قالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن الحرب في السودان أدت إلى نزوح نحو 13 مليون شخص، لجأ أكثر من 3 ملايين منهم إلى دول الجوار، مع دخول الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع عامها الثالث من دون أي أفق لتسوية. وقال المسؤول الإقليمي في المفوضية، عبد الرؤوف غنون كوندي، في تصريحات صحفية عقب زيارته للسودان، إن 'النزاع أدى إلى تهجير 13 مليون شخص، منهم 8.6 مليون نازح، و3.8 مليون لاجئ، مشيرا إلى أن النساء والأطفال يشكلون نحو 88 بالمئة من المهجرين.
قالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن الحرب في السودان أدت إلى نزوح نحو 13 مليون شخص، لجأ أكثر من 3 ملايين منهم إلى دول الجوار، مع دخول الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع عامها الثالث من دون أي أفق لتسوية. وقال المسؤول الإقليمي في المفوضية، عبد الرؤوف غنون كوندي، في تصريحات صحفية عقب زيارته للسودان، إن 'النزاع أدى إلى تهجير 13 مليون شخص، منهم 8.6 مليون نازح، و3.8 مليون لاجئ، مشيرا إلى أن النساء والأطفال يشكلون نحو 88 بالمئة من المهجرين.
قالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن الحرب في السودان أدت إلى نزوح نحو 13 مليون شخص، لجأ أكثر من 3 ملايين منهم إلى دول الجوار، مع دخول الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع عامها الثالث من دون أي أفق لتسوية. وقال المسؤول الإقليمي في المفوضية، عبد الرؤوف غنون كوندي، في تصريحات صحفية عقب زيارته للسودان، إن 'النزاع أدى إلى تهجير 13 مليون شخص، منهم 8.6 مليون نازح، و3.8 مليون لاجئ، مشيرا إلى أن النساء والأطفال يشكلون نحو 88 بالمئة من المهجرين.
التعليقات
الأمم المتحدة: نزوح نحو 13 مليون شخص في السودان بسبب الحرب
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الأمم المتحدة: نزوح نحو 13 مليون شخص في السودان بسبب الحرب
قالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن الحرب في السودان أدت إلى نزوح نحو 13 مليون شخص، لجأ أكثر من 3 ملايين منهم إلى دول الجوار، مع دخول الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع عامها الثالث من دون أي أفق لتسوية. وقال المسؤول الإقليمي في المفوضية، عبد الرؤوف غنون كوندي، في تصريحات صحفية عقب زيارته للسودان، إن 'النزاع أدى إلى تهجير 13 مليون شخص، منهم 8.6 مليون نازح، و3.8 مليون لاجئ، مشيرا إلى أن النساء والأطفال يشكلون نحو 88 بالمئة من المهجرين.
التعليقات