أحيت أمانة عمان الكبرى، اليوم الثلاثاء، الذكرى الرابعة والعشرين لرحيل القائد الوطني الكبير، المشير حابس المجالي، الذي يعتبر أحد أعلام الوطن ورجالات الرعيل الأول، والذي سجّل عبر مسيرته العسكرية والسياسية صفحات مشرّفة في تاريخ الأردن الحديث.
وافتتحت دائرة البرامج والمرافق الثقافية في الأمانة أبواب متحف حابس المجالي في منطقة العبدلي أمام الزوار منذ ساعات الصباح وحتى الساعة الثامنة من مساء اليوم، حيث يستقبل المتحف شخصيات عامة وطلابًا ومواطنين من مختلف الشرائح لإحياء هذه الذكرى الوطنية.
ويؤرخ المتحف، الذي أُقيم في منزل المشير المجالي، لمسيرته العسكرية والمدنية، حيث يُعد من أبرز القادة الذين خدموا في صفوف الجيش العربي، وشارك في معارك مصيرية على أرض فلسطين، أبرزها معركة اللطرون ومعركة باب الواد عام 1948، والتي لعب فيها الجيش الأردني دورًا حاسمًا في الدفاع عن القدس الشرقية.
وكان المشير حابس المجالي، المولود في معان عام 1910، قد التحق بالجيش عام 1932، وتدرج في المناصب حتى تولى قيادة الجيش عام 1958، كما شغل منصب وزير الدفاع عام 1969، والحاكم العسكري العام عام 1970، قبل أن يتوفاه الله في 22 نيسان 2001.
وأكدت أمانة عمان أن إحياء ذكرى المجالي يأتي تأكيدًا على أهمية تخليد رموز الوطن الذين تركوا بصمات لا تُنسى في مسيرة الدولة الأردنية، مشيرة إلى أن متحف المشير حابس المجالي مستمر في تنظيم المناسبات الوطنية والثقافية التي توثق تاريخ الأردن وتكرّم رجالاته .
أحيت أمانة عمان الكبرى، اليوم الثلاثاء، الذكرى الرابعة والعشرين لرحيل القائد الوطني الكبير، المشير حابس المجالي، الذي يعتبر أحد أعلام الوطن ورجالات الرعيل الأول، والذي سجّل عبر مسيرته العسكرية والسياسية صفحات مشرّفة في تاريخ الأردن الحديث.
وافتتحت دائرة البرامج والمرافق الثقافية في الأمانة أبواب متحف حابس المجالي في منطقة العبدلي أمام الزوار منذ ساعات الصباح وحتى الساعة الثامنة من مساء اليوم، حيث يستقبل المتحف شخصيات عامة وطلابًا ومواطنين من مختلف الشرائح لإحياء هذه الذكرى الوطنية.
ويؤرخ المتحف، الذي أُقيم في منزل المشير المجالي، لمسيرته العسكرية والمدنية، حيث يُعد من أبرز القادة الذين خدموا في صفوف الجيش العربي، وشارك في معارك مصيرية على أرض فلسطين، أبرزها معركة اللطرون ومعركة باب الواد عام 1948، والتي لعب فيها الجيش الأردني دورًا حاسمًا في الدفاع عن القدس الشرقية.
وكان المشير حابس المجالي، المولود في معان عام 1910، قد التحق بالجيش عام 1932، وتدرج في المناصب حتى تولى قيادة الجيش عام 1958، كما شغل منصب وزير الدفاع عام 1969، والحاكم العسكري العام عام 1970، قبل أن يتوفاه الله في 22 نيسان 2001.
وأكدت أمانة عمان أن إحياء ذكرى المجالي يأتي تأكيدًا على أهمية تخليد رموز الوطن الذين تركوا بصمات لا تُنسى في مسيرة الدولة الأردنية، مشيرة إلى أن متحف المشير حابس المجالي مستمر في تنظيم المناسبات الوطنية والثقافية التي توثق تاريخ الأردن وتكرّم رجالاته .
أحيت أمانة عمان الكبرى، اليوم الثلاثاء، الذكرى الرابعة والعشرين لرحيل القائد الوطني الكبير، المشير حابس المجالي، الذي يعتبر أحد أعلام الوطن ورجالات الرعيل الأول، والذي سجّل عبر مسيرته العسكرية والسياسية صفحات مشرّفة في تاريخ الأردن الحديث.
وافتتحت دائرة البرامج والمرافق الثقافية في الأمانة أبواب متحف حابس المجالي في منطقة العبدلي أمام الزوار منذ ساعات الصباح وحتى الساعة الثامنة من مساء اليوم، حيث يستقبل المتحف شخصيات عامة وطلابًا ومواطنين من مختلف الشرائح لإحياء هذه الذكرى الوطنية.
ويؤرخ المتحف، الذي أُقيم في منزل المشير المجالي، لمسيرته العسكرية والمدنية، حيث يُعد من أبرز القادة الذين خدموا في صفوف الجيش العربي، وشارك في معارك مصيرية على أرض فلسطين، أبرزها معركة اللطرون ومعركة باب الواد عام 1948، والتي لعب فيها الجيش الأردني دورًا حاسمًا في الدفاع عن القدس الشرقية.
وكان المشير حابس المجالي، المولود في معان عام 1910، قد التحق بالجيش عام 1932، وتدرج في المناصب حتى تولى قيادة الجيش عام 1958، كما شغل منصب وزير الدفاع عام 1969، والحاكم العسكري العام عام 1970، قبل أن يتوفاه الله في 22 نيسان 2001.
وأكدت أمانة عمان أن إحياء ذكرى المجالي يأتي تأكيدًا على أهمية تخليد رموز الوطن الذين تركوا بصمات لا تُنسى في مسيرة الدولة الأردنية، مشيرة إلى أن متحف المشير حابس المجالي مستمر في تنظيم المناسبات الوطنية والثقافية التي توثق تاريخ الأردن وتكرّم رجالاته .
التعليقات