لا زالت دعوات مقاطعة بن العميد من قبل عديد المواطنين تتصدر وسم مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تعمدت الشركة رفع أسعار بيع البن والذي وصل الكيلو غرام الواحد منها إلى 14.8 دينار، حيث تحول هذا الترند إلى قضية رأي عام. يأتي ذلك بعد أسئلة عديدة طرحها مواطنون غاضبون طالبوا الشركة إعادة الأسعار إلى سابق عهدها رغم أنها من الأكثر في السوق مقارنة بمنتجات لشركات أخرى بالأصل، ولعل أبرزها عن السبب الحقيقي في رفع الأسعار. ثاني الأسئلة يتعلق بتوقيت رفع الأسعار، أي السؤال عن رفع الشركة للأسعار مباشرة رغم وجود كميات مخزنة بكل تأكيد تم شراءها بالسعر القديم إذا ما كان السبب هو ارتفاع السعر العالمي كما تم تسريبه، فبالتأكيد شركة لديها هذا الكم من الاستهلاك تقوم بشراء كميات وتخزنها مسبقاً أو حتى تقوم بتوفير طلبيات معدة للبيع قبل وصولها بفترة طويلة. ولوحظ ارتفاع أسعار بيع 'كاسة القهوة' في المقاهي الشعبية ومحلات بيع القهوة الجاهزة من بن العميد، عدا عن البيع القهوة المطحونة داخل محلات الشركة. السؤال الأبرز هو عن تأثير دعوات المقاطعة والبحث عن مصادر أخرى للقهوة على الشركة وإذا ما ستكون سبباً في إعادة السعر إلى ما كانت عليه سابقاً .
لا زالت دعوات مقاطعة بن العميد من قبل عديد المواطنين تتصدر وسم مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تعمدت الشركة رفع أسعار بيع البن والذي وصل الكيلو غرام الواحد منها إلى 14.8 دينار، حيث تحول هذا الترند إلى قضية رأي عام. يأتي ذلك بعد أسئلة عديدة طرحها مواطنون غاضبون طالبوا الشركة إعادة الأسعار إلى سابق عهدها رغم أنها من الأكثر في السوق مقارنة بمنتجات لشركات أخرى بالأصل، ولعل أبرزها عن السبب الحقيقي في رفع الأسعار. ثاني الأسئلة يتعلق بتوقيت رفع الأسعار، أي السؤال عن رفع الشركة للأسعار مباشرة رغم وجود كميات مخزنة بكل تأكيد تم شراءها بالسعر القديم إذا ما كان السبب هو ارتفاع السعر العالمي كما تم تسريبه، فبالتأكيد شركة لديها هذا الكم من الاستهلاك تقوم بشراء كميات وتخزنها مسبقاً أو حتى تقوم بتوفير طلبيات معدة للبيع قبل وصولها بفترة طويلة. ولوحظ ارتفاع أسعار بيع 'كاسة القهوة' في المقاهي الشعبية ومحلات بيع القهوة الجاهزة من بن العميد، عدا عن البيع القهوة المطحونة داخل محلات الشركة. السؤال الأبرز هو عن تأثير دعوات المقاطعة والبحث عن مصادر أخرى للقهوة على الشركة وإذا ما ستكون سبباً في إعادة السعر إلى ما كانت عليه سابقاً .
لا زالت دعوات مقاطعة بن العميد من قبل عديد المواطنين تتصدر وسم مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تعمدت الشركة رفع أسعار بيع البن والذي وصل الكيلو غرام الواحد منها إلى 14.8 دينار، حيث تحول هذا الترند إلى قضية رأي عام. يأتي ذلك بعد أسئلة عديدة طرحها مواطنون غاضبون طالبوا الشركة إعادة الأسعار إلى سابق عهدها رغم أنها من الأكثر في السوق مقارنة بمنتجات لشركات أخرى بالأصل، ولعل أبرزها عن السبب الحقيقي في رفع الأسعار. ثاني الأسئلة يتعلق بتوقيت رفع الأسعار، أي السؤال عن رفع الشركة للأسعار مباشرة رغم وجود كميات مخزنة بكل تأكيد تم شراءها بالسعر القديم إذا ما كان السبب هو ارتفاع السعر العالمي كما تم تسريبه، فبالتأكيد شركة لديها هذا الكم من الاستهلاك تقوم بشراء كميات وتخزنها مسبقاً أو حتى تقوم بتوفير طلبيات معدة للبيع قبل وصولها بفترة طويلة. ولوحظ ارتفاع أسعار بيع 'كاسة القهوة' في المقاهي الشعبية ومحلات بيع القهوة الجاهزة من بن العميد، عدا عن البيع القهوة المطحونة داخل محلات الشركة. السؤال الأبرز هو عن تأثير دعوات المقاطعة والبحث عن مصادر أخرى للقهوة على الشركة وإذا ما ستكون سبباً في إعادة السعر إلى ما كانت عليه سابقاً .
التعليقات