ـ الملك كان واضحاً بخصوص ملفات التهجير والتوطين والوطن البديل
ـ واجهت العديد من التحديات.. والمرأة الأردنية قادرة على صنع القرار والتغيير
ـ وجود الأحزاب سهل على الشباب الوصول إلى أماكن صنع القرار
ـ دور النائب تشريعي رقابي وليس خدماتي
ـ قوانين المرأة والعمل والكهرباء أثارت جدلاً تحت القبة في بعض موادها
ـ يوجد صعوبة في إيصال المعلومة الصحيحة للمواطن
ـ لم أفكر بالترشح لمجلس النواب لولا توجهات جلالة الملك
ـ أنا أصغر نائب في تاريخ البرلمان الأردني.. وأتعلم من النواب المخضرمين
ـ القوانين التي تسن وتشرع داخل المجلس بخصوص المرأة داعمة لها
ـ الناقل الوطني وغاز الريشة مشاريع سيادية لا يجب المساس بها.. وفلسطين قضيتنا الأولى
محمد نبيل
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
ـ أكدت النائب رند الخزوز، أصغر أعضاء مجلس النواب سناً في تاريخ البرلمان الأردني، أن توجهات جلالة الملك عبد الله الثاني حول الشباب وانخراطهم بالعمل الحزبي والسياسي، كانت حافزاً لها لخوض غمار العمل النيابي، مشيرة إلى أن مشاركتها لم تكن لتتحقق لولا هذه التوجهات الواضحة والداعمة للشباب والمرأة.
وفي مقابلة خاصة مع 'رم'، قالت الخزوز إنها واجهت العديد من التحديات، لكن إيمانها بقدرة المرأة الأردنية على التغيير وصنع القرار كان دافعها للاستمرار، مضيفة أن وجود الأحزاب السياسية ضمن الحياة النيابية الجديدة ساهم في تمكين الشباب من الوصول إلى مواقع صنع القرار، وهو ما ينعكس تدريجياً على شكل العمل البرلماني في الأردن.
كما شددت على أن دور النائب تشريعي ورقابي بالدرجة الأولى، وليس خدماتياً كما يعتقد البعض، لافتةً إلى أن عدداً من القوانين التي ناقشها المجلس مؤخراً، كقانون العمل والكهرباء والمرأة، أثارت جدلاً تحت القبة بسبب بعض موادها، لكنها أكدت في الوقت ذاته أن 'أي قانون يخرج من المجلس لا يمكن أن يكون هدفه الإضرار بالمواطن الأردني'.
وفيما يتعلق بالقوانين الخاصة بالمرأة، أوضحت الخزوز أن التشريعات النيابية الأخيرة شهدت دعماً واضحاً للمرأة، وأن هناك توجهاً عاماً داخل المجلس لمزيد من التمكين والتشجيع على مشاركة النساء في الحياة العامة.
وفي ختام حديثها، أكدت الخزوز أن مشاريع مثل الناقل الوطني وغاز الريشة تعتبر من المشاريع السيادية التي لا يجوز المساس بها أو التشكيك في أهميتها، مشددة على أن القضية الفلسطينية ستبقى في صلب أولويات جلالة الملك والدولة الأردنية والبرلمان على حد سواء.
تابعوا المقابلة كاملة في الفيديو التالي:
ـ الملك كان واضحاً بخصوص ملفات التهجير والتوطين والوطن البديل
ـ واجهت العديد من التحديات.. والمرأة الأردنية قادرة على صنع القرار والتغيير
ـ وجود الأحزاب سهل على الشباب الوصول إلى أماكن صنع القرار
ـ دور النائب تشريعي رقابي وليس خدماتي
ـ قوانين المرأة والعمل والكهرباء أثارت جدلاً تحت القبة في بعض موادها
ـ يوجد صعوبة في إيصال المعلومة الصحيحة للمواطن
ـ لم أفكر بالترشح لمجلس النواب لولا توجهات جلالة الملك
ـ أنا أصغر نائب في تاريخ البرلمان الأردني.. وأتعلم من النواب المخضرمين
ـ القوانين التي تسن وتشرع داخل المجلس بخصوص المرأة داعمة لها
ـ الناقل الوطني وغاز الريشة مشاريع سيادية لا يجب المساس بها.. وفلسطين قضيتنا الأولى
محمد نبيل
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
ـ أكدت النائب رند الخزوز، أصغر أعضاء مجلس النواب سناً في تاريخ البرلمان الأردني، أن توجهات جلالة الملك عبد الله الثاني حول الشباب وانخراطهم بالعمل الحزبي والسياسي، كانت حافزاً لها لخوض غمار العمل النيابي، مشيرة إلى أن مشاركتها لم تكن لتتحقق لولا هذه التوجهات الواضحة والداعمة للشباب والمرأة.
وفي مقابلة خاصة مع 'رم'، قالت الخزوز إنها واجهت العديد من التحديات، لكن إيمانها بقدرة المرأة الأردنية على التغيير وصنع القرار كان دافعها للاستمرار، مضيفة أن وجود الأحزاب السياسية ضمن الحياة النيابية الجديدة ساهم في تمكين الشباب من الوصول إلى مواقع صنع القرار، وهو ما ينعكس تدريجياً على شكل العمل البرلماني في الأردن.
كما شددت على أن دور النائب تشريعي ورقابي بالدرجة الأولى، وليس خدماتياً كما يعتقد البعض، لافتةً إلى أن عدداً من القوانين التي ناقشها المجلس مؤخراً، كقانون العمل والكهرباء والمرأة، أثارت جدلاً تحت القبة بسبب بعض موادها، لكنها أكدت في الوقت ذاته أن 'أي قانون يخرج من المجلس لا يمكن أن يكون هدفه الإضرار بالمواطن الأردني'.
وفيما يتعلق بالقوانين الخاصة بالمرأة، أوضحت الخزوز أن التشريعات النيابية الأخيرة شهدت دعماً واضحاً للمرأة، وأن هناك توجهاً عاماً داخل المجلس لمزيد من التمكين والتشجيع على مشاركة النساء في الحياة العامة.
وفي ختام حديثها، أكدت الخزوز أن مشاريع مثل الناقل الوطني وغاز الريشة تعتبر من المشاريع السيادية التي لا يجوز المساس بها أو التشكيك في أهميتها، مشددة على أن القضية الفلسطينية ستبقى في صلب أولويات جلالة الملك والدولة الأردنية والبرلمان على حد سواء.
تابعوا المقابلة كاملة في الفيديو التالي:
ـ الملك كان واضحاً بخصوص ملفات التهجير والتوطين والوطن البديل
ـ واجهت العديد من التحديات.. والمرأة الأردنية قادرة على صنع القرار والتغيير
ـ وجود الأحزاب سهل على الشباب الوصول إلى أماكن صنع القرار
ـ دور النائب تشريعي رقابي وليس خدماتي
ـ قوانين المرأة والعمل والكهرباء أثارت جدلاً تحت القبة في بعض موادها
ـ يوجد صعوبة في إيصال المعلومة الصحيحة للمواطن
ـ لم أفكر بالترشح لمجلس النواب لولا توجهات جلالة الملك
ـ أنا أصغر نائب في تاريخ البرلمان الأردني.. وأتعلم من النواب المخضرمين
ـ القوانين التي تسن وتشرع داخل المجلس بخصوص المرأة داعمة لها
ـ الناقل الوطني وغاز الريشة مشاريع سيادية لا يجب المساس بها.. وفلسطين قضيتنا الأولى
محمد نبيل
تصوير: محمد حياصات
فيديو: علاء البطاط
ـ أكدت النائب رند الخزوز، أصغر أعضاء مجلس النواب سناً في تاريخ البرلمان الأردني، أن توجهات جلالة الملك عبد الله الثاني حول الشباب وانخراطهم بالعمل الحزبي والسياسي، كانت حافزاً لها لخوض غمار العمل النيابي، مشيرة إلى أن مشاركتها لم تكن لتتحقق لولا هذه التوجهات الواضحة والداعمة للشباب والمرأة.
وفي مقابلة خاصة مع 'رم'، قالت الخزوز إنها واجهت العديد من التحديات، لكن إيمانها بقدرة المرأة الأردنية على التغيير وصنع القرار كان دافعها للاستمرار، مضيفة أن وجود الأحزاب السياسية ضمن الحياة النيابية الجديدة ساهم في تمكين الشباب من الوصول إلى مواقع صنع القرار، وهو ما ينعكس تدريجياً على شكل العمل البرلماني في الأردن.
كما شددت على أن دور النائب تشريعي ورقابي بالدرجة الأولى، وليس خدماتياً كما يعتقد البعض، لافتةً إلى أن عدداً من القوانين التي ناقشها المجلس مؤخراً، كقانون العمل والكهرباء والمرأة، أثارت جدلاً تحت القبة بسبب بعض موادها، لكنها أكدت في الوقت ذاته أن 'أي قانون يخرج من المجلس لا يمكن أن يكون هدفه الإضرار بالمواطن الأردني'.
وفيما يتعلق بالقوانين الخاصة بالمرأة، أوضحت الخزوز أن التشريعات النيابية الأخيرة شهدت دعماً واضحاً للمرأة، وأن هناك توجهاً عاماً داخل المجلس لمزيد من التمكين والتشجيع على مشاركة النساء في الحياة العامة.
وفي ختام حديثها، أكدت الخزوز أن مشاريع مثل الناقل الوطني وغاز الريشة تعتبر من المشاريع السيادية التي لا يجوز المساس بها أو التشكيك في أهميتها، مشددة على أن القضية الفلسطينية ستبقى في صلب أولويات جلالة الملك والدولة الأردنية والبرلمان على حد سواء.
تابعوا المقابلة كاملة في الفيديو التالي:
التعليقات