها القدس الشرقية. وإذ نعتز بإنتمائنا لهذا الوطن الكبير بقيادته وشعبه،فإننا نُشيد بالدور التاريخي للمملكة الأردنية الهاشمية،التي ورثت مبادئ الثورة العربية الكبرى،فتبنّت هموم الأمة وقضاياها والدفاع عنها في كل حدث ومناسبة،وجعلت من القضية الفلسطينية أولوية مركزية في سياستها الخارجية والداخلية،فكان الأردن دائماً صوتاً عربياً حراً في الدفاع عن الحقوق والكرامة،وعمقاً قومياً صادقاً للشعب الفلسطيني. نحن أحفاد المرحوم الشيخ ناجي باشا العزام،وأبناء عشائر العزام كافة،إذ نؤكد اليوم على تمسكنا بثوابتنا الوطنية التي ورثناها عن الآباء والأجداد،بدعمنا وتأييدنا المطلق لمواقف الدولة الأردنية التي تمثل نبض كل أردني أصيل،كما ونعتز بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم-حفظه الله ونصره،صاحب الشرعية التاريخية والدينية وريث الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس،التي تعكس شجاعة ومسؤولية تاريخية تجاه فلسطين،شعباً وأرضاً وهويةً.وندعو أبناء هذا الوطن وكل من يعيش على أرضه الطهور الحفاظ على وحدتنا الداخليه وعدم الإنجرار وراء الأصوات التي تسعى للمساس بهذا النسيج الوطني المتميز عاش الأردن،وقائدنا المفدى،وعاشت فلسطين حرة أبية.
الحفيد : ناجي إبراهيم ناجي العزام شيخ عشائر العزام ١٤ نيسان ٢٠٢٥
بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيم بيان صادر عن عشائر العزام
تأكيداً على الإنتماء والولاء وتمكساً بثوابت الأردن الوطنية/القومية الداعمة للشعب الفلسطيني في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ الأمة،ومع تصاعد الإعتداءات الصهيونية على الشعب الفلسطيني،وتجدد محاولات فرض سياسة الأمر الواقع على الأرض،نؤكد موقفنا الثابت والراسخ الذي لا يتزعزع أبداً بالإنتماء لثرى وطننا والولاء لصاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم-حفظه الله ورعاه-،وتأييدنا المطلق للمواقف الوطنية والقومية المشرفة كافة الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة لكافة مشاريع التصفية والتهجير.
وإذ نستعيد محطات مضيئة في مسيرة العشائر الأردنية،فإننا نُذكّر بالدور الريادي الذي قامت به عشائر العزام قبل 105 أعوام،ممثلة بمبادرة الجد المرحوم الشيخ ناجـــي باشـــا العـــزام،بالدعوة لعقد مؤتمراً وطنياً بديوانه في بلدة قم بتاريخ 06-نيسان- 1920،حضره جميع زعماء عشائر شمال الأردن-وقد عُرف بمؤتمر قم-الذي جاء موعد إنعقاده في لحظة تاريخية فارقة،وذلك رداً على عدم وفاء الحكومة البريطانية بوعودها بوقف الهجرة الصهيونية إلى فلسطين ومنع بيع الأراضي للهيود.لقد كان مؤتمر قم تجسيداً لوعي وطني مبكر بخطورة المشروع الصهيوني.ومن أبرز قراراته: 1-مناصرة ثورة الشعب الفلسطيني ودعمها بالمال والسلاح 2-إعلان الثورة ضد الإنجليز في شرقي الأردن 3-تفويض المجاهد علي خلقي الشرايري لإعلان الثورة بالتنسيق مع الجمعية الفدائية الفلسطينية 4-تشكيل لجنة لجمع الأموال وشراء السلاح
وقد إفتتح رئيس المؤتمر الشيخ ناجي باشا العزام أعمال المؤتمر بكلمة قال فيها: ' بسم الله الرحمن الرحيم الواحد الأحد والمُنتصر لأمة قاتلت من أجل استقلالها فكل التهنئة بإعلان إستقلال بلادنا الشامية لصاحب الجلالة الملك فيصل بن الحسين والى شعبنا في كل مناطقه السورية،إن الهدف يا مشايخ لواء عجلون من هذا الإجتماع هو الخروج بقرارات تتضمن الرد السريع على الأعداء الكفار وقد إتفقنا في سما الروسان على أن يكون الرد بمهاجمة المستوطنات اليهودية في سمخ وبيسان وطبريا والهمة في عشائرنا ورجالنا والله معنا وسيشرح لكم الشيخ كايد المفلح خطة الهجوم التي ستكون في 20 نيسان' وكان من أهم نتائج مؤتمر قم (معركة تل الثعالب) التي وقعت في 20 نيسان 1920، بمهاجمة المستوطنات اليهودية،بمشاركة مجاهدين من نواحي شمال الأردن كافة.وقد أسفرت هذه المعركة عن إستشهاد الشيخ كايد العبيدات وعدد من رفاقه.لتكون أول مواجهة مسلحة أردنية وعربية ضد الإستعمار البريطاني والعصابات الصهيونية في فلسطين،وتجسيداً عملياً للوحدة النضالية بين الشعبين الأردني والفلسطيني . إننا نؤمن بأن الأردن لم ولن يتخلَّ يوماً عن فلسطين،ونؤكد أن ما قدمه الأردن بمكوناته كافة من تضحيات جِسام دفاعاً عن فلسطين وعروبتها لا تدع مجالاً لأحد للمزاودة عليه. ويكفينا فخراً أن نُشير إلى قوافل شهداء الجيش العربي الأردني الذين إرتقوا على أرض القدس،وفي جنين واللطرون وباب الواد وأرض الكرامة في غور الأردن،دفاعاً عن فلسطين ومقدساتها،لتبقى دماؤهم الزكية الطاهرة شاهداً حياً على مصداقية مواقف الأردن التي لا مثيل لها،ووحدة المصير والهدف بين الأردن وفلسطين ونحن إذ نُجدّد رفضنا القاطع لمشاريع التهجير والتوطين والوطن البديل،نؤكد دعمنا لحقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها حق العودة،وقيام دولتهم الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على التراب الفلسطيني،وعاصمتها القدس الشرقية. وإذ نعتز بإنتمائنا لهذا الوطن الكبير بقيادته وشعبه،فإننا نُشيد بالدور التاريخي للمملكة الأردنية الهاشمية،التي ورثت مبادئ الثورة العربية الكبرى،فتبنّت هموم الأمة وقضاياها والدفاع عنها في كل حدث ومناسبة،وجعلت من القضية الفلسطينية أولوية مركزية في سياستها الخارجية والداخلية،فكان الأردن دائماً صوتاً عربياً حراً في الدفاع عن الحقوق والكرامة،وعمقاً قومياً صادقاً للشعب الفلسطيني. نحن أحفاد المرحوم الشيخ ناجي باشا العزام،وأبناء عشائر العزام كافة،إذ نؤكد اليوم على تمسكنا بثوابتنا الوطنية التي ورثناها عن الآباء والأجداد،بدعمنا وتأييدنا المطلق لمواقف الدولة الأردنية التي تمثل نبض كل أردني أصيل،كما ونعتز بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم-حفظه الله ونصره،صاحب الشرعية التاريخية والدينية وريث الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس،التي تعكس شجاعة ومسؤولية تاريخية تجاه فلسطين،شعباً وأرضاً وهويةً.وندعو أبناء هذا الوطن وكل من يعيش على أرضه الطهور الحفاظ على وحدتنا الداخليه وعدم الإنجرار وراء الأصوات التي تسعى للمساس بهذا النسيج الوطني المتميز عاش الأردن،وقائدنا المفدى،وعاشت فلسطين حرة أبية.
الحفيد : ناجي إبراهيم ناجي العزام شيخ عشائر العزام ١٤ نيسان ٢٠٢٥
بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيم بيان صادر عن عشائر العزام
تأكيداً على الإنتماء والولاء وتمكساً بثوابت الأردن الوطنية/القومية الداعمة للشعب الفلسطيني في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ الأمة،ومع تصاعد الإعتداءات الصهيونية على الشعب الفلسطيني،وتجدد محاولات فرض سياسة الأمر الواقع على الأرض،نؤكد موقفنا الثابت والراسخ الذي لا يتزعزع أبداً بالإنتماء لثرى وطننا والولاء لصاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم-حفظه الله ورعاه-،وتأييدنا المطلق للمواقف الوطنية والقومية المشرفة كافة الداعمة للقضية الفلسطينية والرافضة لكافة مشاريع التصفية والتهجير.
وإذ نستعيد محطات مضيئة في مسيرة العشائر الأردنية،فإننا نُذكّر بالدور الريادي الذي قامت به عشائر العزام قبل 105 أعوام،ممثلة بمبادرة الجد المرحوم الشيخ ناجـــي باشـــا العـــزام،بالدعوة لعقد مؤتمراً وطنياً بديوانه في بلدة قم بتاريخ 06-نيسان- 1920،حضره جميع زعماء عشائر شمال الأردن-وقد عُرف بمؤتمر قم-الذي جاء موعد إنعقاده في لحظة تاريخية فارقة،وذلك رداً على عدم وفاء الحكومة البريطانية بوعودها بوقف الهجرة الصهيونية إلى فلسطين ومنع بيع الأراضي للهيود.لقد كان مؤتمر قم تجسيداً لوعي وطني مبكر بخطورة المشروع الصهيوني.ومن أبرز قراراته: 1-مناصرة ثورة الشعب الفلسطيني ودعمها بالمال والسلاح 2-إعلان الثورة ضد الإنجليز في شرقي الأردن 3-تفويض المجاهد علي خلقي الشرايري لإعلان الثورة بالتنسيق مع الجمعية الفدائية الفلسطينية 4-تشكيل لجنة لجمع الأموال وشراء السلاح
وقد إفتتح رئيس المؤتمر الشيخ ناجي باشا العزام أعمال المؤتمر بكلمة قال فيها: ' بسم الله الرحمن الرحيم الواحد الأحد والمُنتصر لأمة قاتلت من أجل استقلالها فكل التهنئة بإعلان إستقلال بلادنا الشامية لصاحب الجلالة الملك فيصل بن الحسين والى شعبنا في كل مناطقه السورية،إن الهدف يا مشايخ لواء عجلون من هذا الإجتماع هو الخروج بقرارات تتضمن الرد السريع على الأعداء الكفار وقد إتفقنا في سما الروسان على أن يكون الرد بمهاجمة المستوطنات اليهودية في سمخ وبيسان وطبريا والهمة في عشائرنا ورجالنا والله معنا وسيشرح لكم الشيخ كايد المفلح خطة الهجوم التي ستكون في 20 نيسان' وكان من أهم نتائج مؤتمر قم (معركة تل الثعالب) التي وقعت في 20 نيسان 1920، بمهاجمة المستوطنات اليهودية،بمشاركة مجاهدين من نواحي شمال الأردن كافة.وقد أسفرت هذه المعركة عن إستشهاد الشيخ كايد العبيدات وعدد من رفاقه.لتكون أول مواجهة مسلحة أردنية وعربية ضد الإستعمار البريطاني والعصابات الصهيونية في فلسطين،وتجسيداً عملياً للوحدة النضالية بين الشعبين الأردني والفلسطيني . إننا نؤمن بأن الأردن لم ولن يتخلَّ يوماً عن فلسطين،ونؤكد أن ما قدمه الأردن بمكوناته كافة من تضحيات جِسام دفاعاً عن فلسطين وعروبتها لا تدع مجالاً لأحد للمزاودة عليه. ويكفينا فخراً أن نُشير إلى قوافل شهداء الجيش العربي الأردني الذين إرتقوا على أرض القدس،وفي جنين واللطرون وباب الواد وأرض الكرامة في غور الأردن،دفاعاً عن فلسطين ومقدساتها،لتبقى دماؤهم الزكية الطاهرة شاهداً حياً على مصداقية مواقف الأردن التي لا مثيل لها،ووحدة المصير والهدف بين الأردن وفلسطين ونحن إذ نُجدّد رفضنا القاطع لمشاريع التهجير والتوطين والوطن البديل،نؤكد دعمنا لحقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها حق العودة،وقيام دولتهم الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على التراب الفلسطيني،وعاصمتها القدس الشرقية. وإذ نعتز بإنتمائنا لهذا الوطن الكبير بقيادته وشعبه،فإننا نُشيد بالدور التاريخي للمملكة الأردنية الهاشمية،التي ورثت مبادئ الثورة العربية الكبرى،فتبنّت هموم الأمة وقضاياها والدفاع عنها في كل حدث ومناسبة،وجعلت من القضية الفلسطينية أولوية مركزية في سياستها الخارجية والداخلية،فكان الأردن دائماً صوتاً عربياً حراً في الدفاع عن الحقوق والكرامة،وعمقاً قومياً صادقاً للشعب الفلسطيني. نحن أحفاد المرحوم الشيخ ناجي باشا العزام،وأبناء عشائر العزام كافة،إذ نؤكد اليوم على تمسكنا بثوابتنا الوطنية التي ورثناها عن الآباء والأجداد،بدعمنا وتأييدنا المطلق لمواقف الدولة الأردنية التي تمثل نبض كل أردني أصيل،كما ونعتز بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم-حفظه الله ونصره،صاحب الشرعية التاريخية والدينية وريث الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس،التي تعكس شجاعة ومسؤولية تاريخية تجاه فلسطين،شعباً وأرضاً وهويةً.وندعو أبناء هذا الوطن وكل من يعيش على أرضه الطهور الحفاظ على وحدتنا الداخليه وعدم الإنجرار وراء الأصوات التي تسعى للمساس بهذا النسيج الوطني المتميز عاش الأردن،وقائدنا المفدى،وعاشت فلسطين حرة أبية.
الحفيد : ناجي إبراهيم ناجي العزام شيخ عشائر العزام ١٤ نيسان ٢٠٢٥
التعليقات
حفيد ناجي باشا العزام يدعو لصون الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية
التعليقات